رئيس جنوب إفريقيا يبحث هاتفيا مع إيلون ماسك "المعلومات المضللة" عن بلاده
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بحث رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا، مع رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك، الذي أصبح قريبا للغاية حاليا من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، "المعلومات المضللة" عن بلاده والتي تدور حول تحريف قانون نزع الملكية الجديد في جنوب إفريقيا.
وأوضحت الرئاسة الجنوب إفريقية - عبر حسابها على موقع "إكس" - أن رامافوزا وماسك ناقشا خلال اتصال هاتفي قضايا التضليل والتشويه حول جنوب إفريقيا، ليؤكد الرئيس رامافوزا في هذا الإطار على القيم الدستورية لبلاده والمتمثلة في احترام سيادة القانون والعدالة والإنصاف والمساواة.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حذر أمس /الإثنين/، من أن واشنطن ستوقف أي تمويل لجنوب إفريقيا حتى يتم إجراء تحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان المزعومة في البلاد.
وأشار ترامب إلى أن جنوب أفريقيا "تصادر الأراضي وتعامل فئات معينة من الناس بشكل سيئ للغاية"، وردا على ذلك، قال رامافوزا إنه يريد التحدث مع ترامب لتوضيح الأجواء ومناقشة العلاقات الثنائية.
ووقع رئيس جنوب إفريقيا، في شهر يناير الماضي، قانونا يسمح للبلاد بالاستحواذ على الأراضي دون تعويض، ويتجاوز هذا القانون قاعدة سابقة كانت تقضي بعدم جواز بيع الأراضي الزراعية إلا بموافقة مالكها لمشتر معين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا إيلون ماسك جنوب إفریقیا
إقرأ أيضاً:
ترامب يرشح تامي بروس لمنصب نائب رئيس المندوب الأمريكي الدائم لدى الأمم المتحدة
اولايات المتحدة – أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ترشيح المتحدثة باسم وزارة الخارجية تامي بروس لمنصب نائب المندوب الدائم للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة.
وكتب ترامب على منصته “تروث سوشيال”: “يسعدني أن أعلن ترشيح تامي بروس – الوطنية العظيمة، ومقدمة البرامج التلفزيونية، ومؤلفة الكتب الأكثر مبيعا – لمنصب نائبة الممثل الدائم للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة بدرجة سفير”.
وأضاف: “منذ بداية فترتي الثانية، شغلت تامي بكل فخر منصب المتحدثة باسم وزارة الخارجية، حيث قامت بعمل رائع. ستقوم تامي بروس بتمثيل بلادنا بشكل ممتاز في الأمم المتحدة”.
وفي مايو الماضي، رشح ترامب مستشاره السابق للأمن القومي مايك والتز لمنصب الممثل الدائم للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة.
وأفادت قناة “فوكس نيوز” بأن إبعاد والتز كان مرتبطا بحادثة تطبيق “سيغنال” المثيرة للجدل، عندما دُعي رئيس تحرير مجلة “ذا أتلانتيك” جيفري غولدبيرغ بالخطأ إلى محادثة تضم ممثلين رفيعي المستوى من إدارة الولايات المتحدة.
وفي نهاية يوليو، أوصت لجنة الشؤون الخارجية بمجلس الشيوخ في الكونغرس بالموافقة على ترشيح والتز لمنصب الممثل لدى الأمم المتحدة.
المصدر: وكالات