اغتصبوه ورموا جثته بالنهر.. تفاصيل مقتل شاب في بغداد
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
السومرية نيوز – أمن
بينت مديرية مكافحة الاجرام، اليوم الخميس، تفاصيل مقتل شاب على يد ثلاثة متهمين في العاصمة، فيما اشارت الى رمي جثته بالنهر . وذكرت المديرية في بيان ورد لـ السومرية نيوز، أن "مفارزنا تمكنت من إلقاء القبض على ثلاثة متهمين لاشتراكهم باغتصاب شاب وقتله ثم رمي جثته في النهر لإخفاء معالم الجريمة وتسجيل الحادث على أنه انتحار من قبل المجني عليه".
وأضافت: "فبعد إحالة الأوراق التحقيقية الى مكتب المدائن لمكافحة الإجرام من مركز شرطة جسر ديالى ومباشرة المكتب بالتحقيق في القضية، تبين أن المجني عليه تم قتله من قبل المتهمين الثلاثة بعد اغتصابه وكانوا متعاطين للمواد المخدرة، وبعد قتله قاموا برمي جثته في النهر".
وتابعت المديرية: "بعد التحري وجمع المعلومات بالوسائل الفنية تم التوصل الى المتهمين الثلاثة والقبض عليهم بالتعاقب وضبط بحوزتهم مواد مخدرة، وقد اعترفوا صراحة باشتراكهم بجريمة الاغتصاب والقتل، فضلاً عن تعاطي المواد المخدرة والمتاجرة بها في محافظه بغداد".
وأشار البيان الى "عرض المتهمين على أنظار قاضي التحقيق المختص وقرر اتخاذ الإجراءات القانونية وتوقيفهم أصولياً استناداً لأحكام المادة 406 ق.ع.".
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
لسه بدري عليه .. ظهور جديد لـ محمد رمضان وابنه من السيارة
شارك الفنان محمد رمضان، فيديو مع نجله عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام.
وظهر محمد رمضان وابنه من السيارة في وصلة غناء ورقص على أغنيته الجديدة “لسه بدري عليه”.
وكان قد أصدر الفنان محمد رمضان بيانًا رسميًا، أعرب فيه عن استيائه وغضبه من انتهاك خصوصية نجله، ونشر صوره مقترنة بالقضية المنسوبة إليه، بالإضافة إلى ما وصفه بالتعامل العنصري والتنمر على لونه.
ونشر رمضان عبر حسابه الرسمي على موقع "إنستجرام" صورًا من القانون المصري الذي ينص على ضرورة حجب هوية الأطفال، وعلّق قائلًا: "القانون ده من 2018، يا سادة، بضرورة حماية الطفل والعيلة، من خلال حجب هوية الطفل واسمه وصورته عن الإعلام والصحافة، حتى لو كان مجرد شاهد في قضية.
لكن لأن الطفل ده أبوه محمد رمضان، يبقى (حلال)! وبالأمر يصدروا بيانًا صحفيًا لكل الصحف والمواقع العامة والخاصة والحكومية: انشروا صورة ابن محمد رمضان، واكتبوا إنه هيتاخد من أمه وأبوه وهيروح دار رعاية!.. مع إن القانون بيمنع النشر، لكنهم نشروا!.. من حقي كأب أعرف: مين خالف القانون؟ ومين أصدر البيان الصحفي اللي ولا مؤسسة واحدة قدرت ترفض نشره؟.. ورغم كل شيء، لا أشك أبدًا في نزاهة القضاء المصري".
محمد رمضان: ابني كان في حاله
وأضاف البيان: "ابني، اللي كان واضح في الفيديو اللي النيابة شافته، كان قاعد في حاله مع أخته الصغيرة في النادي، وراح له مجموعة أطفال وقالوله: (إنت أسود زي أبوك، وأبوك عنده فيلا كبيرة وعربيات علشان فلوسه حرام، إنما إحنا عايشين في شقق نيو جيزة علشان أهلنا مش حرامية). ولما ابني كلّمني في التليفون، سمعت الكلام ده بنفسي.
وواضح إن ده كلام أهل طفل من الأطفال، لأن مستحيل طفل يفكر كده. وده في حد ذاته بيزرع الحقد والغلّ الطبقي بين الأطفال".
وتابع قائلًا: "رُحت لابني في النادي، واتكلمت مع الأطفال قدّام فرد الأمن ومدرب السباحة، وقلت لهم: (إنكم إخوات وجيران)، وده واضح في فيديوهات النادي اللي شافتها النيابة.
عمومًا، دي حلقة من سلسلة طويلة من الاضطهاد الواضح، والقسوة، والتعنّت تجاهي، على مدار أكثر من 11 سنة.
وبكتب النهاردة لأني ما تخيلتش إنهم يدخلوا طفل عنده 11 سنة في معركتهم مع أبوه!
ما توقعتش قسوة الحكم، والتشهير بيا وبعيلتي للدرجة دي.
وللعلم، الشارع المصري فاهم اللي بيحصل، وشايفه بوضوح الشمس."
واختتم قائلًا: "لكن، مهما حاولوا، ومهما ظلموا، سواء بالقصد أو بالجهل، هنفضل أنا وأولادي وعيلتي نحب بلدنا، وهنعيش ونموت فيها.
ولا عاش ولا كان اللي يكرهني في مصر.
نحيا كمصريين أولًا، بحبنا لبعض، من غير غيرة أو حقد أو استكثار.
علشان... تحيا مصر".
لينك الفيديو: