بعد استعادة جثته .. أسير إسرائيلي تنبأ بهجوم السابع من أكتوبر
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
أعلنت عائلة الرهينة الإسرائيلي القتيل عوديد ليفشيتز أنها تلقت أنباء تؤكد هوية جثته بعد إعادتها من قطاع غزة، حسبما أعلن مقر منتدى الأسرى والمفقودين الإسرائيليين بعد ظهر الخميس.
وفي وقت لاحق، أكد مكتب رئيس الوزراء وجيش الاحتلال الإسرائيلي التعرف على جثة ليفشيتز وأنه قُتل بعد احتجازه في الأسر من قبل حركة الجهاد الإسلامي، بحسب ما أوردته صحيفة جيروزاليم بوست العبرية.
تم إعادة جثة ليفشيتز من الأسر صباح الخميس، إلى جانب ثلاثة رهائن إسرائيليين قتلى آخرين، وجثته هي الأولى من بين الأربعة التي تم تأكيد التعرف عليها.
كان ليفشيتز أيضاً صحفياً يتمتع برؤية واضحة لما قد يحدث إذا تفاقمت المواجهات بين الاحتلال الإسرائيلي والفلسطينيين، إلى حد لا يسمح بالعودة.
وكتب ليفشيتز قبل بضع سنوات في صحيفة هآرتس العبرية: "عندما لا يكون لدى الفلسطينيين ما يخسرونه، فسوف نخسر نحن أيضاً خسارة فادحة، والسؤال هو: ماذا نفعل حينئذ؟"، وكأنه كان يتنبأ بهجوم فصائل المقاومة الفلسطينية في السابع من أكتوبر 2023 ضد مستوطنات غلاف غزة، والذي أسفر عن مقتل 1200 إسرائيلي وأسر 250 آخرين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قطاع غزة السابع من أكتوبر هجوم السابع من أكتوبر أسير إسرائيلي المزيد
إقرأ أيضاً:
إحالة أوراق متهم بقتل شاب ووضع جثته داخل شنطة فى قنا للمفتى
أحالت محكمة جنايات نجع حمادي، برئاسة المستشار إسماعيل محمود الفران، وعضوية المستشارين أحمد محفوظ عبد اللطيف وهشام يحيى وسكرتارية أبو المعارف عبد الشافي سلام، ومحمد كحلاوي، وأسامة الأمير عبد الشافي، أوراق المتهم بقتل شاب ووضع جثته في شنطة سفر، وإلقائها في ترعة بنجع حمادي، إلى فضيلة المفتي.
تعود أحداث الواقعة إلى إبريل 2023، عندما عثر على جثة شاب مجهول الهوية، داخل شنطة سفر، ملقاة في ترعة بنجع حمادي، وتبين أن الجثة لشاب يدعى محمد.ع.
وأوضحت التحريات، أن المجني عليه كان متغيبا وأن المتهم في الواقعة ياسر. ح، عامل، ورفاعي.ث، ونجله، تخلصوا من المجني عليه، وألقوا جثته بسبب خلافات مالية بينهم.
تم إحالة القضية التي حملت رقم 320 لسنة 2024، جنح مركز نجع حمادي، والمقيدة برقم 61 لسنة 2024 كلي قنا، إلى محكمة الجنايات والتي عاقبت المتهم الثاني بإحالة أوراقه إلى فضيلة المفتي، لأخذ الرأي الشرعي في اعدامه، والقضاء الدعوى للمتهم الأول لوفاته.
مشاركة