مشروبات طبيعية لعلاج الكحة.. أبرزها الغرغرة بالماء المالح
تاريخ النشر: 2nd, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تتطور الكحة إذا لم يتم علاجها بشكل سريع لمشكلات صحية كبيرة ومؤلمة ومزعجة، وهناك علاجات مختلفة للكحة سواء الأدوية أو الطرق الطبيعية، وتزداد الكحة أثناء النوم وتجعل النوم صعبًا والحياة غير مريحة، لذا يبحث الكثيرون عن مشروبات طبيعية لعلاج الكحة فى المنزل.
وتبرز "البوابة نيوز" طرقًا طبيعية وسريعة لعلاج الكحة وفقًا لموقع healthline الطبى فيما يلى:
طرق علاج الكحة بشكل طبيعى:
علاجات بالأعشاب والعسل حيث يعتبر العسل من أقدم وأفضل الطرق لتهدئة الحلق وتخفيف الكحة يمكن تناول كوب من الليمون والماء الساخن مع العسل.الغرغرة بالماء المالح وتخفيف الأعراض المصاحبة لالتهاب الجهاز التنفسي.النعناع بفضل خصائصه يساعد في تقليل الكحة وتسهيل التنفس يمكن وضع قطرات من زيت النعناع بماء ساخن واستنشاق الهواء.يمكن استخدام الزعتر والزنجبيل، والكركم، لتخفيف الأعراض.البروبيوتيك قد لا يعمل على تخفيف السعال بشكل مباشر ولكن يوازن الفلورا فى الأمعاء وتعزيز جهاز المناعة.وجدت دراسة أن جدر الخطمى يعالج السعال والتهاب الحلق.
نصائح أخرى لتقليل الكحة
تناول كمية كبيرة من السوائل لتخفيف المخاط في الحلق.تناول أدوية الاستحلاب التي تساعد في تقليل ألم الحلق والسعال.استخدام مرطب الجو لتعزيز ترطيب الغرفة.الابتعاد عن التدخين والتدخين السلبى.إذا كانت الطرق الطبيعية غير فعالة أو لها تأثير عكسى يجب استشارة الطبيب واستخدام الأدوية.المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الكحة طرق علاج الكحة علاج الكحة علاج الكحة في المنزل مشروبات طبيعية
إقرأ أيضاً:
شعبة الاتصالات: استمرار الإعفاء يسهم في تقليل تهريب الهواتف ويعزز الشراء الشرعي
أكد إيهاب سعيد، رئيس الشعبة العامة للاتصالات والتكنولوجيا المالية باتحاد الغرف التجارية، أن قرار الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات بتمديد إعفاء هاتف محمول واحد يُرافق الراكب من الرسوم الجمركية خلال الفترة التجريبية لمنظومة تسجيل الهواتف المحمولة يُعد خطوة مهمة ومتناسبة مع تطلعات السوق المصري.
وأوضح سعيد في تصريحات صحفية اليوم، أن القرار يسهم في تخفيف الأعباء عن المصريين العائدين من الخارج، حيث يتيح لهم إدخال جهاز واحد للاستخدام الشخصي دون فرض رسوم جمركية، وهو ما يُعد مناسبًا ومُعقولًا بما يتماشى مع طبيعة الاستخدام الشخصي.
وأشار سعيد إلى أن الإعفاء الممنوح لجهاز واحد فقط يتسم بالمنطقية، لأنه لا يشمل محاولات إدخال كميات تجارية من الهواتف تحت مظلة الاستخدام الشخصي، مؤكدا أن القرار أسهم في إدخال أكثر من 650 ألف هاتف بشكل قانوني منذ بداية العام الجاري، رغم وجود محاولات تلاعب واسعة تم رصدها، حيث تم إيقاف حوالي 60 ألف جهاز بسبب مخالفتها الضوابط، وتبين أن 13 ألفًا منها حصلت على الإعفاءات بشكل غير مشروع.
وأضاف سعيد أن بعض الأشخاص استغلوا الفترة التجريبية المخصصة لتسجيل الأجهزة المستوردة، والتي تمتد 90 يومًا من تاريخ تشغيل الهاتف على الشبكة المحلية، وذلك لتشغيل الهواتف مؤقتًا ثم بيعها قبل انتهاء المهلة، في محاولة للتحايل على النظام.
وأوضح أن هذا النوع من التحايل يؤدي إلى إغلاق الهاتف تلقائيًا إذا لم يتم تسجيله رسميًا قبل انتهاء الفترة المحددة.
وتابع سعيد قائلًا إن استمرار الإعفاء سيسهم في دعم حركة الشراء الشرعي من الخارج للأغراض الشخصية، ويُقلل من فرص تهريب الهواتف إلى السوق المحلية دون دفع الرسوم، وهو ما يساهم في تقليص ممارسات السوق السوداء مشيرا إلى أن هناك انخفاضًا ملحوظًا في حالات دخول أجهزة غير مسجلة مقارنة بالفترات السابقة.
وشدد سعيد على أهمية التنسيق بين الجهات المعنية لضمان التطبيق الكامل للمنظومة وتتبّع حالات التحايل والتلاعب التي قد تحدث مؤكدا أن هذا التنسيق سيسهم في حماية السوق والمستهلك، ويضمن القضاء على الممارسات غير المشروعة في سوق الهواتف المحمولة، التي تضر بالاقتصاد المحلي.
كان الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات قد أكد في وقت سابق استمراره في إعفاء جهاز محمول واحد يُحضر بصحبة الراكب من الرسوم الجمركية خلال الفترة التجريبية، مشيرًا إلى أنه تم رصد بعض حالات التلاعب، وتم إيقاف تشغيل حوالي 60 ألف جهاز، من بينها 13 ألف جهاز تم الحصول على إعفائها بطريقة غير قانونية.