دراسة: وجود قطة في حياتكم يغني عن وجود الشريك الرومانسي
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
هل وجود قطة في حياتكم يغني عن وجود الشريك الرومانسي؟آثارت دراسة حديثة الجدل وقلب الموازاين ويجعلت البعض يكتفي بالقطة فى المنزل .
أشارت دراسة حديثة أجريت فى النمسا نشرت فى مجلة Taylor & Francis، تقول أن امتلاك قطة يغنيك عن وجود شريك رومانسي فى المنزل ، فالقطط كافية لتلبية الاحتياجات العاطفية للأشخاص، لدرجة أن البعض يجدون في القطط بديلاً عن العلاقات العاطفية التقليدية.
نستعرض لكم في هذا المقال، الأسباب التي تجعل القطط توفر الدعم العاطفي المشابه للعلاقات الرومانسية لتصبح بمثابة شريك الحياة الرومانسي.
هل يمكن للقطط أن تحل محل الشريك العاطفي؟القطط دعم عاطفي و راحة نفسية كبيرة
أثبتت ان القطط تقلل التوتر والقلق مما يجعلها توفر شعورًا بالراحة والأمان لأصحابها .
هل تعلم أن التفاعل مع القطط لفترة من الوقت يرفع مستويات هرمون الأوكسيتوسين، المعروف بهرمون الحب والسعادة.
القطة قد تقلل الدراما والمشاكل العاطفيةالقطة على عكس العلاقات الرومانسية فهي شريك رومانسي مضيع،فالشريك الحقيقي قد تكون الحياة بينكما معقدة ومليئة بالخلافات،لكن القطط توفر حبًا غير مشروط دون جدال أو تعقيدات، فهي تغنيك عن شريك رومانسي .
القطط تشعرك بالصحبة دون الحاجة إلى التزامات كبيرة او المتطلبات الكبيرة فى إرضائها لذلك هي شريك مضيع
يمكن للقطط أن تكون مصدرًا للدفء والحنان دون أن تتطلب تضحيات كبيرة، وهي تدعمك بحبك غير مشروط.
القطط تحسن الصحة الجسدية والعقليةأظهرت دراسات عديدة أن تربية القطط تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بسبب تأثيرها المهدئ، وتقليل التوتر والإنفعال.
كما أن ملاعبة القطط لبضع دقائق تساعد في خفض ضغط الدم كما تقلل مستويات الكورتيزول اى (هرمون التوتر).
القطط توفر التوازن المثالي بين العاطفة والاستقلالية، فهى لا تطلب الكثير من الإهتمام الدائم وعطوفة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: للقطط قطة دراسة القطط مستويات هرمون الأوكسيتوسين الحب والسعادة
إقرأ أيضاً:
جهود مستمرة لضمان توفر المحروقات في السوق المحلي
عُقد اجتماع دوري للجنة أزمة معالجة الوقود والغاز، وذلك برئاسة معاون رئيس اللجنة، وبحضور أعضاء اللجنة وممثلي شركة البريقة لتسويق النفط، إلى جانب مندوبين عن عدد من الشركات النفطية.
وبحسب وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية، جاء الاجتماع في إطار الجهود المتواصلة لضمان استقرار الإمدادات النفطية، حيث خُصص لمتابعة آلية توزيع الوقود على مختلف المناطق، ومناقشة التحديات والصعوبات الميدانية التي تواجه عمليات النقل والتوزيع.
كما ناقش الحضور مجموعة من الخطط التنظيمية والفنية التي تهدف إلى تعزيز كفاءة التوزيع وتلبية احتياجات المواطنين من المحروقات والغاز المنزلي بشكل عادل ومنتظم.
وأكدت اللجنة على استمرار التنسيق مع الجهات ذات العلاقة لضمان تذليل العقبات ومكافحة أي مظاهر تهريب أو تلاعب قد تؤثر على استقرار السوق المحلي