وزير الخارجية: الشراكة مع المجر قائمة على أسس قوية من الاحترام المتبادل
تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور بدر عبدالعاطي وزير الخارجية والهجرة، إن الشراكة مع المجر قائمة على أسس قوية من الاحترام المتبادل والقيم والمصالح المشتركة.
وأضاف وزير الخارجية خلال مؤتمر صحفي مع نظيره المجري بيتر سيارتو نقلته قناة "إكسترا نيوز": "نتطلع إلى مزيد من ترفيع هذه العلاقة" موضحًا أن العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين تحظى بأولوية كبيرة خلال المباحثات التي عقدها مع نظيره المجري.
وتابع: "شددنا على أهمية العمل المشترك من أجل زيادة حجم التبادل التجاري ليرقى إلى العلاقات السياسية المتميزة بين البلدين، والعمل على تقليص العجز التجاري القائم في الميزان التجاري بين البلدين من خلال زيادة حجم التبادل التجاري، وزيادة نفاذ السلع والمنتجات المصرية إلى السوق المجري".
وأكد أن المنتجات والسلع المصرية أصبحت تحظى بتنافسية عالية سواء من حيث الجودة أو السعر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بدر عبدالعاطي وزير الخارجية والهجرة المجر
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية ونظيره الفرنسي يؤكدان أهمية استئناف وقف إطلاق النار بغزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن وزير الخارجية بدر عبد العاطي، ونظيره الفرنسي أكدوا أهمية استئناف وقف إطلاق النار في قطاع غزة ونفاذ المساعدات.
وطالب وزير الخارجية بدر عبد العاطي، المجتمع الدولي بالاضطلاع بدوره لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة والضفة الغربية، وأكد على ضرورة تحقيق تسوية عادلة ومستدامة للقضية الفلسطينية من خلال تنفيذ حل الدولتين وإقامة دولة مستقلة.
كما توافق وزير الخارجية المصري ونظيره الفرنسي على أهمية التزام إيران وإسرائيل بوقف إطلاق النار بشكل كامل، وعلى أهمية اتخاذ إجراءات عملية وملموسة لخفض التصعيد وفتح المجال أمام المسارات السياسية والدبلوماسية.
وكشفت صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية، في عددها الصادر ليل الخميس–الجمعة، عن توصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى تفاهم مشترك يقضي بإنهاء الحرب الدائرة في قطاع غزة خلال أسبوعين، شريطة تحقيق عدد من المطالب الأمنية والسياسية الحيوية من وجهة نظر تل أبيب وواشنطن.
أبرز الشروط: الرهائن ونفي قيادة حماس
ووفقًا للصحيفة، فإن الاتفاق الذي لم يُعلن رسميًا بعد، يرتكز على إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى "حماس" في غزة، ويبلغ عددهم نحو خمسين شخصًا، بالإضافة إلى نفي ما تبقى من قيادات الحركة خارج القطاع، إلى دول يُتفق عليها لاحقًا.
وتتضمن المبادرة أيضًا تشكيل إدارة بديلة لغزة، تتولاها أربع دول عربية، بينها مصر والإمارات، بهدف إقصاء حركة "حماس" عن أي دور سياسي أو إداري مستقبلي، وهو ما يعكس توافقًا أمريكيًا–إسرائيليًا حول إعادة هيكلة الواقع السياسي في غزة بعد انتهاء العمليات العسكرية.
توسيع دائرة التطبيع
وتضيف الصحيفة أن من بين البنود التي جرى الاتفاق عليها، تشجيع هجرة سكان قطاع غزة إلى دول أخرى تقبل باستيعابهم، في خطوة تبدو ضمن مساعٍ لتخفيف الكثافة السكانية في القطاع، بالتوازي مع إعادة الإعمار وإدارة جديدة للمنطقة.