بدء مؤتمر هيئة الدفاع عن ضحايا سفاح المعمورة للكشف عن تطورات جديدة
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
بدأ منذ قليل، المؤتمر الصحفى الذى تعقده هيئة الدفاع عن ضحايا نصر الدين السيد "سفاح المعمورة"، للإعلان عن تفاصيل وتطورات جديدة في قضية السفاح الذى تمكن من قتل 3 أشخاص بمحافظة الإسكندرية والتخلص من جثثهم.
ووجه صبرة القاسمي، محامى ضحايا السفاح في بداية المؤتمر، الشكر للأجهزة الأمنية وعلى رأسها إدارة البحث الجنائي بالمنتزه ثان ومديرية أمن الإسكندرية ووزارة الداخلية للجهود الجبارة التي بذلوها في ضبط المتهم الرئيسي "سفاح المعمورة" ومعاونيه وما أسفرت عنه التحريات المستمرة في الكشف عن التشكيل العصابي العابر للمحافظات الذي كان يترأسه سفاح الإسكندرية.
وكشف صبرة القاسمي عن قيام الأجهزة الأمنية بأفشال جرائم كان مقرر تنفيذها على يد معاوني السفاح من أعضاء تشكيله العصابي.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سفاح المعمورة صور سفاح المعمورة سفاح المعمورة بالإسكندرية محامي المعمورة سفاح الإسكندرية محامي سفاح المعمورة سفاح السفاح شقة سفاح المعمورة اسكندرية المعمورة ضحايا السفاح نصر الدين السيد
إقرأ أيضاً:
فن احترام الآخرين .. مؤتمر الخدام الشهري بإيبارشية جرجا
نظمت إيبارشية جرجا، مؤتمرها الشهري للخدام والذي حمل شعار "فن احترام الآخرين"، وذلك بكنيسة السيدة العذراء بجرجا، بحضور نيافة الأنبا مرقوريوس أسقف الإيبارشية، وبمشاركة أكثر من ٣٣٠ خادمًا وخادمة من مختلف كنائس الإيبارشية، إلى جانب مجموعة من الآباء كهنتها.
بدأت فعاليات المؤتمر بصلاة القداس الإلهي، كما تضمن ثلاث محاضرات ألقاها نيافة الأنبا مرقوريوس تناول فيها:
- الإيجابيات التي يجب مراعاتها لكسب احترام الآخرين.
- السلبيات التي ينبغي تجنبها للحفاظ على الاحترام المتبادل.
- كيفية كسب صداقة وقلوب الآخرين.
تضمن المؤتمر دراسة لمقدمة سفر التثنية كجزء من سلسلة دراسات الأسفار الخمسة، حيث تم تناول مقدمات أسفار التكوين والخروج واللاويين والعدد في المؤتمرات السابقة. كما شهد المؤتمر جلسة تفاعلية للأسئلة، أجاب فيها نيافته على استفسارات الخدام والخادمات. وفي نهاية اللقاء، تم توزيع كتيب بعنوان "من هو الأعظم؟" على جميع الحاضرين، بالإضافة إلى تكريم معلمي الخدمة التعليمية تقديرًا لجهودهم المتميزة.
يذكر أن المؤتمر يأتي ضمن سلسلة اللقاءات الشهرية التي تنظمها الإيبارشية بهدف تعزيز وتنمية مهارات الخدام روحيًا واجتماعيًا، في إطار خطة متكاملة لبناء خدام متميزين في خدمة الكنيسة والمجتمع.