بقيمة 1.061 مليار دولار.. البنك المركزي يبيع أذون خزانة دولارية
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
باع البنك المركزي المصري أذون خزانة دولارية، اليوم الاثنين، بقيمة 1.061 مليار دولار، بأجل يمتد لـ 364 يوما.
وفقاً لبيانات نشرها البنك المركزي، من المقرر أن يحل موعد استحقاق الأذون في 3 فبراير 2026.
وذكر البنك المركزي أن أذون الخزانة بالدولار جاء تحت متوسط سعر عائد مرجح 4.25%
وتلقي البنك المركزي بالنيابة عن وزارة المالية المصرية، طلبات شراء على أذون الخزانة الدولارية اليوم بقيمة 1.
كان بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي أبقى في الأسبوع الماضي على أسعار الفائدة دون تغيير بين 4.25% و4.5%
اقرأ أيضاًالمشاط تلتقي وزير الزراعة الأوكراني لبحث سبل تعزيز العلاقات المُشتركة
البنك المركزي المصري يبيع أذون خزانة بقيمة 13 مليار جنيه
سعر الربع جنيه الذهب اليوم الإثنين 3 فبراير 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البنك المركزي البنك المركزي المصري أذون الخزانة بالدولار البنک المرکزی
إقرأ أيضاً:
نائب محافظ البنك المركزي المصري يشهد فعاليات إسناد إدارة صندوق إنكلود للتكنولوجيا المالية لشركة دي بي آي العالمية
في إطار الحرص المتواصل على دعم الشركات العاملة في مجال التكنولوجيا المالية والابتكار، ووفقًا لأفضل الممارسات الدولية، وتعزيزًا للتحول الرقمي وتحقيق معدلات أعلى من الشمول المالي؛ وافق البنك المركزي المصري على طلب المساهمين الرئيسيين في صندوق "إنكلود" للتكنولوجيا المالية بإسناد إدارة الصندوق لشركة دي بي آي العالمية (Development Partners International "DPI").
كما شهد رامي أبو النجا، نائب محافظ البنك المركزي المصري، فعاليات توقيع عقد إسناد إدارة الصندوق لشركة " دي بي آي" العالمية، وتهدف هذه الخطوة إلى اجتذاب المزيد من الاستثمارات الأجنبية الجديدة في مجال التكنولوجيا المالية، تماشيًا مع الرؤية الطموحة للصندوق لأن يصبح أكبر صندوق تمويلي في مجال التكنولوجيا المالية على المستوى الإقليمي، برأس مال مُستهدف 150 مليون دولار أمريكي.
وقد ساهم الصندوق في تشجيع وجذب الاستثمارات الأجنبية الموجهة إلى هذا القطاع الحيوي، حيث أن رأس المال الذي قام الصندوق باستثماره على مدار الفترة السابقة في الشركات الناشئة بالسوق المصري، ساهم في جذب خمسة أضعافه من المستثمرين الأجانب في تلك الشركات.
ومن جانبه صرح رامي أبو النجا – نائب محافظ البنك المركزي المصري "إن مساهمة البنوك المصرية في صندوق انكلود، تعكس مدى حرص القطاع المصرفي على الاستثمار في مجالات التكنولوجيا المالية الناشئة ومواكبة التطورات العالمية في تلك المجالات الواعدة، ولاسيما تهيئة البيئة الداعمة لرواد أعمال التكنولوجيا المالية لإطلاق تطبيقاتهم بالسوق المصري على النحو الذي يساعد على تحقيق معدلات الشمول المالي المستهدفة".
وتجدر الإشارة إلى أن إطلاق صندوق "إنكلود" جاء بمساهمة عدد من البنوك الرائدة في السوق المصري، ممثلة في بنك مصر، والبنك الأهلي المصري، وبنك القاهرة، وكذا شركة بنوك مصر للتقدم التكنولوجي، وشركة إي فاينانس، وشركة ماستركارد وذلك في إطار تنفيذ استراتيجية البنك المركزي المصري للتكنولوجيا المالية والابتكار، والتي يُعَد محور التمويل أحد أهم ركائزها.
كما يهدف الصندوق إلى رعاية الكوادر الشابة، وتوجيه الاستثمارات إلى الشركات الناشئة العاملة في مجال التكنولوجيا المالية والقطاعات المغذية لها، سواء المحلية منها أو الدولية التي تعتزم إطلاق أعمالها داخل السوق المصري.