عيد الفطر .. فرحة وابتهاج ترتسم على وجوه الأطفال
تاريخ النشر: 30th, March 2025 GMT
يبعث العيد الفرح والسرور في نفوس الأطفال بشكل خاص، حيث ينتظرون العيد بشوق ولهفة، وهي فرصة عظيمة لتعليمهم بعض القيم والعادات العُمانية الأصيلة، بالإضافة إلى غرس سلوكيات إيجابية لتطوير مهاراتهم المستقبلية وتنمية ثقافة الادخار لديهم.
"عُمان" رصدت مشاعر الأطفال بقدوم العيد السعيد وكيفية قضائه في الولايات والمحافظات.
قال الطفل معاذ بن حمد العامري من ولاية بدبد: في صباح أول يوم العيد أذهب مع والدي إلى مصلى العيد لصلاة العيد لتعليمي التهليل والتكبير التي تعد من الشعائر الدينية المحببة لدي، وبعد الصلاة أقوم بمعايدة أهلي وأقاربي حيث أتلقى بعض العيادي وأقوم بادخارها وأخذ جزء بسيط لشراء الحلويات والألعاب من العيود، وفي وقت العصر أجتمع مع أبناء الحارة وأشاركهم في اللعب إلى أن يحين وقت المغرب.
ويشاطره الرأي الطفل الأزد بن منذر الكيومي بقوله: أحرص في العيد أن تكون إطلالتي أنيقة بارتداء الداشدشة والمصر، وأن أتبخر بالعود لأذهب مع أبي إلى المسجد لأداء صلاة العيد، حيث أتبادل التحية والتهاني مع المصلين وأشعر بروحانية العيد، وبعد الصلاة ألتقي بأفراد عائلتي في بيت جدي لتناول وجبة الإفطار مع الأهل والأقارب وأتلقى العيادي التي أحرص دائمًا على ألا أصرف منها مطلقًا وأقوم بادخارها لشراء ما يلزمني من الألعاب الإلكترونية في الإجازة الصيفية.
وعبرت الطفلة ريان بنت أحمد الحضرمية من ولاية نزوى بقولها: استقبل عيد الفطر بكل حب ولهفة بلبس ملابس العيد وكل ما هو جديد، كما تقوم والدتي قبل العيد بيومين بعمل الحناء في يدي التي تزيد شعوري أكثر بفرحة العيد، كما أقوم بمساعدة والدتي في تزيين المنزل وإعداد حلويات العيد وترتيبها في الأواني الجميلة الخاصة بالعيد، وخلال ثلاثة أيام من أيام العيد تتنوع الفعاليات بين المسابقات والذهاب إلى الحدائق والمتنزهات والمراكز التجارية.
وقالت الطفلة دانة بنت أسعد القاسمية: استقبل العيد بارتداء اللباس الجديد والهدايا والعيدية، وأشعر بسعادة غامرة عندما أزور بيت جدي وجدتي حيث أستمتع برؤية جميع أفراد العائلة في بيت جدي وأشاركهم في إعداد وجبة الغداء والحلويات واللعب مع بنات العائلة، وفي وقت العصر يصطحبني أخي الكبير لشراء الألعاب من العيادي التي حصلت عليها حيث أدخر بعض من العيدية لأضعها في حساب البنك الخاص بي.
وفي السياق ذاته، قال يونس بن أنور الجامودي (أب لأربعة أطفال): أرى فرحة استقبال الأطفال للعيد أكبر من فرحة الكبار، تبدأ فرحتهم بلحظة التسوق وشراء الملابس والأحذية وتجهيزات العيد الأخرى، ولا شك تكون سعادة الأطفال كبيرة بأجواء العيد لأن أوقاتهم تكثر فيها الزيارات بين الأهالي والأصدقاء وتكون مليئة باللعب والاستمتاع واستقبال الهدايا والحلويات، وتكمن سعادتهم في فجر أول أيام العيد عند ارتداء لبس العيد الجديد واستقبالهم للهدايا والعيدية وخروجهم مع أهلهم (للعيود) في صباح أول أيام العيد و(العزوة) التي تكون في الفترة المسائية طوال أيام العيد المبارك، سابقًا كانت العيدية مبالغ مالية بسيطة يدفعها كبار السن للأطفال، وفي وقتنا الحاضر بعض الأسر قامت بعمل توزيعات أنيقة للأطفال العائلة تحتوي على حلويات وألعاب ومبالغ بسيطة.
من جانبها قالت فاطمة بنت علي القطيطية (أم لثلاثة أطفال) من ولاية الخابورة: يستعد الأطفال للعيد السعيد وينتظرونه بفارغ الصبر، وتبدأ تجهيزاتهم من لحظة شراء ملابسهم الصغيرة وشراء الأحذية والإكسسوارات والخنجر للفتيان الصغار، والذهاب مع رب الأسرة لشراء الحلوى العُمانية الحاضرة بقوة في جميع المناسبات السعيدة، ومن عاداتنا في يوم 27 رمضان ينزل الأطفال للهبطة مع ذويهم آخذين معهم العيدية التي حصلوا عليها مسبقًا من ذويهم والمقربين وكبار السن بالعائلة لشراء بعض الحيوانات الأليفة والألعاب وبعض الحلويات، كما يذهب الأطفال في رابع أيام العيد للحضور لرؤية فن العازي التي تشتهر بها ولاية الخابورة لغرس بعض العادات والتقاليد من الموروث الشعبي لديهم.
وقالت سندية بنت علي الراسبية من ولاية الكامل والوافي: يستعد الأطفال لاستقبال العيد بطرق مختلفة، كما يتمسكون بعادات وتقاليد مميزة، ويشاركون في أنشطة وفعاليات ممتعة تجعل من العيد ذكرى سعيدة لهم، وقبل أيام العيد يشارك الأطفال آباءهم للذهاب إلى الهبطة وهي عبارة عن سوق يُباع فيه الألعاب للأطفال والمواشي والأكل وبعض المستلزمات النسائية والرجالية، وأول أيام العيد تقام الفنون الشعبية مثل الرزحة وسباق الخيل والهجن في الولاية، ويعيش الأطفال أجواء استثنائية لا تُنسى ويشعرون بقيمة العيد ويعيشون لحظاته بكل براءة وفرح.
وقالت شيخة الخضورية (أم لثلاثة أطفال): يستعد الأطفال للعيد بالابتسامة والاشتياق وشراء الملابس والأحذية وكل ما يخص العيد، وفي أول يوم العيد يشارك الأطفال العائلة في تناول الفطور وزيارة الأهل، ومن الفعاليات التي يستمتع بها الأطفال مشاهدة الألعاب النارية والألعاب الشعبية مثل الغميضة وكرة القدم، وشراء الألعاب من العيدية التي حصلوا عليها وبعض العيدية يقومون بادخارها.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: أیام العید من ولایة
إقرأ أيضاً:
أطفال في لبنان بمرمى الخطر.. محال الألعاب تتحول إلى بؤر بلا رقيب
في شوارع المدن اللبنانية، من بيروت إلى طرابلس، ومن صيدا إلى البقاع، تنتشر محال الألعاب الإلكترونية كالنار في الهشيم. فبين الأحياء، وتحت الأبنية السكنية، وفي الزوايا التجارية التي كانت يوماً مغلقة، تنبض شاشات البلايستيشن وأجهزة الكمبيوتر بالحركة، مستقطبة جمهورًا واسعًا من الفتيان والمراهقين، وحتى الأطفال في سنّ مبكرة. فما بدا قبل سنوات خيارًا ترفيهيًا نخبويًا، بات اليوم ظاهرة شعبية واسعة الانتشار، مدفوعة بتغيرات اجتماعية واقتصادية عميقة، وبفراغ كبير في البيئة التربوية والرياضية الرسمية، وأيضاً نتيجة التطور المتسارع في ثقافة الألعاب الرقمية التي باتت لغة العصر الجديدة.
لكن خلف هذه الظاهرة الديناميكية والإيجابية في ظاهرها، يختبئ واقع أكثر تعقيداً، تحوّلت فيه هذه المحال إلى مساحات رمادية تفتقر إلى التنظيم، وتسمح بانزلاقات خطيرة، أبرزها التدخين بين القاصرين والمراهنة غير القانونية، في غياب رقابة حقيقية.
تنفّس حضري بديل في بلد بلا بنية شبابية
لا يمكن تجاهل الدور الإيجابي الذي تؤديه هذه المحال، خاصة في البيئات المحرومة من الحدائق العامة والملاعب المنظمة والمراكز الشبابية. فهي تشكل متنفساً للشباب، وتقدّم مساحة للتفاعل والتسلية ضمن بيئة منضبطة نسبياً مقارنة بالشارع. ويقول أحد أصحاب هذه المحال في إحدى القرى لـ"لبنان24": "نحن نملأ فراغاً تركته الدولة. الشباب بحاجة إلى أماكن يشعرون فيها بأنهم جزء من شيء، وأن لديهم هواية يمارسونها. الأهل لا يملكون القدرة على دفع اشتراك في نادٍ رياضي أو إرسال أولادهم إلى نشاطات ثقافية باهظة الكلفة".
هذه المساحات، التي تُفتتح غالباً برأسمال صغير نسبيًا، تتحوّل إلى نقاط جذب اجتماعي، وتخلق تفاعلات جديدة بين أبناء الأحياء. لكنها، في المقابل، تعمل في بيئة قانونية ضبابية، حيث لا وجود لأي نص واضح ينظّم آليات عملها، أو يفرض شروطًا عمرية وصحية صارمة، كما هو الحال في كثير من الدول.
التدخين بين القاصرين: من دون محاسبة
مصادر أمنية كشفت لـ"لبنان24" أن عدداً متزايداً من محال الألعاب الإلكترونية بات يشهد انتشاراً مقلقاً للتدخين بين القاصرين، لا سيما من خلال السجائر العادية والإلكترونية، والنرجيلة أحياناً، داخل الأماكن المغلقة.
وفي بعض الحالات، يتم ذلك بعلم أصحاب المحال أو حتى بمشاركتهم، في مقابل تحصيل أرباح جانبية من بيع السجائر أو "رؤوس" النرجيلة. وتقول المصادر: "نحن لا نتحدث عن حالات فردية، بل عن ظاهرة تتوسّع بصمت. هناك محال يُسمح فيها بتدخين قاصرين داخل غرف مغلقة ومن دون نظام تهوية، وسط غياب تام لأي رقابة صحية أو بلدية".
المخاوف لا تقف عند التدخين فحسب، بل تتصل بأثر هذا النمط من الحياة على السلوك اليومي للفتيان، لا سيما عند سنّ حرجة، حيث يصبح كل تقليد سلوكاً دائماً.
رهانات خاسرة: المال مقابل "Game Over"
من الظواهر الأكثر إثارة للقلق، ما كشفته المصادر ذاتها حول انتشار نوع من المراهنة بين اللاعبين القاصرين داخل بعض هذه المحال. تبدأ العملية بشكل بسيط: يدفع اللاعب مبلغاً إضافياً مقابل دخول تحدي معين، يفوز فيه بجلسات مجانية أو جوائز بسيطة، لكنه غالباً ما يخسر، ويطلب إعادة اللعب في مقابل دفع مبالغ أخرى.
هذه الأنشطة، وإن كانت تبدو ترفيهية في ظاهرها، تحمل سمات مراهنة محرّمة قانونياً على القاصرين، وتفتح الباب أمام فقدان السيطرة المالية، والوقوع في دوامة من الخسارات والضغط النفسي وحتى الاستدانة.
هذه المراهنات تخلق سلوكاً قهرياً شبيهاً بإدمان القمار. الخطر لا يكمن في المبلغ، بل في الميكانيكية العقلية التي تبدأ بالترسّخ لدى الفتى. نحن نُنتج جيلاً يعيش على منطق الربح السريع والخسارة السهلة.
حتى اليوم، لا تخضع محال الألعاب لأي إطار قانوني أو بلدي محدد. فبعض البلديات تغضّ الطرف عنها، وبعضها يجهل وجودها أصلاً، بينما لا توجد وزارة أو جهاز رسمي معني مباشرة بالإشراف على هذه المساحات، رغم أن جمهورها من الفئات الأكثر هشاشة: وهم القاصرون.
غياب التنسيق بين وزارات التربية، والشباب والرياضة، والداخلية، يخلق فراغاً تنظيمياً يتيح للعديد من هذه المحال التحوّل إلى مساحات خطرة، من دون أن يكون القصد دائماً سيئاً، بل بسبب غياب الإرشاد والمتابعة. ويحذر تربويون من أن هذه البيئة ستنعكس على سلوك الطلاب داخل المدارس، في ظل تراجع الرقابة الأهلية وانشغال الأهل بأعباء الحياة اليومية.
المعضلة اليوم لا تكمن في منع هذه المحال أو محاربتها، بل في غياب الإرادة لتنظيمها. فهي ظاهرة ستبقى وتتوسع، ولها جمهورها وضرورتها. لكن المطلوب هو وضع قواعد واضحة تحفظ سلامة الأطفال وتمنع استغلالهم، من خلال:
- إصدار قرار وزاري أو بلدي يُلزم المحال بوضع حدٍّ عمري للروّاد.
- منع التدخين منعاً باتاً داخل هذه الأماكن، تحت طائلة المحاسبة.
- مراقبة أي نشاط يحمل طابع المراهنة، ولو كان ضمن ألعاب.
- فرض تراخيص نظامية على كل محل، تحدد المعايير والرقابة الدورية.
تشكّل محال الألعاب الإلكترونية اليوم وجهًا جديدًا للمدينة اللبنانية. هي ليست بالضرورة مشكلة، لكنها تعكس واقعاً أكبر: دولة تتراجع، ومجتمع يبحث عن بدائل بوسائله الخاصة. لكنها أيضاً تذكير بأن الترفيه إذا تُرك من دون ضوابط، قد يتحوّل إلى مساحة انزلاق خفي... لا يُكتشف إلا بعد فوات الأوان.
المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة الرئيس سليمان: الحروب تحوّلت إلى ألعاب فتاكة بفعل الذكاء الاصطناعي Lebanon 24 الرئيس سليمان: الحروب تحوّلت إلى ألعاب فتاكة بفعل الذكاء الاصطناعي 22/06/2025 09:35:45 22/06/2025 09:35:45 Lebanon 24 Lebanon 24 تدريب يتحول إلى كارثة.. رمح ينهي حياة طفلة خلال حصة ألعاب قوى Lebanon 24 تدريب يتحول إلى كارثة.. رمح ينهي حياة طفلة خلال حصة ألعاب قوى
22/06/2025 09:35:45 22/06/2025 09:35:45 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. هذا ما يحصل داخل محال الذهب في لبنان! Lebanon 24 بالفيديو.. هذا ما يحصل داخل محال الذهب في لبنان!
22/06/2025 09:35:45 22/06/2025 09:35:45 Lebanon 24 Lebanon 24 حادثة تحرش واعتداء تطال أطفالاً في صالة ألعاب والمدرسة توضح Lebanon 24 حادثة تحرش واعتداء تطال أطفالاً في صالة ألعاب والمدرسة توضح
22/06/2025 09:35:45 22/06/2025 09:35:45 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً
موقف الرئيس بري يُعَّول عليه
Lebanon 24 موقف الرئيس بري يُعَّول عليه
02:00 | 2025-06-22 22/06/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 وسط تطورات المنطقة.. بيان ونداء من سلام
Lebanon 24 وسط تطورات المنطقة.. بيان ونداء من سلام
01:55 | 2025-06-22 22/06/2025 01:55:52 Lebanon 24 Lebanon 24 بلدية طرابلس أمام اختبار الشفافية في "لجنة التخمين"
Lebanon 24 بلدية طرابلس أمام اختبار الشفافية في "لجنة التخمين"
01:45 | 2025-06-22 22/06/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "التيار" لن يشارك؟
Lebanon 24 "التيار" لن يشارك؟
01:30 | 2025-06-22 22/06/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 في لبنان.. انفجار صاروخ اعتراضي إسرائيلي بين بلدتين!
Lebanon 24 في لبنان.. انفجار صاروخ اعتراضي إسرائيلي بين بلدتين!
01:20 | 2025-06-22 22/06/2025 01:20:23 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
هل تذكرون نجمة "ستار أكاديمي" المغربية صوفيا المريخ؟ شاهدوا كيف أصبحت بعد مرور 22 عاماً (صور)
Lebanon 24 هل تذكرون نجمة "ستار أكاديمي" المغربية صوفيا المريخ؟ شاهدوا كيف أصبحت بعد مرور 22 عاماً (صور)
04:42 | 2025-06-21 21/06/2025 04:42:09 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. هكذا تمّ إعلان اغتيال "أبو علي" مرافق نصرالله
Lebanon 24 بالفيديو.. هكذا تمّ إعلان اغتيال "أبو علي" مرافق نصرالله
11:08 | 2025-06-21 21/06/2025 11:08:17 Lebanon 24 Lebanon 24 فنانة شهيرة تكشف عن ارتباطها بشخص من خارج الوسط الفني وقرب زواجهما (صورة)
Lebanon 24 فنانة شهيرة تكشف عن ارتباطها بشخص من خارج الوسط الفني وقرب زواجهما (صورة)
03:22 | 2025-06-21 21/06/2025 03:22:57 Lebanon 24 Lebanon 24 في عيد الأب مأساة على أحد الشواطئ.. ابن الـ 33 عاما ضحى بحياته لإنقاذ ابنتيه (صور)
Lebanon 24 في عيد الأب مأساة على أحد الشواطئ.. ابن الـ 33 عاما ضحى بحياته لإنقاذ ابنتيه (صور)
03:00 | 2025-06-21 21/06/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 فنان شهير تعرّض لحادث مروع بعد دقائق من استلامه سيارته الجديدة.. وزوجته تكشف ما حصل
Lebanon 24 فنان شهير تعرّض لحادث مروع بعد دقائق من استلامه سيارته الجديدة.. وزوجته تكشف ما حصل
04:14 | 2025-06-21 21/06/2025 04:14:46 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب
جاد حكيم - Jad Hakim أيضاً في لبنان
02:00 | 2025-06-22 موقف الرئيس بري يُعَّول عليه 01:55 | 2025-06-22 وسط تطورات المنطقة.. بيان ونداء من سلام 01:45 | 2025-06-22 بلدية طرابلس أمام اختبار الشفافية في "لجنة التخمين" 01:30 | 2025-06-22 "التيار" لن يشارك؟ 01:20 | 2025-06-22 في لبنان.. انفجار صاروخ اعتراضي إسرائيلي بين بلدتين! 01:15 | 2025-06-22 التشكيلات القضائية "قضاء وقدر" فيديو بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد"
Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد"
13:40 | 2025-06-21 22/06/2025 09:35:45 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو)
Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو)
04:00 | 2025-06-21 22/06/2025 09:35:45 Lebanon 24 Lebanon 24 نجمة شهيرة تنجو من تشوّه دائم بعد حادث خلال التصوير.. جراح تجميل أنقذها (فيديو)
Lebanon 24 نجمة شهيرة تنجو من تشوّه دائم بعد حادث خلال التصوير.. جراح تجميل أنقذها (فيديو)
01:13 | 2025-06-19 22/06/2025 09:35:45 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24