سواليف:
2025-06-20@04:39:39 GMT

3164 مركبة أعيد تصديرها من الأردن إلى سورية

تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT

#سواليف

ارتفع عدد #المركبات #المعاد #تصديرها من #الأردن إلى #سورية منذ إعادة فتح معبر جابر أمام حركة التصدير والبضائع وحتى الـ 20 من آذار الحالي، إلى 3164 مركبة، منها 901 مركبة عبر المنطقة الحرة الأردنية السورية المشتركة.

وقال مدير جمرك المنطقة الحرة الزرقاء، ركاد العيسى لـفضائية “المملكة”، إن حركة إعادة تصدير المركبات إلى سورية، نشطة جدا، وتشهد إقبالا متزايدا منذ إعادة العمل في المنطقة الحرة المشتركة بين البلدين.

وأوضح العيسى، أن كوادر دائرة الجمارك اتخذت إجراءات تسهيلية لإعادة تصدير المركبات إلى سورية، بالتنسيق مع الجهات المعنية، مثل السماح للمركبات المعفية “معلقة الرسوم” التي تحمل الترميز رقم 81 والعمومي، بإجراء الإيداع في المنطقة الحرة في الزرقاء، وإعادة تصديرها إلى السوق السورية خلال يوم عمل واحد، إضافة إلى إمكانية منح المركبات المخلص عليها لصالح سوريا لوحة ” ترانزيت” لتغادر بشكل مباشر من المنطقة الحرة إلى سوريا، وذلك بهدف السماح لأكبر شريحة ممكنة الاستفادة من تلك الإجراءات.

مقالات ذات صلة “كأن زلزالا ضرب عبسان”.. اللحظات الأولى بعد قصف الجيش الإسرائيلي 2025/03/21

وكانت الحكومة قد قررت، استئناف العمل في المنطقة الحرة السورية الأردنية، بدءاً من الـ 27 من كانون الثاني العام الحالي، بهدف دعم حركة التبادل التجاري والاستثماري بين البلدين.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف المركبات المعاد تصديرها الأردن سورية المنطقة الحرة

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي يتوغل في ريف القنيطرة جنوب سوريا.. عمليات هدم واعتقالات تطال مدنيين

شهد ريف محافظة القنيطرة جنوبي سوريا، خلال الساعات الماضية، تصعيداً غير مسبوق تمثل بتوغل واسع لقوات من الجيش الإسرائيلي مدعومة بجرافات ومدرعات عسكرية، في بلدتي طرنجة والحميدية، أسفر عن هدم عدد من المنازل واعتقال مدنيين، في خطوة وصفتها مصادر محلية بأنها “تمهيد لفرض واقع أمني جديد في المنطقة الحدودية”.

ووفقاً لما أفاد به عمر عقلة، أحد وجهاء الجنوب السوري، لوكالة “سبوتنيك”، فقد اقتحمت القوات الإسرائيلية بلدة الحميدية بعد منتصف ليل الاثنين، مطلقةً نداءات عبر مكبرات الصوت تطالب السكان بإخلاء منازلهم، لا سيما في الجهة الشمالية من البلدة، بحجة “دواعٍ أمنية”.

وأضاف عقلة أن “القوات اعتقلت أربعة مدنيين على الأقل، بالتزامن مع هدم نحو 14 منزلاً بزعم قربها من مواقع عسكرية إسرائيلية”، مشيراً إلى أن العملية جرت وسط انتشار مكثف لقوات الاحتلال وتحليق دائم لطائرات استطلاع في أجواء المنطقة.

وفي بلدة طرنجة شمالي القنيطرة، نفذت قوة إسرائيلية عملية اقتحام وتفتيش شملت عدداً من المنازل، واعتقلت مدنيين اثنين، قبل أن تتمركز في الطريق الواصل بين تل أحمر ومزارع الأمل، وهو محور استراتيجي يربط عدة نقاط عسكرية، كما سجل توغل آخر في محور سد المنطرة بريف القنيطرة الغربي، ترافق مع إغلاق معظم الطرق المؤدية إلى المنطقة.

ونقلت المصادر عن أحد الضباط الإسرائيليين المشاركين في العملية قوله إن “المنازل التي تم هدمها تمثل تهديداً أمنياً محتملاً لقربها من مواقع عسكرية إسرائيلية وقد تُستخدم في هجمات مستقبلية”، في تبرير رسمي لعمليات التدمير والاعتقال التي طالت السكان المحليين.

تصعيد هو الأول من نوعه منذ السيطرة على القنيطرة

وتُعد هذه التطورات الأولى من نوعها منذ دخول الجيش الإسرائيلي إلى محافظة القنيطرة، في أعقاب رحيل حكومة الرئيس السابق بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول الماضي، وسيطرة إسرائيل على نحو 95% من مساحة المحافظة، بحسب تقارير ميدانية.

وأثار هذا التصعيد العسكري ردود فعل غاضبة بين سكان القنيطرة، الذين ناشدوا المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية التدخل العاجل لوقف ما وصفوه بـ”عمليات التهجير القسري والتصعيد العسكري المنهجي بحق المدنيين”.

وتشير تقديرات محلية إلى أن عشرات العائلات باتت مهددة بفقدان مساكنها، وسط مخاوف من توسيع نطاق العمليات إلى قرى وبلدات مجاورة.

وتأتي هذه التطورات في وقت تتصاعد فيه التوترات الإقليمية على خلفية التوتر بين إسرائيل وإيران، ووسط تحركات عسكرية إسرائيلية متزايدة في الجنوب السوري، لا سيما في درعا والقنيطرة، في ظل غياب أي رد رسمي من الحكومة السورية أو حلفائها حتى الآن.

خلفية استراتيجية

تشكل محافظة القنيطرة موقعاً استراتيجياً بالغ الحساسية، نظراً لقربها من الجولان المحتل ولارتباطها بخطوط إمداد تمتد حتى ريف دمشق ودرعا. ومنذ سيطرة إسرائيل على معظم أراضيها في نهاية عام 2024، تسعى تل أبيب، وفق مراقبين، إلى “تأمين حدودها عبر فرض واقع أمني وعسكري جديد”، وسط صمت إقليمي ودولي حذر.

ويُرجح أن تستمر العمليات في القنيطرة خلال الأيام المقبلة، خصوصاً مع التلميحات الإسرائيلية المتكررة إلى “توسيع المجال العملياتي في الجنوب السوري لمواجهة التهديدات القادمة من إيران وحلفائها”، في إشارة إلى وجود عناصر من حزب الله أو وحدات موالية لطهران في المنطقة.

وتبقى تداعيات هذا التصعيد مفتوحة على احتمالات التصعيد العسكري أو الاحتواء السياسي، في ظل غياب تسوية نهائية للوضع في جنوب سوريا.

مقالات مشابهة

  • انفراجة مالية غير مسبوقة.. البنوك السورية تعود للنظام المصرفي العالمي
  • إعادة تشكيل الشرق الأوسط من وراء دخان الحرب الإسرائيلية- الإيرانية
  • سوريا ما بعد الأسد.. انقسام نقدي بين الليرة السورية والتركية
  • عودة 62 عائلة سورية مهجّرة من الأردن إلى سوريا
  • باراك يرّحب باستئناف نشاط الشركات السورية الأمريكية في سوريا
  • المنطقة الحرة جليانة تنهي تجهيز محطة الحاويات في قنفودة
  • حركة كثيفة بمحيط المنطقة 18 في طهران
  • 62 عائلة سورية مهجرة تعود من الأردن عبر معبر نصيب الحدودي
  • الجيش الإسرائيلي يتوغل في ريف القنيطرة جنوب سوريا.. عمليات هدم واعتقالات تطال مدنيين
  • فتح المنطقة الخضراء وسط بغداد أمام حركة المركبات