خالد بن محمد بن زايد يستعرض الجهود التنموية مع مجلس الشركات العائلية الخليجية (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
متابعات: «الخليج»
استقبل سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، وفداً من مجلس الشركات العائلية الخليجية، برئاسة الشيخة هند سهيل بهوان، رئيس مجلس إدارة مجلس الشركات العائلية الخليجية.
وجرى خلال اللقاء استعراض إسهامات الشركات العائلية في دعم الجهود الاقتصادية والتنموية الشاملة، وسُبل تعزيز بيئة الأعمال اللازمة لتمكينها من التوسع والنمو نحو المزيد من الأسواق والوجهات العالمية.
وتم استقبال وفد مجلس الشركات العائلية الخليجية في برزة سمو ولي عهد أبوظبي في قصر البطين، بحضور سمو الشيخ زايد بن حمدان بن زايد آل نهيان؛ والشيخ خليفة بن طحنون بن محمد آل نهيان؛ والشيخ محمد بن نهيان بن مبارك آل نهيان؛ والشيخ شخبوط بن نهيان بن مبارك آل نهيان؛ وعدد من الشيوخ وكبار المسؤولين والتجار والأعيان.
يُذكر أن مجلس الشركات العائلية الخليجية هو منظمة غير ربحية تأسست عام 2012 في دولة الإمارات، ويُعد الفرع الإقليمي لشبكة الشركات العائلية الدولية؛ حيث يهدف المجلس إلى دعم استمرارية ونجاح الشركات العائلية في دول مجلس التعاون الخليجي، من خلال توفير منصة شاملة لتبادل المعارف والخبرات والكفاءات، وتنظيم البرامج التعليمية والتدريبية واللقاءات الدورية، وتمكين الجيل القادم من قادة الشركات؛ بهدف دعم استمرارية الشركات العائلية، وتعزيز تنافسيتها، وتمكينها من التوسّع في نطاق نماذج أعمالها نحو المزيد من الأسواق الإقليمية والعالمية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ خالد بن محمد بن زايد شركات فيديوهات مجلس الشرکات العائلیة الخلیجیة آل نهیان
إقرأ أيضاً:
محمد بن زايد وستارمر يؤكدان أهمية خفض التصعيد وتبني الحوار لحل أزمات المنطقة
أبوظبي - وام
بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» اليوم خلال اتصال هاتفي مع كير ستارمر رئيس وزراء المملكة المتحدة..العلاقات الاستراتيجية بين البلدين وسبل تعزيزها في مختلف جوانبها بما يحقق المصالح المشتركة للجميع.
كما تطرق الجانبان إلى التطورات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط وتداعياتها على أمن المنطقة واستقرارها مؤكدين أهمية تكثيف الجهود المبذولة لخفض التصعيد وتبني الحلول الدبلوماسية والحوار لحل الأزمات بما يحفظ الأمن والاستقرار الإقليميين.