صدى البلد:
2025-08-12@14:24:02 GMT

محافظ المنيا يعلن بدء موسم توريد القمح لعام 2025

تاريخ النشر: 14th, April 2025 GMT

أعلن اللواء عماد كدواني، محافظ المنيا، عن بدء موسم توريد القمح لعام 2025، مؤكداً على أهمية هذا الموسم في دعم الأمن الغذائي الوطني، حيث تواصل المحافظة استقبال المحصول من خلال الصوامع ومراكز التجميع، وتوفير التسهيلات اللازمة للمزارعين لضمان سلاسة عمليات التوريد.

وأشار اللواء كدواني إلى أن المحافظة ستواصل جهودها لتوفير الدعم اللازم للمزارعين، بما في ذلك تسهيل إجراءات التوريد وضمان سرعة صرف المستحقات المالية، وذلك في إطار حرص الدولة على تحقيق الاكتفاء الذاتي من القمح كمخزون استراتيجي.

محافظ المنيا: لم نستقبل أى شكاوى بعد زيادة تعريفة الركوبأقباط المنيا يحتفلون بأحد الشعانين.. شاهدابدأ صح.. مبادرة لتأهيل شباب قرى حياة كريمة على إدارة الأعمال بالمنيا

ومن جانبه، أوضح المهندس عبد الباسط عبد النعيم وكيل وزارة التموين انه تم افتتاح الموسم بصومعة بني مزار المركزية وصومعة الشيخ فضل، حيث بلغت الكمية الموردة حتى الآن 273.911 طنًا من القمح.

مشيرا إلى ان عدد الصوامع المخصصة بطاقة استيعابية  500 الف طن من المحصول بإجمالى 42 صومعة على مستوى المراكز .

يذكر ان محافظة المنيا تخطت العام الماضى 2024 المستهدف بنسبة 132%  وتحقيق المركز الثانى من حيث توريد القمح على مستوى محافظات الجمهورية حيث تم تحقيق إنجاز كبير بتوريد نحو 430 ألف طن من القمح المحلي إلى شون وصوامع ومراكز تجميع على مستوى المحافظة .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المنيا محافظ المنيا توريد القمح المزيد

إقرأ أيضاً:

مانشستر يونايتد على مفترق طرق.. هل تنجح عملية الإحياء في موسم الحسم؟

سلط موقع "أوبتا" المتخصص في إحصائيات كرة القدم، مع انطلاق منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز موسم (2025 - 2026) هذا الأسبوع، الضوء على مانشستر يونايتد والتحديات التي تواجه مشروع إعادة بناء الفريق، الذي كان موسم (2024 - 2025) هو الأسوأ لها في تاريخ النادي في البريمييرليج، حيث جمع 42 نقطة فقط، وهو أحد أدنى المعدلات منذ موسم (1973 - 1974) حين هبط الفريق للدرجة الثانية، ولم يسجل الفريق سوى 44 هدفًا في الدوري، وهو عدد ضئيل يعكس ضعفًا هجوميًا كبيرًا، مع خسارة نهائي الدوري الأوروبي مما أضاف خيبة أمل إضافية، رغم أن الفوز على توتنهام في النهائي لم يكن ليغير كثيرًا من آمال الموسم.

ويبدأ يونايتد الموسم الحالي بدون المشاركة في البطولات الأوروبية لأول مرة منذ موسم (2014 - 2015)، وهو أمر غير معتاد حيث شارك الفريق في كافة بطولات الاتحاد الأوروبي منذ عام 1982 تقريبًا.. وهذا الجانب له إيجابيات وسلبيات، فغياب الضغط الناتج عن كثرة المباريات يمكن أن يمنح الفريق فرصة أفضل للتدريب والتطور التكتيكي، رغم الخسائر المالية من غياب عوائد الاتحاد الأوروبي.

وأشار مدرب الفريق روبن أموريم، سابقًا، إلى أنه لصعوبة إحداث تغييرات تكتيكية جذرية في ظل الجدول المزدحم ومع تقليل عدد المباريات، قد يتمكن الفريق من بدء الموسم بقوة أكبر والتكيف بشكل أفضل مع طريقة اللعب الجديدة 3-4-2-1.

وعلى الجانب الهجومي، أحرز الفريق 44 هدفًا فقط، وهو أسوأ معدل تهديفي له في الدوري الممتاز، حيث كان الفريق أقل من المتوقع بشكل ملحوظ في عدد الأهداف المتوقعة دون احتساب ركلات الجزاء، وكان الأسوأ بين جميع الفرق تقريبًا، ما عدا كريستال بالاس، وذلك لافتقاره للإبداع، كما كان الهجوم الحاد واضحًا، حيث لم يتعدَ عدد اللاعبين الذين صنعوا فرصًا الثلاثة فقط مقارنة بخمسة لفرق، مثل: أستون فيلا وبورنموث وكريستال بالاس، وستة لفرق كمانشستر سيتي وتشيلسي ونيكاسل، وسبعة لليفربول.

ومن المتوقع أن يعالج اللاعبون الجدد (ماثيوس كونها وبريان مبومو) جزءًا من هذه المشكلة، فهما يملكان مهارات هجومية وقدرة على خلق فرص وأهداف من مناطق ضيقة، وهو ما كان ينقص الفريق الموسم الماضي، كما أن كونها يُظهر قدرة أكبر على المساهمة في الاستحواذ والتمريرات مقارنة بأليخاندرو جارناشو، الذي عانى في نظام أموريم بسبب ميوله للعب أوسع على الجناح بدلًا من التحرك مركزيا.

وفي خط الوسط، لا تزال مشكلة إيجاد الثنائي المناسب قائمة رغم وجود خيارات، مثل (برونو فرنانديز، كوبّي ماينو، كاسيميرو ومانويل أوجارتي).. ويظهر المدرب أموريم ترددًا في الثنائي (فرنانديز، وماينو) بسبب نقص القدرات الدفاعية والجسدية، ما يجعل الثنائي الأكثر ترجيحًا فرنانديز مع كاسيميرو أو أوجارتي، لكن هذه الخيارات ليست مثالية، فأوجارتي لا يتمتع بالهدوء الكافي للسيطرة على إيقاع اللعب، وكاسيميرو يعاني مع سرعة الدوري الممتاز.

وفي حراسة المرمى، يبدو أن الترقب قائم حول مستقبل أندريه أونانا الحارس الكاميروني، الذي تلقى انتقادات بسبب الأخطاء التي أدت لأهداف كثيرة خلال الموسمين الماضيين، مما يضعه تحت ضغط كبير للحفاظ على مكانه الأساسي هذا الموسم، خاصة مع ضعف أداء البديل ألتاي بايندير.

أما على صعيد المهاجمين، أبرم يونايتد صفقة مهمة بضم اللاعب السلوفيني الشاب بنجامين سيسكو مقابل 66 مليون جنيه إسترليني، في محاولة لتعويض الإخفاقات مع راسموس هويوند الذي سجل أربعة أهداف فقط الموسم الماضي وكان ضعيفًا في المواجهات الثنائية والكرات الهوائية.

ويعتبر سيسكو لاعبًا متعدد المهارات، فهو سريع وطويل القامة وقوى البنيان، ويتمتع بمعدل نجاح في المواجهات الثنائية أعلى بكثير من هويلوند، رغم أنه لايزال بحاجة لتطوير حس التمركز في منطقة الجزاء، لكنه يطلق المزيد من التسديدات، ويساهم بشكل أكبر في اللعب الهجومي.

مقالات مشابهة

  • مانشستر يونايتد على مفترق طرق.. هل تنجح عملية الإحياء في موسم الحسم؟
  • محافظ الجيزة يستقبل وكيلي "التعليم" الجدد ويوجه بتحسين مستوى الخدمات
  • محافظ درعا يبحث مع وفد هيئة الاستثمار سبل تطوير البيئة الاستثمارية في المحافظة
  • محافظ الجيزة يكلف وكيلي التربية والتعليم الجدد بتحسين مستوى الخدمات
  • لحماية عمال النظافة.. محافظ المنيا يوجه بوقف العمل خلال ساعات الذروة
  • محافظ المنيا: المعلم يظل رمزا للعطاء وصانعا للأجيال
  • محافظ المنيا: المعلم سيظل رمزًا للعطاء وصانعًا للأجيال… والتعليم على رأس أولويات الدولة المصرية
  • محافظ المنيا: بتوجيهات الرئيس المحافظة شهدت طفرة غير مسبوقة في قطاع الصحة
  • المنيا يعلن دعم المدارس بـ 32 ألف مقعد مدرسي جديد و1635 سبورة
  • موسم الرياض يفتتح باب الجدل.. «تركي آل الشيخ» يختار فنانين سعوديين وسوريين ويثير غضب المصريين!