7 ورش تدريبية في الدورة التاسعة من المهرجان المسرحي الدولي لشباب الجنوب
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
أعلنت إدارة المهرجان المسرحي الدولي لشباب الجنوب، برئاسة الناقد الفني هيثم الهواري، رئيس اتحاد المسرحيين الأفارقة عن إقامة 7 ورش تدريبية خلال الدورة التاسعة من المهرجان دورة الدكتورة عايدة علام والتي تحتفل بالمسرح الفلسطيني تحت شعار «المسرح مقاومة» خلال الفترة من 15 إلى 20 أبريل 2025 بمحافظة قنا برعاية وزارة الثقافة، وزارة الشباب والرياضة، محافظة قنا، مؤسسة مصر الخير، مؤسسة إيزيس للاستشارات الهندسية، ومدينة دريمز، دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر، جمعية أنا المصري بقنا.
قال الكاتب بكري عبد الحميد مدير المهرجان أن الورش التدريبية هي: ورشة الإنتاج والتسويق للدكتور جمال ياقوت، ورشة التمثيل للمخرج أحمد السيد، ورشة التأليف باستخدام التراث للكاتب بكري عبد الحميد، ورشة الإضاءة والديكور للمهندس أبو بكر الشريف، ورشة المكياج للفنانة الجزائرية حكيمة جلايلي، ورشة الموسيقي والغناء للموسيقار محمد مصطفي، ورشة مسرح الطفل للمخرجة رنا بركات.
كانت إدارة المهرجان أعلنت عن استقبالها 730 عرض تقدموا للمشاركة في دورة هذا العام من معظم دول العالم وتم اختيار 50 عرض في القائمة الطويلة بالإضافة إلى إصدار 11 كتاب خلال فعاليات المهرجان ونشر الإصدارات الدولية منها أون لاين لأول مرة.
اقرأ أيضاًمواعيد عرض مسلسل سيد الناس والقنوات الناقلة
تفاصيل جلسة بيسيرو مع لاعبي الزمالك قبل لقاء إنبي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رئيس اتحاد المسرحيين الأفارقة المهرجان المسرحي الدولي لشباب الجنوب إدارة المهرجان المسرحي ورشة التمثيل
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري يكشف خطة التنظيم الدولي للإخوان الإرهابية وإسرائيل لإرباك الدولة المصرية «فيديو»
أكد الإعلامي مصطفى بكري ما تشهده مصر حاليًا من حملات إعلامية وتحركات مشبوهة ليس عشوائيًا، بل يأتي في إطار خطة منظمة بدأت منذ أشهر بعد رفض مصر الانخراط في الاتفاق الإبراهيمي، الذي تسعى من خلاله قوى إقليمية ودولية إلى فرض التطبيع الكامل والتنسيق الأمني والعسكري، بزعم تشجيع الحوار بين الأديان على الطريقة الإسرائيلية.
وأوضح بكري، خلال تقديمه برنامج 'حقائق وأسرار'، أن وفدًا إسرائيليًا جاء إلى القاهرة بدعم أمريكي لبحث انضمام مصر إلى الاتفاق، لكن القيادة المصرية رفضت الأمر بشكل قاطع، مشيرا إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حاول شخصيًا إقناع الرئيس عبد الفتاح السيسي بالانضمام للاتفاق، لكنه قوبل بالرفض، خاصة بعدما ربط الأمر بمخطط تهجير الفلسطينيين إلى سيناء، وهو ما اعتبرته مصر تصفية للقضية الفلسطينية.
وأكد مصطفى بكري أن الرفض المصري دفع هذه الجهات إلى الانتقال للخطة البديلة، التي تم الاتفاق عليها بين التنظيم الدولي للإخوان والمخابرات الإسرائيلية والأمريكية، وتتضمن عدة محاور لإرباك الدولة المصرية.
وأشار إلى أن أولى هذه المحاور كانت نشر معلومات كاذبة وإشاعات متعمدة تزعم أن مصر ترفض فتح معبر رفح وتمنع دخول المساعدات لغزة. المحور الثاني كان إعداد مسيرات غير مرخصة باتجاه رفح من قبل عناصر الإخوان بالتعاون مع منظمات يسارية ومتطرفة، بتمويل قدره 25 مليون دولار، بهدف إحراج مصر أمام الرأي العام العربي والدولي.
كما حذر بكري من وصول عناصر إرهابية إلى دول مجاورة لمصر، قادمة عبر طائرات خاصة، بهدف التسلل إلى الصحراء الغربية عبر الحدود الليبية، موضحًا أن الأجهزة الأمنية المصرية نجحت في التصدي لهذه المحاولات، وكان من بينها إحباط محاولة تسلل عنصر من حركة 'حسم' إلى بولاق الدكرور.
وأضاف أن ما حدث من حصار للسفارات المصرية في عدد من الدول، وعلى رأسها ما جرى في تل أبيب، هو جزء من الخطة. وأشار إلى أن المرحلة التالية تشمل تجميع الفلسطينيين في جنوب رفح، بدءًا بـ 600 ألف نسمة، ثم رفع العدد إلى قرابة 2 مليون، تمهيدًا لمخطط تهجير قسري، وفي حال رفض مصر دخولهم، يتم تحميلها مسؤولية قتلهم، رغم أن الاحتلال هو المتسبب في المجازر.