«السعودي الألماني - دبي» يدخل «غينيس» بأكبر فحوص للأوعية الدموية
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
دبي: «الخليج»
حققت مجموعة «مستشفى السعودي الألماني دبي» لقب غينيس للأرقام القياسية بأكبر عدد فحوص للأوعية الدموية خلال 12 ساعة، بمشاركة مئات الموظفين من المجموعة.
وأكدت المبادرة، التزام المستشفى تعزيز الرعاية الصحية الوقائية والتشخيص المبكر لأمراض القلب والأوعية الدموية كما تعكس الالتزام المستمر برفاهية الموظفين والمبادرات الصحية الوقائية، كما يواصل تعزيز الممارسات الصحية الوقائية التي تعود بالنفع على موظفيه والمجتمع بأسره.
وشارك أكثر من 300 موظف في المستشفى بالاحتفال بهذا النجاح، لتسليط الضوء على أهمية الدور الحيوي للفحوص الدورية في الحفاظ على صحة القلب على المدى الطويل.
وقال الدكتور أحمد عيسى، الرئيس التنفيذي لمجموعة السعودي الألماني الصحية في الإمارات في كلمة له عقب تسلم الشهادة: «لم يكن هذا الإنجاز مجرد محاولة لتحطيم رقم قياسي عالمي، بل كان خطوة مهمة في سبيل الحفاظ على صحة موظفينا وتعزيز الوعي حول أهمية صحة الأوعية الدموية».
وقالت كنزي الدفراوي، كبيرة المحكمين في موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية: «يعكس هذا الإنجاز التزام المستشفى تعزيز ثقافة الرفاهية والصحة لدى العاملين».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات محاربي الإمارات
إقرأ أيضاً:
ماذا حل بأكبر ملجأ نووي في تل أبيب؟
ذكر تقرير نشره موقع إسرائيلي أن أكبر ملجأ نووي في تل أبيب، ظل مغلقا أمام الجمهور منذ حرب الخليج (1990) ولم يُفتح بعد، وكشف التقرير عن إهمال خطير في تشغيله.
وذكر موقع "همقوم هاخي حام" أن الملجأ موجود تحت مبنى المحطة المركزية الجديدة جنوب المدينة، ومصمم لاستيعاب 16 ألف شخص، ومزوّد بمولدات كهربائية للطوارئ، لكنه بقي طوال فترة الحرب الأخيرة مغلقا ومغمورا بالمياه، في انتهاك واضح للقانون، مما حرم سكان المنطقة من أحد أهم مرافق الحماية في البلاد.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2فايننشال تايمز: هل يمكن أن تتسبب الضربات على إيران في كارثة نووية؟list 2 of 2موقع إيطالي: هذه المؤسسة الفكرية الأميركية تضغط على إدارة ترامب لضرب إيرانend of listوأشار الموقع إلى أن هذا الإهمال يمثل إخفاقا جسيما، لا سيما في ظل تصاعد التهديدات التي تواجه الجبهة الداخلية بسبب الحرب مع إيران، التي تُعد أكثر خطورة من أي تهديد سابق تعرضت له إسرائيل.
خط دفاع إستراتيجيولم يُفتح هذا الملجأ، الذي صُمم ليكون خط دفاع إستراتيجي لسكان جنوب تل أبيب، أمام الجمهور وظل مغلقا، ومن مدخل واحد فقط، وهو بعيد عن المنطقة السكنية.
وكشف الموقع أن نحو نصف الملاجئ العامة في إسرائيل غير صالحة للاستخدام. فمن بين 12 ألفا و601 ملجأ عاما، هناك 20% غير صالحة تماما، و25% تُصنف بصلاحية منخفضة.
والوضع أكثر خطورة بالنسبة للملاجئ الخاصة المشتركة التي من المفترض أن تخدم 2.5 مليون شخص، إذ إن المؤسسة الأمنية لا تملك بيانات دقيقة عن حالتها.
ويختم التقرير بالإشارة إلى أن ما كان يُفترض أن يكون ملاذا آمنا في أوقات الخطر، تحول إلى مكان مهمل تصعب صيانته وتنظيفه وسط إحدى أكثر المناطق هشاشة في تل أبيب.