موقع 24:
2025-06-24@01:13:37 GMT

فصول تعليم الكبار تحمي من الخرف

تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT

فصول تعليم الكبار تحمي من الخرف

وجدت دراسة يابانية جديدة أن الذين يتلقون دروس تعليم الكبار لديهم خطر أقل للإصابة بالخرف بعد 5 سنوات، وأن هذا النشاط التعليمي يساعدهم على الحفاظ على التفكير غير اللفظي مع تقدم العمر.

تلقي فصول تعليمية في أي مجال بعد الـ 40 يقلل خطر الخرف بنسبة 19%

ومن المعروف أن النشاط المعرفي المنتظم، مثل ألعاب التفكير والكلمات المتقاطعة وألعاب الفيديو، في منتصف العمر وما بعده تساعد على الحد من التدهور المعرفي والحماية من الخرف وألزهايمر.

لكن وفقاً للدراسة التي نُشرت اليوم الأربعاء، على موقع "فرونتيرز"، أظهرت البيانات لأول مرة أن تلقي فصول تعليمية في أي مجال وأي مستوى أكاديمي بعد سن الـ 40، يقلل خطر الخرف بنسبة 19% مقارنة بمن لم يفعلوا ذلك.

واستند فريق البحث من جامعة توهوكو إلى بيانات 282 ألف شخص من سجلات البنك الحيوي البريطاني، أعمارهم بين 40 و69 عاماً، وبفترة متابعة 7 سنوات.

واستخدم الباحثون بيانات جينية عن الحمض النووي الخاص بعوامل وراثية مسببة للخرف، وخضع المشاركون لاختبارات نفسية ومعرفية، وأبلغوا عن مدى تلقيهم فصول تعليمية.

وتفسيراً للنتيجة، اقترح الباحثون أن "أحد الاحتمالات هو أن الانخراط في الأنشطة الفكرية له نتائج إيجابية على الجهاز العصبي، والذي بدوره قد يمنع الخرف".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني

إقرأ أيضاً:

كاتب أميركي: 4 أسئلة حاسمة على ترامب التفكير فيها قبل الضربة

يقول الكاتب دانيال بايمن إن على الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن يجيب على 4 أسئلة رئيسية قبل الإقدام على أي عمل عسكري ضد إيران.

وحذر في مقال له نشرته مجلة "فورين بوليسي" الأميركية من أن أي خطة لضرب إيران تتطلب تفكيرا عميقا حول التكاليف والمخاطر، مشيرا إلى أن ترامب منح نفسه مهلة أسبوعين مع تصاعد الحرب بين إسرائيل وإيران.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تايمز: أوكرانيا تلجأ لحل غير تقليدي لتعويض النقص بالجنودlist 2 of 2إعلام إسرائيلي: نفتقر لإستراتيجية خروج وإيران تجيد التصويبend of list

وفيما يلي الأسئلة الأربعة التي يعنيها الكاتب:

1. ما الهدف من العملية الأميركية؟

ذكر بايمن أن الأهداف المحتملة تتراوح بين محدودة وواسعة النطاق. والهدف المباشر والأكثر إلحاحا هو تدمير البرنامج النووي الإيراني أو عرقلته بشكل كبير، خاصة أن إسرائيل رغم نجاحها في ضرب منشأة "نطنز"، لم تمسّ منشأة "فوردو" شديدة التحصين.

ويمكن للولايات المتحدة، وفقا للكاتب، أن توسّع أهدافها لتشمل تقويض النظام الإيراني نفسه، من خلال ضرب الجيش والبنية التحتية الإيرانية، ما قد يزيد الضغط على طهران لتقديم تنازلات نووية وربما وقف دعمها للجماعات الوكيلة.

أما الخيار الأقصى، يقول الكاتب، فهو تغيير النظام، وهو خيار لم يُعلن رسميا، لكنه مطروح ضمنيا، مضيفا أن تنفيذ مثل هذا الهدف دون غزو شامل سيكون صعبا جدا، وغالبا ما يؤدي إلى نتائج عكسية.

 

2. كيف ترد إيران؟

ويرجّح الكاتب أن ترد إيران على أي هجوم بمحاولة استهداف أميركيين، سواء عبر وكلائها في الشرق الأوسط أو من خلال عمليات "إرهابية" دولية، مشيرا إلى أن ذلك عمل قد يوحّد العالم ضدها. وقد تشمل الردود أيضا مهاجمة حلفاء واشنطن في المنطقة، خصوصا من يساهمون في تسهيل الضربات.

ورغم أن بعض وكلاء إيران قد تعرّضوا لضربات قوية ويبدون حذرين حاليا، فإن إيران قد تدفعهم لتنفيذ ردود رمزية على الأقل.

ويستطرد بايمن بأن أحد الخيارات الخطيرة أيضا هو استهداف تدفق النفط في الخليج، رغم أن ذلك قد يضرّ باقتصاد إيران نفسه ويوحّد خصومها ضدها، وقد تكتفي طهران بالتهديد، مما قد يرفع أسعار النفط مؤقتا ويضغط اقتصاديا على الأسواق العالمية.

إعلان 3. ما العواقب طويلة الأمد؟

ويحذر الكاتب أيضا من أنه حتى لو انتهت الحرب المفتوحة في غضون أسابيع، فإن تبعاتها قد تمتد لسنوات. ومن أبرز المخاوف إمكانية تسريع إيران جهودها نحو امتلاك سلاح نووي، خاصة إذا انسحبت من معاهدة عدم الانتشار النووي وبدأت برنامجا سريا خارج رقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

ومن الصعب ضمان رصد جميع أنشطة التسلّح، حتى لو كانت لدى إسرائيل وأميركا قدرات استخباراتية متقدمة، يقول بايمن.

وكذلك، قد تشن إيران هجمات انتقامية بعد انتهاء الحرب بمدة طويلة، مثلما حاولت اغتيال جون بولتون بعد عام من مقتل قاسم سليماني القائد السابق لـفيلق القدس الإيراني.

4. ما التكاليف البديلة لهذه العملية؟

ويؤكد الكاتب أن تركيز الولايات المتحدة على إيران يُضعف أولوياتها الإستراتيجية في آسيا، حيث يجب أن تركّز على مواجهة الصين، كما أن الموارد العسكرية والوقت السياسي الذي تُخصصه واشنطن لأزمة إيران، يستهلك ما هو مخصص لقضايا كبرى مثل تايوان أو بحر جنوب الصين. أما الحرب في أوكرانيا، فقد أصبحت شبه منسية في ظل الأزمة الإيرانية المتصاعدة.

ويلفت بايمن الانتباه إلى أن الحرب مكلفة أيضا من الناحية المالية، فبينما كلّف التدخل ضد الحوثيين في اليمن أكثر من مليار دولار، فإن أي عملية ضد إيران ستكون أكثر تعقيدا وتكلفة، كما ستضطر واشنطن إلى استنفاد علاقاتها وتحالفاتها لتأمين الدعم، ما قد يترك تأثيرا على ملفات أخرى.

وأضاف بايمن أنه إذا تبيّن لترامب أن الأهداف العسكرية قابلة للتحقيق، وأن الرد الإيراني يمكن احتواؤه، وأن العواقب طويلة الأمد ليست مدمرة، وأن التكاليف البديلة ليست باهظة، فقد يُعد الهجوم على إيران خيارا إستراتيجيا مبررا.

وختم بأن النجاح لن يُقاس بالضربات الأولى، بل بوجود خطة واضحة لتحويل المكاسب الميدانية إلى نفوذ سياسي طويل الأمد، مع إدراك الرأي العام والكونغرس لحجم التضحيات المطلوبة، فالحرب مع إيران، إن بدأت، لن تكون لحظة تكتيكية عابرة، بل بداية لإستراتيجية ممتدة لسنوات.

مقالات مشابهة

  • سيارة فاخرة من داكورا موتورز تنافس الكبار.. صور
  • لتجنب الخرف والزهايمر.. نظف دماغك بهذه الطريقة
  • سوق صابون كَران.. آخر الإسكافيين يروي فصول مهنة تتآكل بصمت (صور)
  • العراق ضمن العشرة الكبار الأكثر استيراداً للرز الأمريكي
  • توقيع مذكرة تفاهم مع مراكز ومؤسسات تعليمية في بيلاروس
  • التفكير النقدي في ظل المتغيرات العالمية
  • بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة عمالة الأطفال …جلسات تعليمية وترفيهية بدرعا 
  • كاتب أميركي: 4 أسئلة حاسمة على ترامب التفكير فيها قبل الضربة
  • حسب أبحاث آبل.. الذكاء الاصطناعي غير قادر على التفكير العميق
  • طبيب يوضح كيفية التخلص من التفكير الزائد نهائيًا .. فيديو