بعد انتظار طويل.. أول صورة لنجل نسليهان أتاغول
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
متابعة بتجــرد: بعد أيام من استقباله مولوده الأول، شارك الممثل قادير دوغلو اليوم السبت، صورة عائلية عفوية تجمعه بزوجته النجمة نسليهان أتاغول وطفلهما، في أول ظهور له على الإعلام.
وبدا النجم التركي وزوجته في غاية السعادة وهما يحملان مولودهما بعد نحو 9 سنوات من زواجهما، وحرصت الأخيرة على وضع يدها على وجه الطفل بطريقة مقصودة لإخفاء ملامحه.
وأرفق النجم التركي الصورة بتعليق كتب فيه “ابني العزيز اهلا بك”. دون ان يكشفا عن الإسم الذي اختاراه للمولود الجديد.
وكان الثنائي قد استقبلا مولودهما بسرية دون ذكر أي تفاصيل عن الولادة في السوشيال ميديا وأعلنت عن الخبر السعيد الصحفية التركية بيرسن في 6 مارس الجاري، من خلال تغريدة لها على منصة “إكس” أكدت من خلالها أن “الوالدة والطفل بصحة جيدة. بالإضافة إلى إنجازاتها المهنية، تشهد نسليهان حالياً سعادة الأمومة”.
تفاعل الجمهور بشكل واسع مع سعادة نسليهان التي بدت فيها طوال فترة الحمل، معبرين عن حبهم الكبير لها وسعادتهم لسعادتها، متمنيين لها المزيد من السعادة والطمأنينة في حياتها الزوجية.
المصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
العدالة والتنمية التركي يكشف عن الخطر الحقيقي الذي يستهدف المنطقة
أكد المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية، عمر تشيليك، أن إسرائيل انتهكت ميثاق الأمم المتحدة بشنها هجمات على إيران في وقت كانت فيه المفاوضات جارية، مشددًا على أن “الخطر الحقيقي اليوم ليس نووياً فقط، بل يتمثل ايضا في التوتر المتصاعد بمضيق هرمز”.
وفي تصريحات أدلى بها عقب اجتماع اللجنة المركزية للحزب، أوضح تشيليك أن الهجمات الإسرائيلية طالت منشآت نووية وبنية تحتية مدنية، ما قد يؤدي إلى كارثة إقليمية تهدد أمن المنطقة بأكملها.
وأضاف: “إسرائيل نفذت هجماتها أثناء استمرار المحادثات بين واشنطن وطهران في سلطنة عُمان، وهو ما يُعد استهدافًا لطاولة التفاوض نفسها”.
وأشار إلى أن إيران تُعد طرفًا في الاتفاقيات النووية الدولية، في حين تملك إسرائيل سلاحًا نوويًا دون أن تكون خاضعة لأي اتفاق، ومع ذلك تُبرر هجماتها باتهام إيران بالسعي لتطوير سلاح نووي.
دعم تركي لإيران ضد الهجمات
وفي موقف داعم لطهران، قال تشيليك: “نُدين جميع الهجمات التي تُشن على إيران، ونؤكد دعمنا الكامل لأمنها وسيادتها ووحدة أراضيها”.
زلزال بقوة 4.4 درجة قبالة سواحل قبرص
الإثنين 23 يونيو 2025كما رفض التصريحات الغربية التي تلمّح إلى “تغيير النظام” في إيران، معتبرًا أن استهداف القيادة الدينية الإيرانية يُعدّ “ذروة الوحشية”.