موقع 24:
2025-06-03@18:09:29 GMT

سوريا: قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي على درعا

تاريخ النشر: 25th, March 2025 GMT

سوريا: قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي على درعا

أفادت مصادر محلية سورية، اليوم الثلاثاء، بسقوط 5 قتلى وعدد من المصابين في قصف إسرائيلي استهدف بلدة كويا غربي درعا، وفق تلفزيون سوريا.

وبدروه أشار "تجمع أحرار حوران " إلى مقتل ما لايقل عن 4 مدنيين وإصابة نحو 10 أشخاص بجروح جراء القصف الإسرائيلي الذي استهدف قرية كويا في منطقة حوض اليرموك بريف درعا  في جنوب سوريا.

وقال التجمع إن "قوات الاحتلال الإسرائيلية قصفت بشكل مكثف القرية بقذائف الدبابات من مواقعها في ثكنة الجزيرة، بالتزامن مع تحليق طائرات استطلاع وحوامات عسكرية".

#الآن | 5 قتلى وعدد من المصابين بقصف للاحتلال على غربي #درعا، وغارات إسرائيلية على #تدمر والتيفور
تقديم: وجيه السمان @wajeehsamman#تلفزيون_سوريا
https://t.co/d4k7LR7W2z

— تلفزيون سوريا (@syr_television) March 25, 2025

وأضاف أن القرية تشهد حركة نزوح كبيرة نحو القرى والبلدات المجاورة نتيجة القصف المتواصل، مشيراً أن هناك تخوفاً لدى الأهالي من اقتحام إسرائيلي واسع على القرية.

وأفادت مصادر محلية بأن "شبان من أهالي القرية تصدوا لدوريات إسرائيلية حاولت صباح اليوم التوغل في القرية ورفضوا دخولها، ما أدى إلى اندلاع اشتباك وانسحاب الدورية من أطراف القرية، تبعها بعد ذلك القصف الإسرائيلي المكثف".


المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإسرائيلي سوريا سوريا إسرائيل

إقرأ أيضاً:

ضابط إسرائيلي: 10 آلاف جندي قتلى أو جرحى خلال حرب غزة

إسرائيل – كشف ضابط بالجيش الإسرائيلي أن أكثر من 10 آلاف جندي سقطوا قتلى أو جرحى خلال الحرب على قطاع غزة، مبينا أن عدة آلاف آخرين يدخلون بشكل متكرر دائرة اضطراب ما بعد الصدمة.

ونقلت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، الثلاثاء، عن قائد كتيبة في الجيش الإسرائيلي لم تسمه: “لدينا نقص في أكثر من 10 آلاف جندي قتلوا أو أصيبوا، وعدة آلاف آخرين يدخلون بشكل متكرر دائرة اضطراب ما بعد الصدمة”.

وبحسب معطيات الجيش الإسرائيلي فإن عدد الجنود القتلى منذ بداية الحرب بلغ 861 بينهم 419 بالمعارك البرية في قطاع غزة التي بدأت في 27 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.

وتفرض إسرائيل، وفق تقارير دولية عديدة، رقابة عسكرية صارمة على وسائل إعلامها بخصوص الخسائر البشرية والمادية جراء ضربات “الفصائل الفلسطينية”، لأسباب عديدة، بينها الحفاظ على معنويات الإسرائيليين.

وقالت الصحيفة: “في الوقت الذي يناضل فيه المتدينون من أجل قانون المراوغة الذي من شأنه إعفاء طلاب المدارس الدينية من الخدمة العسكرية، يواصل الجيش استدعاء جنود الاحتياط لفترات طويلة من الخدمة، والتآكل يتراكم”.

وأضافت: “لقد تم بالفعل كسر الوعد بالاستدعاء شهرين ونصف فقط في السنة، وزوجات الجنود يهددن بالطلاق، والانتقادات على الأرض ترتفع إلى المستويات العليا”.

وتدفع الأحزاب الدينية الإسرائيلية الشريكة في الحكومة من أجل قانون يسمح بإعفاء متدينين من الخدمة العسكرية ما يؤثر على عدد الجنود النظاميين ويدفع الجيش لاستدعاء متكرر لجنود الاحتياط.

ومع قرارات الحكومة والجيش الإسرائيلي بتوسيع الإبادة عبر العمليات العسكرية في قطاع غزة فإنه تزداد استدعاءات عشرات آلاف من جنود الاحتياط للخدمة العسكرية لتغطية النقص في عدد الجنود النظاميين.

وقالت الصحيفة: “من المتوقع أن يصل الخلاف داخل الجيش الإسرائيلي حول كيفية استمرار تراكم العبء على جنود الاحتياط في السنوات القادمة إلى قرار في شعبة الأفراد، مع استنتاج نهائي واضح: سيستمر الجنود في الخدمة في الاحتياط لمدة شهرين على الأقل كل عام، في غياب زيادة عدد الجنود النظاميين”.

وأشارت الصحيفة إلى استمرار جهود الأحزاب الدينية لإفشال محاولات تجنيد عشرات الآلاف من طلاب المدارس الدينية للخدمة في الجيش الإسرائيلي

وتهدد أحزاب دينية وعلى رأسها “يهدوت هتوراه” و”شاس” بإسقاط الائتلاف الحكومي في حال فرض الخدمة العسكرية بالقوة على طلاب المدارس الدينية.

ويواصل اليهود المتدينون (الحريديم) احتجاجاتهم ضد الخدمة في الجيش عقب قرار المحكمة العليا (أعلى هيئة قضائية) الصادر في 25 يونيو/ حزيران 2024، بإلزامهم بالتجنيد ومنع تقديم المساعدات المالية للمؤسسات الدينية التي يرفض طلابها الخدمة العسكرية.

وقالت الصحيفة: “تراكمت بالجيش في الأسابيع الأخيرة شكاوى وانتقادات من جنود وقادة على مستوى قادة السرايا وقادة الكتائب وقادة الألوية حول نموذج خدمة الاحتياط الذي بدأ في نهاية العام الماضي، واستمر بشكل مكثف منذ بداية العام”.

وأضافت: “وفقا لهذا النموذج، يجب استدعاء جنود الاحتياط لمدة شهرين ونصف (72 يوما) للخدمة كل عام، مع فترات راحة معينة خلال نفس فترة الخدمة، شريطة ألا يكون هناك تحرك عسكري كبير من قبل الجيش الإسرائيلي في ذلك العام”.

وأردفت: “كما أدى تحويل الفرق النظامية للقتال في قطاع غزة إلى استدعاء عشرات الآلاف من جنود الاحتياط إلى قطاعات كان يوجد فيها الجنود النظاميون في السابق، مثل الحدود الشمالية (حدود سوريا ولبنان) وفي الضفة الغربية”.

ومطلع مايو/أيار بدأ الجيش الإسرائيلي بإرسال عشرات آلاف أوامر التجنيد لجنود الاحتياط استعدادا لتوسيع نطاق الإبادة في غزة، وفق ما أفادت به وقتها وسائل إعلام عبرية بينها صحيفة “يديعوت أحرونوت”.

وفي ذات الشهر، كشفت دراسة أعدها فريق بحثي من جامعة تل أبيب، أن نحو 12 بالمئة من جنود الاحتياط بالجيش الإسرائيلي الذين شاركوا بالإبادة في قطاع غزة يعانون من أعراض حادة لـ”اضطراب ما بعد الصدمة” تجعلهم غير لائقين للعودة إلى الخدمة العسكرية، وفق صحيفة “هآرتس” العبرية.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • قتلى وجرحى من المرتزقة في أبين
  • ‫أبين.. قتلى وجرحى من عناصر الانتقالي إثر اشتباكات بينية
  • ضابط إسرائيلي: 10 آلاف جندي قتلى أو جرحى خلال حرب غزة
  • قتلى وجرحى من المرتزقة في اشتباكات بزنجبار
  • الاحتلال يستهدف المدنيين في رفح ويخسر جنوده قتلى وجرحى في جباليا
  • خمسة جنود إسرائيليين قتلى وجرحى بكمين محكم شرق جباليا
  • طائرات إنقاذ إسرائيلية تهبط شمال غزة لإجلاء قتلى وجرحى جنود الاحتلال
  • شهداء وجرحى جراء استمرار القصف الإسرائيلي على غزة
  • عاجل. عبوات ناسفة تتسبب في انهيار جسرين على قطاريْ ركاب وبضائع غرب روسيا وسقوط قتلى وجرحى
  • قتلى وجرحى بانهيار جسر في منطقة بريانسك الروسية