بعد واقعة منصة FBC.. مساعد وزير الداخلية الأسبق يحذر المواطن من أمر خطير
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
علق اللواء محمود الرشيدي مساعد وزير الداخلية لأمن المعلومات سابقا، على واقعة منصة fbc للاستثمار والتي وقع ضحية لها عدد من المواطنين .
قال محمود الرشيدي في مداخلة هاتفية في برنامج " الحياة اليوم " المذاع على قناة " الحياة “، :”أجهزة الدولة تحذر المواطينن من التعامل مع هذه التوعية من المنصات التي توهم المواطينين بالتربح السريع ".
وتابع محمود الرشيدي :" هناك منصات منتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي للنصب على المواطنين وإيهامهم بتحقيق الكسب والتربح السريع وهذا أمر غير حقيقي على الإطلاق ".
وأكمل محمود الرشيدي :" لازم نخلي بالنا من المنصات الإلكترونية التي تغري المواطن وتوهمه بالتربح السريع بدون تعب ".
لفت محمود الرشيدي :" على أي مواطن تحري الدقة قبل التعامل مع اي منصة للاستثمار والتأكد من أخذ هذه المنصات إلى الموافقات والتصريحات اللازمة من الدولة ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار التوك شو نصب منصة مستريح الكتروني المزيد
إقرأ أيضاً:
مساعد وزير الدفاع الأميركي السابق: يجب كبح إيران الإرهاب
آخر تحديث: 23 يونيو 2025 - 11:19 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- حذر الجنرال مارك كيميت، مساعد وزير الدفاع الأميركي السابق، مساء أمس الأحد، من تصعيد خطير في حال قررت إيران أو الجماعات المسلحة المرتبطة بها في العراق مهاجمة المصالح الأميركية، مشيرًا إلى أن “الرئيس دونالد ترامب سيرد بقوة على أي استهداف”.وقال في حديث صحفي، إن “إيران تملك خيارات متعددة، من استخدام الصواريخ إلى الميليشيات ما لم تقم طهران بكبحها. وإذا وقع هجوم على الجنود أو المدنيين أو السفارات أو القواعد الأميركية، فإن الرئيس ترامب سيرد بضربات انتقامية تشمل أهدافًا داخل إيران”.وفي سياق متصل، أوضح كيميت أن استمرار إسرائيل في شن ضربات ضد أهداف إيرانية بعد العملية العسكرية الأميركية الواسعة “يعكس أن الحملة الجوية لم تنتهِ بعد”، مشددًا على أن “إسرائيل ستواصل استهداف البنى التحتية والمنشآت النووية والأهداف العسكرية حتى تتخلى طهران عن برنامجها النووي”.وعن فرص التهدئة، رأى كيميت أن “السبيل الوحيد نحو خفض التصعيد هو التوصل إلى حل دبلوماسي تُعلن فيه إيران تخليها عن طموحاتها النووية”، وأضاف أن “تحقق ذلك من خلال مراقبة دولية يمكن أن يفتح الباب أمام رفع العقوبات وتقديم دعم اقتصادي ومالي دولي ينعكس إيجابًا على الشعب الإيراني”.