بوابة الوفد:
2025-07-13@03:04:20 GMT

ننشر اسماء وصور شهداء مدينة أم دوم بالسودان

تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT

ارتفعت حصيلة القتلى من المدنيين في مدينة أم دوم بالسودان، بمحلية شرق النيل الى 11 من المدنيين الأبرياء وعدد من الاصابات جراء هجوم لمليشيات الدعم السريع، على المنطقة

وننشر أسماء الشهداء :أنس خليل عبدالحافظ.عمر سعد الكثير.أحمد سيد.عثمان عبدالله.مؤذن مجمع الحاج( نورالدائم المليح).

دعت وزارة الخارجية السودانية،  في بيان لها اليوم، المجتمع الدولي خاصة الاتحاد الأفريقي والامم المتحدة وجامعة الدول العربية لدعم خارطة الطريق التي طرحتها قيادة الدولة بعد مشاورات واسعة مع القوى الوطنية والمجتمعية باعتبارها تمثل توافقا وطنيا لإرساء السلام والاستقرار في البلاد واستكمال مهام الانتقات.

 

 وفيما يلي تورد سونا نص البيان:-

مع تطورات الحرب المفروضة علي السودان وبعد النجاحات التي حققتها القوات المسلحة والقوات المشتركة والمساندة، مدعومة بكل جموع الشعب السوداني، وتضييق الخناق على المتمردين في مختلف المسارح طرحت قيادة الدولة وبعد مشاورات واسعة مع القوى الوطنية والمجتمعية، خارطة طريق للإعداد لمرحلة ما بعد الحرب واستئناف العملية السياسية الشاملة التي ستتوج بعقد الانتخابات العامة الحرة والنزيهة.

تضمنت خارطة الطريق الآتي:

- إطلاق حوار وطني شامل لكل القوى السياسية والمجتمعية، والترحيب بكل من يقف موقفا وطنيا ويرفع يده عن المعتدين وينحاز للصف الوطني.

- تشكيل حكومة من الكفاءات الوطنية المستقلة لاستئناف مهام الفترة الانتقالية، وإعانة الدولة على تجاوز تبعات الحرب.

- ٱجراء التعديلات اللازمة في الوثيقة الدستورية، وإجازتها من القوى الوطنية والمجتمعية ومن ثم اختيار رئيس وزراء مدني لإدارة الجهاز التنفيذي للدولة دون تدخل.

- تأكيد حرية الرأي والعمل السياسي دون هدم للوطن اوالمساس بالثوابت الوطنية، وعدم حرمان أي مواطن من حقه في الحصول علي جواز السفر.

- إشتراط وضع السلاح وإخلاء الأعيان المدنية لأي محادثات مع التمردوعدم القبول بالدعوة لوقف إطلاق نار ما لم يرفع الحصار عن الفاشر، على ان يتبع وقف أطلاق النار الانسحاب من الخرطوم وغرب كردفان وولايات دارفور.

تدعو وزارة الخارجية المجتمع الدولي خاصة الاتحاد الأفريقي والامم المتحدة وجامعة الدول العربية لدعم خارطة الطريق باعتبارها تمثل توافقا وطنيا لإرساء السلام والاستقرار في البلاد واستكمال مهام الانتقال.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: السودان مليشيات الدعم السريع الدعم السريع المدنيين

إقرأ أيضاً:

احميد: المصالحة الوطنية أول طرق بناء الدولة في ليبيا    

قال الباحث السياسي إدريس احميد، إن المصالحة الوطنية، في حقيقتها، ليست مجرد ورقة توقع أو بيان يعلن، بل هي حالة نفسية واجتماعية تحتاج وقتًا كافيًا لتنضج، واليوم، يعيش كل الليبيين معاناة مشتركة: من حيث غياب الدولة، وتراجع الخدمات، والخوف من المستقبل، إلى جانب انهيار اقتصادي وبنية تحتية.

أضاف في مقال رأي له “هذه المعاناة وحدت الجميع بصمت تحت عبء الأزمة، وأوصلت الناس إلى قناعة أن استمرار الخصام لا يجلب سوى الخسائر، ومع زوال هذه المعاناة أو بدايات نهايتها، قد يعود الليبيون للتفكير الجدي في المصالحة الحقيقية: تلك التي تقوم على إرادة العيش المشترك، لا على اتفاقات مؤقتة”.

ورأى أن المصالحة الوطنية، كغيرها من شروط بناء الدولة، تحتاج قبل كل شيء إلى الإنسان الواعِي: إنسان يؤمن بأن ما يجمعنا أكبر مما يفرقنا، وأن الوطن لا يُبنى بالانتقام أو إقصاء الآخر، بل بالحوار والقبول والتعاون.

وأشار إلى أن بناء الدولة في ليبيا ليس حلمًا بعيدًا، بل هو واقع يحتاج منا أن نواجه أنفسنا بصدق، ونتجاوز أوهام الماضي، ونؤمن بأن التغيير يبدأ من الفرد قبل المؤسسات، وفق قوله.

مقالات مشابهة

  • جرائم تفضح أكاذيب الوطنية الزائفة التي يتشدقون بها
  • الحرب الإسرائيلية على غزة: ارتفاع عدد الشهداء إلى 57،882 والإصابات تتجاوز 138 ألفًا
  • اين موقع ودور القوى الوطنية في التغيير المنشود في العراق المحتل ؟
  • أوجلان والكلمة التي أنهت حربا
  • عاجل| مصادر للجزيرة: خريطة إعادة التموضع التي عرضها الوفد الإسرائيلي في المفاوضات تبقي كل مدينة رفح تحت الاحتلال
  • اسماء المرشحين عن المنيا في القائمة الوطنية للانتخابات مجلس الشيوخ
  • احميد: المصالحة الوطنية أول طرق بناء الدولة في ليبيا    
  • انتخابات الشيوخ 2025.. ننشر أسماء مرشحي الجبهة الوطنية ضمن القائمة الموحدة
  • انتخابات الشيوخ 2025.. ننشر أسماء مرشحي حماة الوطن ضمن القائمة الوطنية
  • انتخابات الشيوخ 2025.. ننشر أسماء مرشحي مستقبل وطن ضمن القائمة الوطنية