هيئة الموسيقى تُطلق النسخة الثانية من برنامج “موجة” لدعم المواهب الموسيقية السعودية
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
المناطق_واس
أعلنت هيئة الموسيقى عن إطلاق النسخة الثانية من برنامج “موجة”، وذلك في المركز السعودي للموسيقى في مدينة جدة، بعد ما حققته من نجاح في العاصمة الرياض، استمرارًا لدعم المواهب الموسيقية والغنائية السعودية الصاعدة.
أخبار قد تهمك تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين.. إقامة الحفل الختامي لمهرجان خادم الحرمين الشريفين للهجن في نسخته الثانية بالرياض الأربعاء القادم 3 فبراير 2025 - 3:07 مساءً أمير الرياض يرعى حفل المخطط الشامل التفصيلي لأعمال مشاريع البنية التحتية بالمنطقة 3 فبراير 2025 - 2:59 مساءًويهدف البرنامج إلى تمكين المواهب الفنية المحليّة وتعزيز قدراتهم، من خلال صقل مهاراتهم وتدريبهم على يد عددٍ من الخبراء في المجال في سلسلة متنوّعة من ورش العمل , مما يسهم في إثراء القطاع الموسيقي محليًا وعالميًا، ويعزز المشهد الموسيقي في جدة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الرياض هيئة الموسيقى
إقرأ أيضاً:
نيابةً عن خادم الحرمين وولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد.
وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي.
وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال:” لايمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء”.
ونوه معاليه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.