شركة أميركية تسعى لتوسيع عملياتها في ليبيا مع 1200 موظف محلي
تاريخ النشر: 5th, March 2025 GMT
ليبيا – شركة أميركية تعلن توسيع عملياتها النفطية في ليبيا وتطوير القوى العاملة المحلية ???? ???? توسع استثماري في قطاع النفط الليبي
كشف تقرير اقتصادي نشره موقع “إنيرجي كابتل آند” الجنوب إفريقي الناطق بالإنجليزية، عن سعي شركة “نابورس إندستريز” الأميركية لتعزيز استثماراتها في ليبيا، عبر توسيع نطاق عملياتها وتنمية القوى العاملة المحلية.
وأكد رئيس قسم عمليات الحفر العالمية في الشركة، ترافيس بورفيس، أن الشراكة مع المقاولين المحليين في ليبيا تُعد جزءًا من استراتيجية النمو للشركة، مشيرًا إلى أن التركيز ينصب على تحقيق عمليات آمنة ومستدامة.
???? دعم هدف المليوني برميل يوميًاوأضاف بورفيس:
???? “لقد أقمنا شراكة مع أكبر مقاول للحفر وإعادة التأهيل في ليبيا، وهدفنا أن نكون جزءًا من تحقيق هدف المليوني برميل يوميًا”.
???? “سنكون جزءًا مهمًا من هذا الهدف مع استمرار نمونا في البلاد”.
???? “لدينا حاليًا 1200 موظف في ليبيا، وسلامة موظفينا تمثل أولوية قصوى لنا”.
????️ أكد بورفيس أن الشركة تولي اهتمامًا خاصًا بتنمية القدرات المحلية، مشيرًا إلى أن تطوير القوى العاملة الليبية يمثل عنصرًا أساسيًا في خطط التوسع.
???? كما شدد على أن التعاون مع المؤسسة الوطنية للنفط والمشغلين المحليين في ليبيا سيكون أساسيًا لتعزيز عمليات الشركة وضمان استدامتها.
⚡ يُذكر أن قطاع النفط في ليبيا يشهد اهتمامًا متزايدًا من الشركات الدولية، وسط خطط لزيادة الإنتاج وتعزيز الاستثمارات الأجنبية في البنية التحتية النفطية.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: القوى العاملة فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
السيد القائد يدعو للخروج المليوني غدا اسنادا لفلسطين
وأوضح السيد القائد، أن خروج الشعب اليمني، يؤكد مجددّا ثبات موقفه واستمراره في إسناد القضية الفلسطينية ودعم المجاهدين في غزة مهما كانت التحديات والتضحيات.
واعتبر خروج الشعب اليمني، طوعًا ورغبة واستجابة لله بروح معنوية عالية وبمظاهر عز وشرف في ساعات محدودة في يوم محدود بالأسبوع.
وأشاد بالخروج الشعبي اليمني الأسبوع الماضي، في مظاهرات واسعة وكبيرة وعظيمة ومشرّفة بلغت ألفًا و239 مسيرة ووقفة، مبينًا أن هذا الزخم الهائل يجعل اليمن في مستوى الأنشطة الشعبية والخروج والمظاهرات والمسيرات في كفة وكل الأنشطة في بقية دول العالم في كفة أخرى، وكفة اليمن أرجح.
وأكد أهمية أن يبقى الصوت الإنساني مساندًا للشعب الفلسطيني، وقال “في واقع شعبنا، نحن نعتبر في هذا المستوى من التفاعل الشعبي الواسع بدون كلل ولا ملل، يجسّد الانتماء الإيماني لشعبنا العزيز، والقيم العظيمة للشعب المسلم، قيم الوفاء والثبات ومصاديق تدّل على قيمه وأخلاقه ووفائه”.
واختتم قائد الثورة كلمته بالقول “شعبنا واثق بوعد الله الحق، لأن خاتمة استجابة شعبنا لله سبحانه وتعالى هي ما وعد الله به عباده المتقين من النصر والفتح المبين”.