موقع 24:
2025-06-23@11:43:54 GMT

مجلس الأمن السيبراني يدعو لتحديد أذونات التطبيقات

تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT

مجلس الأمن السيبراني يدعو لتحديد أذونات التطبيقات

دعا مجلس الأمن السيبراني، إلى تحديد الأذونات التي تمنح للتطبيقات بالسماح لها بالنفاذ إلى بعض المعلومات الخاصة بالمستخدمين.

وأوضح المجلس في تغريدة عبر حسابه الرسمي في منصة "إكس" اليوم الجمعة: "غالباً ما تطلب التطبيقات أذونات تتجاوز وظائفها الأساسية. قبل منح الوصول للكاميرا والموقع وجهات الاتصال، تأكد من حاجة التطبيق لها.

خصص أذونات محددة واحمِ خصوصيتك".

غالبًا ما تطلب التطبيقات أذونات تتجاوز وظائفها الأساسية. قبل منح الوصول للكاميرا والموقع وجهات الاتصال، تأكد من حاجة التطبيق لها. خصص أذونات محددة واحمِ خصوصيتك.#مجلس_الأمن_السيبراني #الإمارات #الأمن_الرقمي #التسوق_عبر_الهاتف_المحمول pic.twitter.com/KkTGGwm7t0

— Cyber Security Council (@cscgovae) February 14, 2025

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل القمة العالمية للحكومات غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات

إقرأ أيضاً:

إعلانات واتساب تُربك الخصوصية: هل يفقد التطبيق هويته؟

صراحة نيوز- يُشكّل قرار “واتساب” ببدء عرض الإعلانات تحولًا جذريًا في مسار تطبيق لطالما تميّز بالبساطة والخصوصية، وابتعد عن نهج منصات التواصل الاجتماعي الأخرى.

عندما استحوذت “فيسبوك” (التي أصبحت لاحقًا “ميتا”) على “واتساب” عام 2014 مقابل 19 مليار دولار، كان التطبيق يعتمد نموذجًا فريدًا، يفرض رسومًا سنوية رمزية لا تتجاوز دولارًا واحدًا، مقابل تجربة خالية تمامًا من الإعلانات. وفي عام 2016، ألغيت هذه الرسوم، ليُصبح “واتساب” مجانيًا بالكامل، لكنه بدأ تدريجيًا ببناء نموذج ربحي عبر تقديم خدمات موجهة للشركات.

وبحسب تقرير لموقع “ذا كونفرزيشن”، فإن أكثر من 700 مليون شركة تستخدم حاليًا “واتساب للأعمال” في خدمات مثل الردود الآلية والتحديثات الترويجية. علامات تجارية شهيرة مثل “زارا” و”أديداس” تستفيد من المنصة للتواصل مع العملاء وتقديم تجربة تسوق مخصصة.
لكن هذه العوائد ما تزال ضئيلة مقارنة بالأرباح الهائلة التي تحقّقها “ميتا” من الإعلانات على “فيسبوك” و”إنستغرام”، والتي تشكل الجزء الأكبر من إيراداتها السنوية البالغة نحو 160 مليار دولار. لذلك، لم يكن غريبًا أن تبدأ “ميتا” بالنظر إلى جمهور “واتساب” – الذي يضم نحو 3 مليارات مستخدم – كمصدر دخل إضافي.

وفي ظل هذا التوجه، بدأت تطبيقات أخرى مثل “سناب شات” و”تيليغرام” أيضًا استكشاف طرق للربح، ما يعكس توجّهًا عامًا في السوق الرقمية.

لكن ما يجعل خطوة “واتساب” مثيرة للجدل هو هويته المختلفة. التطبيق لا يُستخدم كمجرد منصة منشورات عامة، بل يُعد مساحة شخصية يستخدمها الناس لتبادل معلومات خاصة وحساسة. ورغم أن الإعلانات قد لا تعتمد على محتوى الرسائل نفسه، إلا أن “ميتا” تملك كمًا هائلًا من البيانات من “فيسبوك” و”إنستغرام”، ما يجعل الإعلانات الموجهة في “واتساب” أكثر حساسية وإثارة للقلق.

فإذا كنت تتحدث عن فريقك الرياضي أو تخطط لعطلتك، ثم تبدأ برؤية إعلانات حول ذلك، فقد يبدو الأمر وكأنه اختراق لمساحتك الخاصة.

ويُضاف إلى ذلك، أن “واتساب” لا يزال يتعافى من تداعيات أزمة الخصوصية التي شهدها في 2021، عندما واجه انتقادات حادة بعد تحديث سياسات مشاركة البيانات مع “فيسبوك”، ما دفع ملايين المستخدمين إلى تحميل تطبيقات بديلة مثل “سيغنال” و”تيليغرام”.

وبالرغم من أن بعض الدراسات تشير إلى تقبّل الجيل الجديد للإعلانات المخصصة، إلا أن الثقة الرقمية تظل هشّة. فإذا شعر المستخدمون أن خصوصيتهم باتت مهددة، أو أن التطبيق أصبح منصة تجارية بحتة، فقد يهجرونه بسهولة نحو بدائل أخرى،

مقالات مشابهة

  • تحديث One UI 8 سيكون الأخير لهواتف سامسونج Galaxy A محددة
  • جلسة طارئة في مجلس الأمن عقب الهجوم الأمريكي على إيران وجوتيريش يدعو لوقف القتال
  • إعلانات واتساب تُربك الخصوصية: هل يفقد التطبيق هويته؟
  • عاجل | الصفدي يدعو لحراك دولي عاجل لوقف التصعيد وحماية الأمن الإقليمي
  • برلماني يدعو للتوسع في برامج تأهيل الطلاب والخريجين لسوق العمل
  • مجلس الأمن القومي الإيراني يدعو عملاء إسرائيل لتسليم أنفسهم
  • «إيران»: قيادة الأمن السيبراني كشفت المتعاونين مع إسرائيل وستلاحقهم قانونيًا
  • مرشح لرئاسة البرتغال يدعو رونالدو للانضمام لمجلس الدولة
  • برعاية منصور بن زايد.. «مجلس الأمن السيبراني» يُعلن الفائزين بجوائز التميز
  • دورة تدريبية للعاملين بمتحف الحضارة عن الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي