إعلامي : الأهلي لم يتخذ أي خطوة نحو ضم الونش.. وابتعاد مصطفى محمد
تاريخ النشر: 8th, April 2025 GMT
أكد الإعلامي أمير هشام، أن إدارة الكرة بالنادي الأهلي لم تتخذ أي خطوة تجاه التفاوض مع محمود حمدي الونش، ولم يحدث أي تحركات مطلقًا، وهناك انقسام على التعاقد معه.
وقال عبر برنامجه بلس 90 الذي يبث على قناة النهار: "بالنسبة لـ مصطفى محمد، فأن اللاعب بعيد عن النادي الأهلي، وتبقى المفاضلة بين محمد شريف وأسامة فيصل، والأخير لديه حظوظ كبيرة في الانضمام للفريق الأحمر".
وأضاف: "كما ذكرت فأن نسبة أسامة فيصل في الانتقال للنادي الأهلي كبيرة وتصل لـ75%، بينما نسبة شريف 25%".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النادي الأهلي الأهلي محمود حمدي الونش الونش مصطفى محمد المزيد
إقرأ أيضاً:
فليك يتخذ موقفًا حاسمًا تجاه تير شتيغن وسط أزمة غيابه وشارة القيادة
وكالات
اتّخذ هانزي فليك، المدير الفني الجديد لبرشلونة، موقفًا واضحًا تجاه ملف حارس المرمى الألماني مارك أندريه تير شتيغن، الذي يواصل الغياب بسبب إصابة متجددة في الظهر، أُجبرته على الخضوع لجراحة جديدة هذا الأسبوع في مدينة بوردو الفرنسية.
وخلال الجولة الآسيوية للفريق، دفع فليك بالحارس الشاب خوان غارسيا أساسيًا أمام فيسيل كوبه، مرتديًا القميص رقم “1” الخاص بشتيغن، في خطوة أوضح المدرب أنها مؤقتة، ولا تعني إقصاء الحارس المخضرم من المشهد، بل تركز على التحضير للموسم الجديد بواقعية.
وفي الوقت الذي يسود فيه التوتر العلاقة بين شتيغن وإدارة النادي، خاصة بعد بيانه الأخير الذي خالف فيه الرواية الرسمية بشأن مدة الغياب، حرص فليك على النأي بنفسه عن الصدام القائم، مؤكدًا أن مسألة التسجيل واستغلال بند الغياب الطويل تقع ضمن صلاحيات الإدارة والمدير الرياضي.
يُذكر أن شتيغن أعلن مؤخرًا أنه سيغيب لمدة ثلاثة أشهر، بينما أشار برشلونة في بيان لاحق إلى أن الغياب قد يمتد لأربعة أو خمسة أشهر، ما يمنح النادي الحق في تسجيل لاعب بديل مع استغلال 80% من راتب الحارس بحسب لوائح “الليغا”.
ورغم تأكيد فليك على احترامه لتاريخ شتيغن مع النادي منذ 2014، وأدائه كحارس أساسي في منتخب ألمانيا سابقًا، إلا أنه شدد على أهمية التعامل مع الأمر بواقعية، خصوصًا في ظل التحديات البدنية التي يواجهها الحارس المخضرم.
وتتفاقم الأزمة بعد قرار شتيغن إجراء الجراحة لدى الطبيبة الفرنسية أميلي ليجليز دون مرافقة طبية من النادي، في مؤشر جديد على التباعد بين الطرفين.
ومع عودة الفريق إلى برشلونة، ينتظر أن يُحسم موقف شارة القيادة، التي لا تزال بحوزة شتيغن، وسط دعوات داخلية لإعادة النظر في الأمر، خاصة مع تواجد بدائل قيادية مثل رونالد أراوخو، فرينكي دي يونغ، رافينيا وبيدري.