وزير الإنتاج الحربي يهنئ البابا تواضروس الثاني بعيد القيامة المجيد
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
هنأ المهندس محمد صلاح الدين مصطفى، وزير الدولة للإنتاج الحربي، قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، والإخوة المسيحيين بمناسبة حلول عيد القيامة المجيد.
وأكد وزير الدولة للإنتاج الحربي، أن الكنيسة المصرية تضرب دائمًا أروع الأمثلة في تماسك النسيج الوطني، وتقدم نموذجًا فريدًا لوحدة وترابط الأمة المصرية.
وأعرب عن تمنياته بأن يعيد الله هذه المناسبة الغالية على قداسة البابا والمواطنين الأقباط بالخير والصحة والعافية، وأن يديم على مصر وشعبها نعمة الأمن والاستقرار، مشددًا على أن التلاحم الوطني سيظل صمام الأمان لتحقيق التنمية وترسيخ الاستقرار بالدولة.
كما هنأ الوزير، جميع الإخوة المسيحيين العاملين بوزارة الإنتاج الحربي والجهات التابعة لها، متمنيًا لهم دوام التوفيق والإسهام الفاعل في تعزيز مسيرة البناء والتنمية وترسيخ دعائم الجمهورية الجديدة.
اقرأ أيضاًوزير الدولة للإنتاج الحربي: نعمل على زيادة نسب تعميق التصنيع المحلي
وزير الدولة للإنتاج الحربي يتابع سير العملية الإنتاجية بشركتي «مصنع 18و300 الحربي»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزير الدولة للإنتاج الحربي البابا تواضروس الثاني عيد القيامة المجيد وزیر الدولة للإنتاج الحربی
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس: قمة السلام بمثابة قلادة على صدر مصر وقيادتها السياسية
أكد البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، أنه خلال الحرب الإسرائيلية على غزة، والتي بدأت في أكتوبر 2023 أدانت الكنيسة المصرية القصف الإسرائيلي، ونظّمت تبرعات ومساعدات إنسانية لأهل غزة، وشاركت في قوافل طبية ضمن التحالف الوطني.
وقال تواضروس، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “مساء دي أم سي”، عبر فضائية “دي أم سي”، أنه سعيد بقمة السلام والتي عقدت اليوم في مدينة شرم الشيخ، خاصة أن هذا اليوم كان سببا في نهاية صراع استمر على مدار أكثر من عامين، لذا لا بد ان يسجل في التاريخ.
وتابع بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، أن الضغوط التي تعرضت لها الدولة المصرية والرئيس السيسي واقتصاد الوطن، كانت كبيرة، ولكن الله أنعم على مصر بـ"حكمة" بعدما تعرضت لضغوط على مدار عامين ماضيين.
وأشار إلى أن تنظيم قمة اليوم بحضور قادة العالم هو أرفع تقدير لمصر، وهذه القمة بمثابة قلادة على صدر مصر وقيادتها السياسية، كما أنها بمثابة "شهادة تقدير" للدبلوماسية المصرية.