ڤودافون مصر تجمع أكثر من 50 مليون جنيه من خلال حملة «لحظة الأمل دي بالدنيا »
تاريخ النشر: 24th, April 2025 GMT
نجحت حملة "لحظة الأمل دي لحظة بالدنيا"، التي أطلقتها ڤودافون مصر خلال شهر رمضان المبارك في الوصول إلى مساهمات مالية تجاوزت 50 مليون جنيه، لتوجيهها لصالح كبرى المستشفيات لعلاج أمراض القلب والسرطان في مصر.
تميزت الحملة بشراكة فريدة جمعت لأول مرة بين مؤسسة ڤودافون مصر وكل من مستشفى 57357، مؤسسة مجدي يعقوب لأمراض وأبحاث القلب، مستشفى الناس، ومؤسسة بهية، بهدف توحيد الجهود وتحقيق أثر مجتمعي أوسع.
وقد هدفت الحملة إلى تشجيع التبرعات خلال الشهر الكريم، حيث قامت المؤسسة بمضاعفة المساهمات التي تمت عبر تطبيق "أنا ڤودافون"، من خلال خاصية "سلسلة الخير" التي أطلقتها ڤودافون كاش لأول مرة. ليتم توجيه هذه المساهمات لصالح المستشفيات الأربع المشاركة في الحملة.
أتاحت خاصية "سلسلة الخير" للعملاء بدء سلاسل تبرع أو الانضمام إلى سلاسل قائمة ومشاركتها مع الآخرين، وهو ما ساهم في توسيع قاعدة المشاركة المجتمعية وتعزيز ثقافة العطاء. حيث تجاوز تأثير الحملة حدود التبرع الفردي ليُحقق أثراً مجتمعياً أوسع.
وفي إطار تعزيز التفاعل الإنساني ودعم التفاعل المجتمعي، نظّمت مؤسسة ڤودافون مصر زيارات وأنشطة تفاعلية داخل المستشفيات، بمشاركة متطوعين من موظفي الشركة. وتضمنت هذه الأنشطة توزيع الهدايا على المرضى، ومشاركتهم في أنشطة فنية مثل الرسم والتلوين. بما أسهم في تقديم تجربة تفاعلية ذات طابع إنساني، تركت أثرًا إيجابيًا لدى المرضى وموظفي الشركة على حد سواء.
يعكس هذا الإنجاز التزام مؤسسة ڤودافون مصر باستراتيجيتها الهادفة إلى تعظيم أثر المبادرات المجتمعية المتواصلة، لا سيما في القطاع الصحي، الذي يُعد من الركائز الأساسية لعمل المؤسسة. كما تُبرز الحملة الدور الريادي للمؤسسة في دعم المبادرات التي تُسهم بشكل مباشر في تحسين حياة آلاف المرضى والارتقاء بمستوى الخدمات الطبية المقدمة لهم بشكل فعّال وبتأثير طويل الأجل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سلسلة الخير ڤودافون مصر
إقرأ أيضاً:
زوج يلاحق زوجته للحصول على مليون جنيه تعويض بالقاهرة الجديدة
أقام زوج دعوى نشوز ضد زوجته، ودعوى تعويض، ودعوى إسقاط الحضانة، أمام محكمة القاهرة الجديدة، واتهمها بالتحايل للصحول على نفقات غير مستحقة طوال عامين، ورفضها تنفيذ حكم بالرؤية والعودة لمسكن الزوجية- بعد صدور قرار له-، واتهمها بالتعسف والتحايل لإلحاق الضرر المادي والمعنوي به، ليقول: "زوجتي هجرت مسكن الزوجية طوال عامين، وعندما صدر لي حكم قضائي وحاولت تنفيذه رفضت وهددتني، وحرضت شقيقها للتعدي على بالضرب وأصابني بجروح وكسر استلزم علاج دام شهرين".
وتابع الزوج: "لاحقتها بدعوى حبس ودعوي نشوز، وطالبتها بتعويض عما لحق بي من أضراربمليون جنيه بعد استغلالها لي وتزويرها وغشها، وأقمت دعوي إسقاط حضانة ضدها للحصول على حق رؤية أطفالي ورعايتهم، بعد أن ذقت العذاب خلال العامين الماضيين بسبب تصرفاتها وتعنتها وإصرارها على إلحاق الضرر المادي والمعنوي بي، وهو ما دفعني لطلب الانفصال عنها وديا ولكنها رفضت وواصلت معاملتي بطريقة سيئة، وعندما اعترض اتهمتني بالإهمال والبخل، واستولت على المنقولات والمصوغات، وألحقت بي ضرر كبير، بخلاف تحايلها للتهرب من تنفيذ حكم الرؤية، والحصول على نفقات غير مستحقة بالغش والتدليس، وتعسفها لإذلالي.
يذكر أن القانون حدد شروط للحكم بأن تصبح الزوجة ناشز، وذلك إذا امتنعت الزوجة دون سبب مبرر عن طاعة زوجها، وإذا لم تتعرض الزوجة على إنذار الطاعة خلال 30 يوم، عدم إقامتها دعوى الطلاق أو الخلع، أن لا تثبت أن بيت الطاعة غير ملائم وبعيد عن الآدمية أو مشترك مع أم الزوج أو شقيق الزوج.
مشاركة