أبو دجانة.. نائب السنوار يظهر في مراسم تسليم الأسرى الإسرائيليين
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
كشفت مصادر إسرائيلية أن نائب قائد كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، محمد السنوار، والملقب بأبو دجانة، تواجد خلال مراسلم تسليم الرهائن الإسرائيلية الثلاثة أمس السبت، في خان يونس بقطاع غزة وأشرف على عملية تسليمهم للجانب الإسرائيلي.
وقالت المصادر بحسب موقع "I24 News" الإسرائيلي، أنه تم رصد حضور شخصية عسكرية بارزة حضرت مراسم تسليم الأسرى في خان يونس، وقيل أنه نائب محمد السنوار وكان ملثماً ويقود التعليمات بصورة غير مباشرة، وفقاً لما تداوله صحافيون من قطاع غزة".
مفاوض إسرائيلي: #نتانياهو أضاع فرصتين لتأمين وقف إطلاق النارhttps://t.co/C5XiY7f9Fs
— 24.ae (@20fourMedia) February 16, 2025وأشار الموقع الإسرائيلي إلى أن عملية التسليم "حملت الكثير من رسائل التحدي لإسرائيل"، حيث برز ذلك من خلال أسلحة الأم بي فور التي استولت عليها حماس، وأيضاً رسائل أخرى مثل دخول وحدة الظل بمركبة إسرائيلية تم الاستيلاء عليها في غزة".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل القمة العالمية للحكومات غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إسرائيل غزة وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
دراسات علمية جديدة تتوصل لعلاج جديد لمرضى السكري يظهر نتائج واعدة
أظهرت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة بنسلفانيا نتائج واعدة لعلاج تجريبي يستخدم الخلايا الجذعية لاستعادة إنتاج الأنسولين لدى مرضى السكري من النوع الأول، ما قد يغنيهم مستقبلا عن الحاجة للعلاج بالأنسولين.
ووفقا لصحيفة “فيلادلفيا إنكوايرر”، فقد استعاد 10 من أصل 12 مريضا القدرة على إنتاج الأنسولين بعد تلقي علاج “زيميسليسيل” الذي تطوره شركة فيرتكس للأدوية.
وأشارت نتائج الدراسة، التي نشرت في دورية “نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن”، إلى أن أجسام المرضى أصبحت قادرة على تنظيم مستويات السكر دون تدخل خارجي.
يعتمد العلاج على استخدام خلايا جذعية تتم برمجتها لتتحول إلى خلايا جزر بنكرياسية، قادرة على إفراز الأنسولين وهرمونات أخرى، ويتم حقن هذه الخلايا في الجسم حيث تتجه إلى الكبد وتبدأ بالعمل.
وتكمن المشكلة في أن المرضى يحتاجون لعلاج مثبط للمناعة طوال حياتهم لضمان عدم تدمير أجسادهم للخلايا الجديدة مثلما حدث مع الخلايا القديمة.
مع ذلك، لا يعالج هذا النهج السبب المناعي للمرض، ما يعني أن المرضى سيحتاجون إلى أدوية مثبطة للمناعة مدى الحياة، وهو ما قد يزيد من خطر العدوى ويؤدي إلى آثار جانبية محتملة.
ومرض السكري من النوع الأول هي الحالة التي يتوقف فيها عضو البنكرياس عن إنتاج الإنسولين، ولا يوجد علاج لهذا المرض، ويمكن للمرضى التحكم في الأعراض من خلال حقن الإنسولين.
لم يتعرض أي من المشاركين في الدراسة لنوبات انخفاض حاد في سكر الدم خلال 90 يوما من تلقي العلاج، وبعد عام، استغنى 10 منهم عن الأنسولين، بينما احتاج اثنان إلى جرعات صغيرة فقط.
العلاج لا يزال في مراحله التجريبية، ومن المتوقع أن تبدأ شركة فيرتكس المرحلة التالية من التجارب السريرية قريبا، بما يشمل مرضى خضعوا لزراعة كلى ويتناولون بالفعل مثبطات مناعة.
وإذا أثبت العلاج فعاليته وأمانه على نطاق أوسع، فقد يحصل على الموافقة التنظيمية بحلول عام