تفاصيل مشاركة منتخب الشباب في بطولة قطر الدولية
تاريخ النشر: 5th, March 2025 GMT
يخوض منتخب الشباب لكرة القدم مواليد ٢٠٠٥ ثلاثة مباريات ودية فى دورة قطر الدولية من ١٧ إلى ٢٦ مارس الجاري فى إطار استعدادات المنتخب لكأس الأمم الأفريقية التى تنطلق فى كوت ديفوار ٢٦ أبريل القادم وهى البطولة المؤهلة إلى كأس العالم للشباب.
وقال حمادة أنور المدير الإداري للمنتخب إن المنتخب سيلعب يوم ١٩ مارس مع قطر ويوم ٢٢ مارس مع الإمارات ويوم ٢٦ مارس مع كرواتيا .
ويضم جهاز المنتخب كلا من : اسامه نبيه المدير الفني وحماده أنور المدير الإداري وعلاء عبده المدرب العام ومحمد عمر النور المدرب وأيمن طاهر مدرب الحراس واحمد عصام محلل الاداء واحمد ممدوح واحمد عباس للتدليك وعلاء سعيد مدير المهمات .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قطر منتخب الشباب أسامة نبيه المزيد
إقرأ أيضاً:
بعد معارك دامية مع «حركة الشباب».. الجيش الصومالي يستعيد مدينة «بريري» الاستراتيجية
أعلنت وزارة الدفاع الصومالية، الجمعة، استعادة السيطرة الكاملة على مدينة بريري الاستراتيجية في إقليم شبيلي السفلى، بعد أكثر من أسبوع من المعارك العنيفة ضد مقاتلي حركة الشباب المسلحة.
وقالت الوزارة، في بيان رسمي، إن العملية العسكرية تمّت بالتعاون مع قوات الدفاع الأوغندية المشاركة ضمن بعثة الاتحاد الإفريقي لدعم الاستقرار في الصومال (أتميس)، وأسفرت عن مقتل أكثر من 100 عنصر من الحركة، إضافة إلى ضبط كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر.
وأضاف البيان أن القوات الصومالية تواصل تمشيط المدينة والمناطق المحيطة بها لتأمينها ومنع عودة المقاتلين المتطرفين.
وتُعد بريري من المدن الحيوية جنوب البلاد، وكانت الحركة قد سيطرت عليها في مارس الماضي دون قتال، بعد انسحاب مفاجئ للقوات الحكومية، ما أدى إلى تدمير جسر رئيسي يربط خطوط الإمداد العسكري، وشكّل خسارة مؤلمة للجيش آنذاك.
وخلال الأشهر الماضية، حققت “الشباب” مكاسب ميدانية واسعة، بعدما استولت على عشرات المدن والقرى منذ بداية العام، مما أفقد الحكومة معظم ما أنجزته خلال حملتيها العسكريتين في 2022 و2023.
ورغم وجود أكثر من 10 آلاف جندي من بعثة الاتحاد الإفريقي في الصومال، لا تزال حركة “الشباب” تشكل تهديدًا كبيرًا، حيث تواصل شن هجمات دامية وتفجيرات، من بينها محاولة اغتيال الرئيس الصومالي بتفجير عبوة في مارس الماضي، وقصف صاروخي قرب مطار العاصمة مقديشو في أبريل.
وفي يونيو، قُتل سبعة جنود أوغنديين في اشتباكات مع الحركة في شبيلي السفلى، ما يعكس استمرار الخطر الأمني في المناطق الجنوبية من البلاد.