من بينها Galaxy S21.. أجهزة تتلقى أندرويد 15 كترقية أخيرة
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
تعتبر سامسونج Samsung، من الشركات المتميزة في تقديم سياسة تحديث ممتازة لبرامج أندرويد، ومع ذلك، فإن الدعم البرمجي ينتهي في نهاية المطاف، سواء كان الجهاز منخفض التكلفة أو فاخرا. قريبا، ستبدأ الشركة بطرح تحديث أندرويد 15، الذي سيكون آخر تحديث رئيسي للعديد من أجهزة Galaxy.
وبحسب ما ذكره موقع “gizmochina”، ستكون واجهة المستخدم الجديدة من سامسونج One UI 7، المبنية على نظام أندرويد 15، واحدة من أكبر التحديثات في السنوات الأخيرة، حيث تتضمن مجموعة واسعة من الميزات والتحسينات الجديدة.
ولكن مع تأجيل سامسونج لواجهة One UI 7، التي لم تبدأ في طرحها بعد، حتى لأحدث الهواتف مثل Galaxy S24، و Galaxy Z Fold 6 و Flip 6، و سلسلة Tab S9 لم تستفد بعد من أندرويد 15.
إذا كنت تمتلك جهاز Galaxy قديما من سامسونج، فقد ينتهي به الحال بتلقي آخر تحديث أندرويد، فيما يلي قائمة بالأجهزة التي ستتلقى أندرويد 15 كتحديث نهائي لنظام التشغيل.
أجهزة سامسونج التي ستتلقى أندرويد 15 كترقية نهائيةهاتف Galaxy S21
هاتف Galaxy S21+
هاتف Galaxy S21 Ultra
هاتف Galaxy Z Fold 3
هاتف Galaxy Z Flip 3
هاتف Galaxy A14
هاتف Galaxy A14 5G
هاتف Galaxy M33
هاتف Galaxy M14
هاتف Galaxy M14 5G
هاتف Galaxy F14
تابلت Galaxy Tab S6 Lite (2022)
تابلت Galaxy Tab Active 4 Pro
One UI 7 هو تحديث فريد من نوعه في السنوات الأخيرة يجلب ترقيات ضخمة وميزات جديدة. أصبحت الرسوم المتحركة الآن أكثر سلاسة، مما يؤدي إلى تحسين تطبيقات التبديل وتجربة تعدد المهام. يكون تطبيق الكاميرا أكثر تطورا، وسهل التنقل، والتبديل بين أوضاع الكاميرا ومستويات التكبير أسهل بيد واحدة.
وكانت سامسونج قد أصدرت واجهة One UI 7 إلى سلسلة Galaxy S24 في أوائل شهر نوفمبر الماضي، وهو الوقت المقرر أن يصدر فيه الإصدار المستقر، ولكن حصلت عليه سلسلة Galaxy S25 في شهر يناير الماضي، وستصل واجهة النظام إلى أجهزة Galaxy القديمة في الأسبوع الثاني أو الثالث من فبراير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سامسونج أندرويد 15 سلسلة Galaxy S25 المزيد أندروید 15
إقرأ أيضاً:
ترامب يتوعد إيران .. مهلة أخيرة للتسليم .. الرئيس الأمريكي: سنهاجم المنشآت النووية
دعم أمريكي مفتوح لإسرائيل واستعداد لمشاركة عسكرية مباشرةترامب يكشف عن عروض تفاوض إيرانية ويشترط الاستسلام الكاملتحذيرات من تصعيد وشيك ومخاوف من اندلاع حرب شاملة في المنطقةفي مشهد يعكس صعود التوتر إلى أقصى درجاته، خرج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتصريحات نارية رسمت ملامح مرحلة جديدة في المواجهة مع إيران، مؤكدًا أن "الأسبوع المقبل سيكون حاسمًا... وربما لن نستكمل الأسبوع".
ترامب، الذي تحدث من مقره في فلوريدا، بدا وكأنه يدير غرفة عمليات سياسية وعسكرية من على بعد آلاف الأميال عن ساحات القتال.
وبنبرة الواثق والمهدد، قال: "منحنا إيران مهلة نهائية... عليهم أن يستسلموا ويتخلوا عن برنامجهم النووي. لا مجال للمناورة بعد الآن".
في خضم الأحداث، كشف ترامب أنه تواصل مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وأبلغه بوضوح: "استمروا". بل ذهب أبعد من ذلك حين قال: "قلت للإسرائيليين أن يستمروا"، مشيرًا إلى دعم أمريكي كامل للهجمات الإسرائيلية على أهداف إيرانية في سوريا والعراق وحتى داخل إيران.
في سياق أكثر استفزازًا، وصف ترامب الإيرانيين بأنهم "عاجزون تمامًا" ولا يملكون دفاعًا جويًا قادرًا على التصدي للهجمات، مضيفًا: "قد أساهم في ضرب المنشآت النووية، وقد لا أقوم بذلك".
وترك بذلك باب التصعيد مفتوحًا، وجعل من نفسه محور قرار الحرب أو السلم.
ترامب: التصعيد مع إيران قد يبلغ ذروته قريبًا والاستسلام غير المشروط هو الخيار الوحيد
أول تعليق من إيران ردا على تصريحات ترامب.. تفاصيل
وفيما يخص المرشد الإيراني علي خامنئي، جاء رد ترامب ساخرًا ومقتضبًا: "حظًا سعيدًا".
عبارة اختصرت موقفًا أمريكيًا صارمًا لا يعترف بالتحذيرات الإيرانية ولا يأبه بتداعيات التصعيد.
لكن اللافت في حديثه كان إشارته إلى أن الإيرانيين عرضوا التفاوض، بل "اقترحوا المجيء إلى البيت الأبيض".
تصريحات ترامب تكشف وجود قناة خلفية غير معلنة، ربما يقودها وسطاء غير رسميين.
ترامب لم يكتفِ بذلك، بل ذكّر مستمعيه أنه سبق وأن "أوقف الحرب بين الهند وباكستان"، ليعزز صورته كصانع سلام يستطيع أيضًا فرض الحرب إذا تطلب الأمر.
في المشهد الختامي، جاءت كلماته كقنبلة صوتية: "إيران تواجه مشكلات كثيرة، ولا أعلم كم ستصمد. لكننا نقترب من الحسم".
وفي خضم هذا التصعيد المتسارع، يبدو أن الموقف الأمريكي بقيادة ترامب يسير نحو خيارين لا ثالث لهما: إما استسلام إيراني كامل وتخليها عن طموحاتها النووية، أو مواجهة عسكرية قد تكون الأوسع في تاريخ المنطقة. ترامب، في تصريحاته الأخيرة، لم يترك مجالًا للتأويل، بل رسم خريطة طريق واضحة: لا تفاوض دون شروط مسبقة، ولا تهدئة دون إذعان إيراني شامل.
في المقابل، تلوّح إيران بورقة "الرد الحاسم"، محذّرة من أن أي تدخل أمريكي مباشر سيقابل برد فعل لا يمكن احتواؤه. لكن تصريحات ترامب عن تضرر الدفاعات الجوية الإيرانية، وتأكيده على الدعم الأمريكي الكامل للهجمات الإسرائيلية، تشي بأن واشنطن باتت ترى طهران في أضعف حالاتها، وأن الوقت قد يكون مناسبًا لفرض واقع جديد على الأرض، سواء عبر القوة أو عبر ضغط دبلوماسي قاسٍ لا يترك لطهران هامشًا للمناورة.