مقرب من الرميد يستغرب اقحام اسمه بخصوص حضور مؤتمر البيجيدي
تاريخ النشر: 13th, April 2025 GMT
أفاد مصدر مقرب من مصطفى الرميد، أن هذا الأخير يستغرب إقحام إسمه بخصوص الحضور في المؤتمر الوطني المقبل لحزب العدالة والتنمية.
وأوضح المصدر أن الجميع يعلم أن الرميد استقال من الحزب قبل انتخابات سنة 2021 واعتزل العمل السياسي الحزبي.
وتساءل المصدر حول توقيت وخلفيات ما تم نشره من مغالطات بهذا الخصوص، « حيث لا يستقيم الحديث عن قرار بمنعه من حضور مؤتمر هو غير معني به ».
كما علم من مصادر أخرى أن موضوع المساهمات المالية داخل الحزب أثارت بالفعل الكثير من الجدل والنقاش خلال المرحلة الأخيرة لا سيما الالتزامات المالية لعدد من أعضاء الحزب ووزرائه السابقين بما في ذلك امتناع الأمين العام بنكيران، خلال ولاية العثماني، عن أداء نسبة الخمس (من مبلغ المعاش 70000 درهم الذي كان يتقاضاه على غرار النسبة المقررة لمنتخبي ووزراء الحزب « متحديا من طالبه آنذاك بذلك من قيادة الحزب، ومكتفيا بمساهمة 5000 درهم التي حددها لنفسه ».
كما ذكرت هذه المصادر أن تدبير موضوع المساهمات المالية في أفق المؤتمر شابته عدد من الحسابات الضيقة والانتقائية الغير معهودة داخل الحزب.
وكانت جريدة الأخبار نسبت إلى مصدر من الأمانة العامة للحزب أن عبد الإله ابن كيران رفع فيتو ضد حضور الرميد في المؤتمر بدعوى أنه لم يؤدي مساهماته المالية للحزب، التي تقدر ب70الف درهم، رغم أن الرميد غادر الحزب قبل انتخابات 2021.
كلمات دلالية العدالة والتنميه المصطفى الرميدالمصدر: اليوم 24
إقرأ أيضاً:
اليوم.. انطلاق فعاليات المؤتمر العالمي العاشر للإفتاء وسط حضور دولي
تنطلق فعاليات المؤتمر العالمي العاشر للإفتاء، اليوم الثلاثاء، الذي تنظمه دار الإفتاء المصرية والأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، وذلك برعاية كريمة من الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية.
ويُعقد المؤتمر العالمي العاشر للإفتاء هذا العام تحت عنوان: «صناعة المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي»، وسط حضور دولي رفيع يضم مفتين ووزراء وعلماء الشريعة، إلى جانب خبراء التكنولوجيا من مختلف دول العالم.
ويشهد المؤتمر العالمي العاشر للإفتاء، في نسخته العاشرة، التي تستمر على مدار يومي الثلاثاء والأربعاء 12 و13 أغسطس، مشاركة واسعة من أكثر من 70 دولة، يجتمع ممثلوها على منصة حوارية دولية لبحث التحديات التي تواجه صناعة الفتوى في ظل التحولات الرقمية وثورة الذكاء الاصطناعي، واستعراض سُبل تطوير الإفتاء بما يحقق التوازن بين ثوابت الشريعة ومقتضيات العصر.
ويأتي هذا الحدث العلمي الكبير ليؤكد المكانة المرموقة التي تحتلها مصر على خريطة الإفتاء العالمي، ويعكس الثقة المتزايدة في قدرتها على قيادة الجهود الدولية لتطوير الخطاب الديني، خاصة في ظل التحديات التي تفرضها التحولات الرقمية.
ومن المنتظر أن تسهم مخرجات المؤتمر في وضع خارطة طريق واضحة لصناعة الإفتاء الرشيد، القادر على التفاعل الإيجابي مع متغيرات العصر دون التفريط في الثوابت الشرعية.
اقرأ أيضاًبروتوكول تعاون بين مصر للطيران لـ الخطوط الجوية ودار الإفتاء المصرية
دار الإفتاء تطلق غدًا برنامجًا تدريبيًّا للصحفيين حول تغطية القضايا الدينية والإفتائية
حكم صيام يوم عرفة لغير الحاج.. دار الإفتاء توضح