علاء مرسي يكشف تفاصيل مشاركته في مسلسل ساعته وتاريخه .. خاص
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
كشف الفنان علاء مرسي عن مشاركته في مسلسل ساعته و تاريخه من خلال حلقة بعنوان " ولادة تانية".
قال علاء مرسي في تصريحات خاصة لـ صدى البلد" مسلسل ساعته تجربة عظيمة للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، لأنها تقدم كتاب ومخرجين ومصورين وممثلين. مبدعين وصناع مبدعين، وده أكتر حاجه خلتني متحمس اني اكون جزء منها.
أضاف علاء مرسي مسلسل ساعته وتاريخه رائع وتجربة جميلة، سعيد بالعمل مع كل فريق العمل".
يعرض مسلسل “ساعته وتاريخه” يومي الخميس والجمعة في تمام الساعة العاشرة مساءً على شاشة قناة DMC ،العمل مستوحى من قضايا حقيقية، ويقدمها في إطار درامي مثير بهدف تسليط الضوء على الجرائم الاجتماعية التي هزت المجتمع المصري.
ساعته وتاريخه" يقدم مواهب ونجوم برنامج "كاستنج" الذي يقدمه المخرج عمرو سلامة، الذي تعرضه قناة "dmc"، فيما يدور المسلسل في إطار من التشويق حول العديد من القضايا المهمة التي شهدتها المحاكم المصرية، ليتم تجسيدها في أجواء درامية مثيرة.
ويعد برنامج "كاستنج" الذي تعرضه "dmc" أحدث إنتاجات United Studios ويعرض كل خميس وجمعة في تمام الساعة الحادية عشرة مساءً، ويهدف إلى اختيار 13 ممثلًا جديدًا لمنحهم الفرصة للظهور في أدوار البطولة في مسلسل تلفزيوني جديد من إنتاج المتحدة للخدمات الإعلامية، فيما يشرف على الاختيار وإخراج وكتابة المسلسل عمرو سلامة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار الفن نجوم الفن الفنان علاء مرسي المزيد ساعته وتاریخه مسلسل ساعته علاء مرسی
إقرأ أيضاً:
جراح بريطاني زار غزة يكشف عن تفاصيل صادمة
قال جرّاح بريطاني عاد مؤخرا من غزة إن هناك سوء تغذية وصفه بـ”الشديد” بين السكان، مضيفا أن جنود الجيش الإسرائيلي يطلقون النار على المدنيين في نقاط توزيع المساعدات “أشبه بلعبة رماية”.
وقضى الدكتور نايك ماينارد 4 أسابيع يعمل داخل مستشفى ناصر، حيث أدى نقص الغذاء إلى صعوبات في علاج الأطفال والرضّع.
وقال ماينارد وفقا لموقع “سكاي نيوز” : “التقيت بعدة أطباء كانت لديهم عبوات من حليب الأطفال في أمتعتهم – وقد تمت مصادرتها جميعا من قبل حرس الحدود الإسرائيليين. لم تمت مصادرة أي شيء آخر، فقط حليب الأطفال، توفي 4 أطفال خُدّج خلال أول أسبوعين لي في مستشفى ناصر – وستكون هناك العديد والعديد من الوفيات الأخرى ما لم يسمح الإسرائيليون بدخول الغذاء المناسب إلى هناك”.
وأضاف الجرّاح البريطاني أن جميع الأطفال تقريبا في وحدة الأطفال بمستشفى ناصر يتغذون على ماء محلى بالسكر.
وقال: “لديهم كمية قليلة من حليب الأطفال للرضّع الصغار جدا، لكنها غير كافية”.
وأضاف أن نقص المساعدات أثّر بشدة أيضا على زملائه العاملين في القطاع الصحي.
وتابع: “رأيت أشخاصًا أعرفهم منذ سنوات ولم أتعرف على بعضهم. اثنان من زملائي فقدا 20 و30 كغ من وزنيهما على التوالي. كانوا مجرد هياكل عظمية، جميعهم جياع، يذهبون إلى العمل يوميًا، ثم يعودون إلى خيامهم حيث لا يوجد طعام”.
وفي جزء آخر من المقابلة، قال الدكتور ماينارد أن الجنود الإسرائيليين يطلقون النار على المدنيين عند نقاط توزيع المساعدات “أشبه بلعبة تصويب أهداف”.
وقال ماينارد إنه أجرى عمليات جراحية لأطفال لا تتجاوز أعمارهم 11 عاما “أُصيبوا عند نقاط توزيع الغذاء التي تديرها مؤسسة “صندوق غزة الإنساني”.
وقال: “ذهبوا للحصول على طعام لعائلاتهم الجائعة وتم إطلاق النار عليهم، أجريت عملية لصبي يبلغ من العمر 12 عاما توفي على طاولة العمليات لأن إصاباته كانت شديدة جدا”.