بقوة 634 حصانا .. ألبينا تكشف النقاب عن السيارة B8 GT | صور
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
كشفت ألبينا عن النسخة الجديدة من طرازات BMW والتي تحمل اللقب B8 GT، وتقدم هذه السيارة بتصميم السيدان الرياضي، مع تجهيزات داخلية تنتمي إلى السيارات الفاخرة، بالاضافة إلى قدرات فنية عالية الأداء تمنحها أفضلية التسارع والمناورة.
تأتي السيارة B8 GT من خلال طلاء Green II وBlack Sapphire Blue المزدوج، وتتوافر بهذه الخيار عبر 20 نسخة، بينما يقتصر إنتاج السيارة على 99 نسخة فقط، وتقدم بألوان مختلفة منها Verdant Green Pearl، وPurple Silk بالاضافة إلى Arctic Race Blue.
تتوافر السيارة B8 GT بمقصورة داخلية فاخرة تضم فرش ألكانتارا، وشاشة داخلية، وعجلة قيادة بكسوة فاخرة وللأرضيات أيضًا، بينما ترتكز على جنوط من المعدن الخفيف بقياس يبلغ 21 بوصة، وبلمسات خارجية تعزز من الجانب الرياضي.
زودت السيارة B8 GT بمحرك ثماني الاسطوانات 8 سلندر، سعة 4400 سي سي، يستطيع أن ينتج قوة قدرها 634 حصانا، وعزم أقصى للدوران يبلغ 850 نيوتن متر، مقترن بناقل سرعات أوتوماتيكي الأداء.
تصل السرعة القصوى للسيارة ألبينا B8 GT إلى 330 كيلومتر في الساعة، ومن خلال القدرات الفنية التي تتمتع بها فيمكنها التسارع والانطلاق من وضع السكون 0 وصولاً إلى سرعة 100 كيلومتر في الساعة خلال مدة زمنية تستغرق 3.3 ثانية فقط.
تقدر أسعار السيارة ألبينا B8 GT، والتي من المقرر طرحها عالميًا بقيمة تبدأ من 225 ألف يورو.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
توقيع أربعة قرارات لتحديد الحدود القصوى للفظ منشآت صناعية للمواد الملوثة في الهواء
وقعت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، أربعة مشاريع قرارات تهدف إلى تحديد الحدود القصوى القطاعية لِلفظ أو إطلاق أو رمي الملوثات المتأتية من منشآت صناعية كبرى، تعالج الفوسفاط وتنتج الحامض الفوسفوري والأسمدة وحامض الكبريت.
ونشر موقع الأمانة العامة للحكومة مشاريع القرارات المذكورة، قصد قصد الاطلاع والتعليق عليها.
ووفق المذكرات التقديمية لمشاريع القرارات، فإن هذه الأخيرة تأتي تطبيقا للمادتين 5 و16 من المرسوم الصادر في سنة 2010، والمتعلق بالحدود القصوى للَفظ المواد الملوثة في الهواء وكيفية مراقبة الانبعاثات.
وتنص المادة 5 من مرسوم عام 2010، على تحديد الحدود القصوى المذكورة بقرار من الوزير المكلف بالبيئة والوزير التابع له القطاع المعني، بينما تنص المادة 16 من نفس المرسوم، على إمكانية قيام المستغل بمراقبة ذاتية من أجل التأكد من مدى احترام الملوثات الصادرة من منشآته، للحدود القصوى المنصوص عليها.
ووفق المذكرة التقديمية لمشروع القرار المتعلق بمنشآت إنتاج حامض الكبريت، فإن نتائج القياسات التي أُنجزت لأجل التأكد من احترام الحدود القصوى القطاعية للفظ أو إطلاق أو رمي الملوثات في الهواء، تُحتسب وفق الشروط النظامية العادية لدرجة الحرارة (273 كلفين) والضغط (1013 هيكتوباسكال)، ونسبة الأوكسجين (10 إلى 20 في المائة) بعد خصم غاز البخار.
ويقول مشروع القرار، إن معدلات نتائج القياسات المذكورة تعتبر مطابقة للحدود القصوى المحددة، إذا كانت 95 في المائة من المعدلات اليومية، التي تحتسب بناء على معدلات كل ساعة، تقل أو تساوي الحدود القصوى القطاعية للانبعاثات، أو إذا كانت 100 في المائة من المعدلات الشهرية تساوي أو تقل عن الحدود القصوى المحددة سلفا.
وبخصوص مشروع القرار المتعلق بلفظ أو إطلاق أو رمي الملوثات في الهواء، المتأتية من منشآت إنتاج الأسمدة، يحدد النص حجم الغبار عند المدخنة في 50mg/Nm³ بالنسبة للمنشآت التي تم تشغيلها ابتداء من سنة 2015، و100mg/Nm³ بالنسبة للمنشآت التي تشتغل قبل ذلك التاريخ.
ولنفس المنشآت، حدد حجم الأمونياك NH3 عند وحدة إنتاج أسمدة الآزوت ما بين 50 و60mg/Nm³، بينما حدد حجم فلورير الهيدروجين عند وحدة الإنتاج في 5 و10mg/Nm³، باختلاف زمن اشتغال كل منشأة.
وحددت مشاريع القرارات الأخرى، الحدود القصوى القطاعية للفظ أو رمي أو إطلاق الملوثات في الهواء المتأتية من منشآت معالجة الفوسفاط، وكذا منشآت إنتاج الحامض الفوسفوري.