مات منذ ثلاثة أيام.. تفاصيل جديدة في وفاة الإعلامي صبحي عطري
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
كشف الإعلامى اللبنانى ربيع هنيدي عن تفاصيل جديدة فى وفاة الإعلامي صبحي عطري الذى رحل عن عمر يناهز 48 عاما.
وقال ربيع هنيدي : "لكل من اتصل يستفسر محبة عن وفاة صبحي الذي رحل عن عمر يناهز 48 عاما) ، بلغني انه توفي في المانيا من قرابة ثلاثة أيام بسكتة قلبية لكن لم نعلم برحيله إلا فجر اليوم ،ادعوا لصبحي وأمواتنا اجمعين بالرحمة".
توفي خلال الساعات الماضية المذيع الشهير صبحي عطري، مقدم برنامج et بالعربي، المذاع علي مجموعة قنوات mbc.
ونرصد فى التقرير التالى أبرز المعلومات عنه واللحظات الأخيرة فى حياته.
كتب حساب “ET بالعربي”: “في خبر حزين وقاسٍ على فريق ET بالعربي ومجموعة كاريزما للإعلام، ننعي ببالغ الحزن والأسى زميلنا العزيز صبحي عطري، نتقدّم من أهله وأصدقائه بأحر التعازي القلبية، رحم الله صبحي وألهمنا جميعًا الصبر والسلوان”.
وقد تعرض صبحى عطرى إلى أزمة صحية عبارة عن ذبحة صدرية مفاجئة، وذلك صباح اليوم، الأربعاء، ما أسفر عن وفاته عن عمر ناهز 48 عاما.
بداية صبحي عطريولد صبحى عطري في حلب عام 1977، وتخرج في جامعة حلب قسم الأعمال الإدارية، كما حصل على شهادات في الإعلام وتقنيات العمل التلفزيوني، وعمل صحفيا في عدد من المجلات والصحف العربية.
أعمال صبحي عطريواتجه صبحي عطري للعمل التلفزيوني في عام 2007 مع قناة روتانا خليجية، حيث قرر أن يتخصص فى مجال الفن والترفيه، وعمل بمجموعة من البرامج لقنوات روتانا وLBC وDMTV منها mbctrending يا هلا، آخر الأخبار online star world، موزاييك، fun new ،wrap up.
وكان صبحي عطري موهوبا أيضا فى عالم الكتابة، حيث صدر له كتاب بعنوان “سفية روح”.
اقتحام صبحي عطري التمثيلوقد كشف صبحي عطري عن الحلم الذى كان يرغب فى تحقيقه، إلا أن القدر لم يمهله هذه الفرصة وهو اقتحام عالم التمثيل، حيث خضع لعدد من التدريبات والتحق بعدد من ورش التمثيل من أجل الاستعداد إلى دخول عالم الفن.
وتحقق حلم صبحي عطري بمشاركته فى مسلسل سورى بعنوان “حبق”، إلا أن المسلسل لم ير النور، حيث قرر صناعه وقف تصويره.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صبحي عطري وفاة الإعلامي صبحي عطري الإعلامي صبحي عطري المزيد صبحی عطری
إقرأ أيضاً:
وفاة رئيس وزراء كينيا السابق أودينجا عن 80 عاما
نيروبي "أ. ب": توفي رئيس الوزراء الكيني السابق رايلا أودينجا، وهو رمز بارز في المشهد السياسي الأفريقي، جراء نوبة قلبية اليوم الأربعاء، بينما كان في الهند، عن عمر ناهز الـ80 عاما.
وأكد مستشفى ديفاماتا في ولاية كيرالا حيث تم نقله بعدما سقط مغشيا عليه خلال قيامه بممارسة رياضة المشي صباحا، نبأ وفاته. وأفاد بيان من المستشفى بأن أودينا أصيب بنوبة قلبية ولم يستجب لمحاولات إنعاشه.
وكان أودينجا قد وقع اتفاقا سياسيا مع الرئيس الحالي ويليام روتو في مارس أدت إلى مشاركة حزبه المعارض في رسم السياسات الحكومية المهمة وتعيين أعضائه في مجلس الوزراء.
ولكن طموحه كان أن يصبح رئيس كينيا وشارك في الانتخابات الرئاسية خمس مرات على مدار أكثر من ثلاثة عقود وذلك كان أحيانا بما يكفي من الدعم لدرجة أن الكثيرين أعتقدوا أنه قد يفوز. وكانت أكثر مرة قريبا فيها من الرئاسة في 2007 عندما خسر بفارق ضئيل أمام الرئيس مواي كيباكي في انتخابات متنازع عليها شابها العنف العرقي.
لطالما اتسمت السياسة الكينية بطابع قبلي وأمضى أودينجا وهو من عرقية "لوو" في إقليم نيانزا بغرب كينيا، حياته السياسية مبحرا عبر المشهد بطرق قد تؤديه إلى دار الدولة وهو المقر الرسمي للرئيس الكيني في العاصمة نيروبي.
ورغم أنه لم ينجح قط، كان بالنسبة للكثيرين رمزا مخضرما ورجل دولة ساعدت تحركاته في إبعاد كينيا عن حكم الحزب الواحد وإلى ديمقراطية متعددة الأحزاب.
بلغ أودينجا ذروة سلطاته كسياسي في السباق الرئاسي عام 2007، حيث حصل على دعم قادة بارزين من قبائل أخرى انضموا إليه. وجذب حشودا غفيرة من هذا النوع خلال مؤتمراته الانتخابية في جميع أنحاء كينيا، لدرجة أن العديد من المراقبين اعتقدوا أن وقته قد حان.
وشهد منزله في العاصمة الكينية نيروبي مشاهد حزينة، حيث توافد المعزون من بينهم قادة وطنيون، وأشادت كلمات الرثاء بالتزامه بالديمقراطية.
وأعلن الرئيس ويليام روتو فترة حداد لمدة سبعة أيام، سيتم خلالها تنكيس الأعلام الوطنية.
ووصف روتو وفاة أودينجا بأنها "خسارة جسيمة تفوق الوصف". كما أكد إقامة جنازة رسمية له.