يواصل فيلم «الدشاش»، للنجم محمد سعد، تحقيق إيرادات جيدة بدور العرض السينمائية.

إيرادات فيلم الدشاش

ويلغ إجمالي إيرادات فيلم الدشاش، حوالي 61 مليون جنيه، ليحتل المركز الأول في قائمة الأفلام المطروحة.

فيلم الدشاش أبطال فيلم الدشاش

ضم فيلم الدشاش، في بطولته بجانب محمد سعد، عدد من الفنانين أبرزهم: زينة، باسم سمرة ونسرين طافش، ورشوان توفيق، مصطفى أبو سريع، ومحمد جمعة، وهو من تأليف جوزيف عطيه وإخراج سامح عبد العزيز.

يعد فيلم الدشاش التعاون الثاني بين زينة ومحمد سعد بعد تقديمهما معا فيلم بوشكاش الذى تم عرضه في السينمات عام 2008، إضافة إلى ظهور زينة كضيفة في برنامج وش السعد الذي قدمه محمد سعد عام 2016 الذي كان يعتمد على تقديم سعد اسكتشات فنية بمشاركة ضيوفه على خشبة المسرح.

فيلم الدشاش لـ محمد سعد أحداث فيلم الدشاش

وتدور أحداث فيلم الدشاش في إطار اجتماعي كوميدي، إذ يقدم محمد سعد شخصية رئيس عصابة، ويشارك ببطولة الفيلم مجموعة من النجوم، هم: خالد الصاوي، وليد فواز، محمد جمعة، رشوان توفيق، أحمد الرافعي، مريم محمود الجندي، تأليف جوزيف فوزي، إخراج سامح عبد العزيز.

اقرأ أيضاًبعد 25 يوم من عرضه.. 50 مليون جنيه إجمالي إيرادات فيلم الدشاش لـ محمد سعد

فيلم الدشاش لمحمد سعد يتصدر شباك التذاكر بإيرادات مرتفعة أمس

طرح البرومو التشويقي لفيلم الدشاش بطولة محمد سعد (فيديو)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: ابطال فيلم الدشاش اجمالي ايرادات فيلم الدشاش احداث فيلم الدشاش البرومو فيلم الدشاش الدشاش الدشاش محمد سعد ايرادات فيلم الدشاش تفاصيل فيلم الدشاش فيلم فيلم الدشاش فيلم الدشاش بطولة محمد سعد فيلم الدشاش لـ محمد سعد فيلم الدشاش محمد سعد فيلم محمد سعد الجديد محمد سعد محمد سعد فيلم الدشاش من فيلم الدشاش إیرادات فیلم فیلم الدشاش محمد سعد

إقرأ أيضاً:

في ذكرى ميلاده.. أحمد يحيى مخرج الكلاسيكيات الخالدة وصانع علامات السينما المصرية

في مثل هذا اليوم، 16 يونيو، وُلد واحد من أبرز مخرجي السينما المصرية، الفنان الراحل أحمد يحيى، الذي قدّم خلال مسيرته أعمالًا خالدة مع كبار نجوم الفن، وارتبط اسمه بأفلام شكّلت وجدان أجيال، مثل "حتى لا يطير الدخان" و"كراكون في الشارع" وبرغم رحيله في عام 2022، إلا أن أعماله لا تزال حاضرة في وجدان المشاهدين ومحفورة في ذاكرة الشاشة.

 

 

 

 

 

النشأة والبدايات

وُلد أحمد يحيى في قرية "القضابي" التابعة لمركز الفشن بمحافظة بني سويف، في 16 يونيو 1944 (أو 1947 حسب بعض المصادر)، وعاش طفولة فنية مبكرة. شارك كممثل طفل في عدد من الأفلام أمام العندليب عبد الحليم حافظ، أبرزها "البنات والصيف" و"حكاية حب"، وهو ما ساعده في التعرّف مبكرًا على عالم الكاميرا والسينما.

 

 

 

 

 

 

بعد الثانوية، التحق بالمعهد العالي للسينما وتخرج منه عام 1968 بتقدير امتياز في قسم الإخراج، ليبدأ رحلته العملية كمساعد مخرج لعدد من كبار مخرجي مصر، مثل حلمي حليم وأشرف فهمي وحسين كمال.

 

 

 

 

 

الانطلاقة القوية

رغم ما واجهه من صعوبات في بداية مشواره، أصر أحمد يحيى على إخراج أول أفلامه "العذاب امرأة" عام 1977، بعد أن اشترى القصة بنفسه من الكاتب الكبير علي الزرقاني، أخرج الفيلم بأسلوبه الخاص وبشغف كبير، وحقق نجاحًا تجاريًا وفنيًا باهرًا، ليضعه مباشرة بين صفوف أبرز المخرجين في مصر.

 

 

 

 

 

مسيرة حافلة بالأعمال الخالدة

على مدار أكثر من 40 عامًا، أخرج أحمد يحيى نحو 23 فيلمًا، تعاون خلالها مع نجوم الصف الأول، وقدّم أعمالًا أصبحت أيقونات فنية، منها:

 

 

• "حتى لا يطير الدخان" مع عادل إمام وسهير رمزي، وهو واحد من أعظم أفلام الثمانينات نقدًا للمجتمع.

• "كراكون في الشارع"، الذي جمع بين الكوميديا والدراما الاجتماعية في إطار ساخر ببطولة عادل إمام ويسرا.

• "غدًا سأنتقم"، و"يا عزيزي كلنا لصوص"، و"ليلة بكى فيها القمر"، وغيرها من الأعمال التي شكّلت حجر زاوية في سينما الثمانينات والتسعينات.

كما امتد إبداعه إلى شاشة التلفزيون، حيث أخرج عددًا من المسلسلات الناجحة، أبرزها "السيف الوردي"، "العمدة هانم"، و"نعم.. ما زلت آنسة".

     تكريمات مستحقة في مسيرة فنية متميزة

نال أحمد يحيى عدة جوائز تقديرية، أبرزها جائزة أفضل إخراج عن فيلم "رحلة النسيان" عام 1979، وجائزة مماثلة عن فيلم "حب لا يرى الشمس" عام 1980، وفي عام 2018، كرّمه مهرجان الإسكندرية السينمائي في دورته الـ34، تقديرًا لعطائه الممتد وجهوده في تطوير السينما المصرية.

 

 

 

 

النهاية الحزينة والرحيل الهادئ

بعد معاناة طويلة مع المرض امتدت لأكثر من 11 عامًا، رحل المخرج القدير أحمد يحيى في 7 فبراير 2022 عن عمر ناهز 78 عامًا. 

 

 

 

 

وفاته جاءت إثر أزمة صحية مفاجئة أدت لاختناق وإغماء، وقد شُيّعت جنازته من مسجد السيدة نفيسة، ودُفن بمقابر الإمام الشافعي بالقاهرة، وسط حضور عدد من محبيه وأبناء الوسط الفني.

     إرث خالد في ذاكرة السينما

برحيل أحمد يحيى، فقدت السينما المصرية أحد مخرجيها الكبار، لكنه ترك إرثًا فنيًا لا يُقدّر بثمن، من أعمال تحمل القيم والعمق والرسائل، وتُدرّس حتى اليوم لطلاب السينما والإخراج، ولا تزال أفلامه تُعرض وتُناقش وتُستعاد في كل مناسبة سينمائية، لتؤكد أن المبدعين لا يرحلون، بل يخلدون بأعمالهم.
 

مقالات مشابهة

  • فيلم "سيكو سيكو" يحصد 185 ألف جنية ضمن إيرادات أمس
  • إيرادات السينما.. كريم عبدالعزيز يواصل تمسكه بالصدارة وتامر حسني الوصيف
  • 230 ألف.. إيرادات فيلم "سيكو سيكو" أمس
  • إيرادات "ريستارت" في 16 يومًا تتجاوز إجمالي ما حققه "البدلة" خلال 6 أشهر من عرضه
  • في ذكرى ميلاده.. أحمد يحيى مخرج الكلاسيكيات الخالدة وصانع علامات السينما المصرية
  • إيرادات السينما أمس | كريم عبد العزيز ينتصر على تامر حسني في صراع الصدارة
  • وزير الخارجية يشيد بدور الأكاديمية العسكرية المصرية فى تأهيل الملحقين الدبلوماسيين
  • فيلم المشروع X بطولة «كريم عبد العزيز» يتصدر شباك تذاكر السينما
  • ما يقرب من 2 مليون.. تعرف على إجمالي إيرادات فيلم “المشروع X”
  • تراجع إيرادات فيلم "سيكو سيكو" في دور العرض السينمائية