يحرصن أغلب الأمهات على إعطاء أطفالهن فيتامين د منذ الولادة وطول عامين من الرضاعة، فيتامين (د) يُلقب بفيتامين "أشعة الشمس"، ولكن بالرغم من حرص كثير من الأمهات على إعطاء الجرعة اليومية الموصى بها لأطفالهن، يتفاجئن بأن تحليل الدم يكشف عن نقص في فيتامين د.

 بالرغم حصولهم على الجرعة لماذا يعاني طفلك من نقص فيتامين د؟

نستعرض لكم من خلال السطور التالية الأسباب الخفية التي قد تؤدي إلى نقص فيتامين د لدى الأطفال رغم الانتظام على جرعاته، كما سنقدم حلولاً عملية لكل أم حريصة على صحة طفلها.

ما أهمية فيتامين (د) لطفلك؟رغم التزامك بالجرعة… لماذا يعاني طفلك من نقص فيتامين (د)؟

قال الدكتور يوسف على فريد استشارى الأطفال، أن فيتامين د لا يقتصر دوره على تقوية العظام فحسب، بل هو عنصر أساسي لصحة الجهاز المناعي، النمو العصبي، صحة الجلد، والوقاية من بعض الأمراض المزمنة مستقبلاً مثل السكري والتوحد وحتى الاكتئاب.

الأسباب الخفية وراء نقص فيتامين د رغم إعطاء الجرعة رغم التزامك بالجرعة… لماذا يعاني طفلك من نقص فيتامين (د)؟

واوضح استشاري الأطفال من خلال تصريحات خاصة لصدى البلد، ان الأسباب الخفية وراء نقص فيتامين د، ضعف امتصاص الفيتامين داخل الجسم، مشيرا إلى أن ليست كل الأجسام قادرة على امتصاص فيتامين د بالكفاءة نفسها، بعض الأطفال يعانون من مشاكل في الجهاز الهضمي مثل

حساسية القمح السيلياك

مشاكل في الأمعاء الدقيقة

سوء امتصاص الدهون

لأن فيتامين د يذوب في الدهون، فإن أي خلل في امتصاص الدهون يؤثر مباشرة على امتصاص هذا الفيتامين.

نوع الجرعة وشكلها، تؤقر نوع الجرعة وشكلها على الأطفال، فليس كل نوع من مكملات فيتامين د يُمتص بكفاءة، بعض الأنواع تكون بجودة منخفضة و تحتوي على مواد حافظة تؤثر على الامتصاص، كما أن بعض الصيغ مثل الأقراص قد تكون أقل فاعلية للأطفال من القطرات الزيتية.

الجرعة غير كافية لحالة الطفلرغم التزامك بالجرعة… لماذا يعاني طفلك من نقص فيتامين (د)؟

تعتبر جرعة فيتامين د التي قد تعطيها الام لطفلها غير كافية ، الجرعة القياسية 400 وحدة دولية يومياً قد لا تكون كافية لبعض الأطفال، خاصة إذا كانوا يعانون من:

بشرة داكنة تقلل امتصاص أشعة الشمس

زيادة الوزن الدهون تخزن الفيتامين وتقلل توفره

نقص سابق حاد لم يُعالج بجرعة تصحيحية

في هذه الحالات، يحتاج الطفل إلى جرعة أعلى تحت إشراف الطبيب.

قلة التعرض لأشعة الشمس

شدد استشارى الأطفال على تعرض الأطفال لأشعة الشمس يبقى المصدر الأهم والطبيعي لفيتامين د، ومع الحياة العصرية التي يقضي فيها الأطفال وقتهم داخل المنازل أو المدارس، مع استخدام الكريمات الواقية أو ارتداء ملابس طويلة، يصبح الحصول على فيتامين د من الشمس شبه معدوم.

خلل في الكبد أو الكلى

الكبد والكلى هما المسئولان عن تحويل فيتامين د من صورته غير النشطة إلى الصورة الفعّالة داخل الجسم. أي خلل في وظائف هذه الأعضاء قد يعيق الاستفادة الكاملة من الفيتامين، حتى لو تم تناوله بانتظام.

تحذير من درجات الحرارة والرياح.. طقس اليوم الثلاثاء 29 أبريل 2025أسعار الخضراوات والفاكهة بسوق العبور اليوم الثلاثاءأغرب ميزة في سيارات تسلا.. نفخ فقاعات الصابون من "الشكمان"ملتقى توظيف في المنوفية لتوفير 250 فرصة عمل لشباب المحافظةالرئيس السيسي يستقبل الرئيس الأنجولي لبحث التعاون وقضايا القارة الإفريقيةما فضائل شهر ذي القعدة؟.. إشارة من الله و3 فرص للنجاةالقوات الجوية الأوكرانية: روسيا أطلقت 100 مسيّرةاستشهاد عنصرين من الجيش السوري خلال إطلاق نار كثيف في مدينة جرماناالرئيس السيسي يستقبل نظيره الأنجولي اليومقبل إقراره نهائيا.. حالات التصالح في مشروع قانون الإجراءات الجنائيةتداخل مع أدوية أخرى

بعض الأدوية التي قد يتناولها الطفل مثل أدوية الصرع أو الكورتيزون تقلل من مستوى فيتامين د أو تعيق امتصاصه.

كيف تتصرفين لحماية طفلك؟

 اختاري نوعاً عالي الجودة من المكملات، ويفضل أن يكون في صورة نقط زيتية.

وفري لطفلك تعرضاً منتظماً وآمناً للشمس من 10 إلى 20 دقيقة يومياً في الأوقات غير الحارقة

عليك استشارة الطبيب لتحديد الجرعة الدقيقة بناءً على تحاليل الدم ووزن الطفل واحتياجاته الخاصة.

تابعي تحاليل الدم بانتظام لطفلك، خاصة إن كان الطفل يعاني من أعراض النقص كآلام العظام أو ضعف المناعة أو تأخر النمو.

وحذر استشارى الأطفال من الجرعات الزائدة، فالإفراط في فيتامين د قد يسبب تسممًا ومشكلات خطيرة في الكلى.

طباعة شارك ما أهمية فيتامين د لطفلك فيتامين فيتامين د طفلك لماذا يعاني طفلك من نقص فيتامين د الجهاز الهضمي حساسية القمح السيلياك مشاكل في الأمعاء الدقيقة سوء امتصاص الدهون كيف تتصرفين لحماية طفلك تحاليل الدم

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فيتامين فيتامين د طفلك الجهاز الهضمي تحاليل الدم نقص فیتامین د

إقرأ أيضاً:

أربعة أسباب موجبة للحذر من عصابة أبو شباب

سيطرت أخبار "عصابة أبو شباب" على المشهد السياسي الغزّي طيلة الأسبوعين الفائتين، وامتد الاهتمام بهذه الظاهرة، إلى الداخلين: الفلسطيني والإسرائيلي، لا سيما بعد أن تكشفت رسميًا، فصول العلاقة بين الحكومة والمنظومة الأمنية الإسرائيلية من جهة، وهذه "العصابة الإجرامية" من جهة ثانية، قبل أن تتكشف بعض خيوط علاقة تربطها برام الله، ومقربين من الرئاسة الفلسطينية، وصولًا إلى "دولة إقليمية" أشير إلى أنها تتولى بعض مهام الرعاية من تدريب وتمويل.

لكأن الحجاب قد كُشِفَ عن تصورٍ إسرائيلي، ظلّ مُلتبسًا، لأسئلة ما يُسمي بـ"اليوم التالي"، إذ يبدو من وجهة نظر حكومة اليمين الإسرائيلي الأكثر تطرفًا- التي نجحت في سدّ الأبواب أمام أي حلول ومبادرات سياسية لإنهاء هذه الحرب- أنها تريد لقطاع غزة، أن يُدار بعصابات مافيوية وإجرامية، ينعقد الرهان على "تدعيمها" عشائريًا من جهة، و"تعويمها" بالاستثمار في "المعاناة القصوى" لأهل القطاع من جهة ثانية، لا سيما بعد أن فشلت محاولات سابقة بذلتها حكومة نتنياهو لتخليق قيادة محلية بديلة، من رموز عشائرية ورجال أعمال، وبقايا أجهزة أمنية فلسطينية، تحت غطاء حماية المساعدات الإنسانية ومواكبتها وضمان توزيعها.

إعلان

والحقيقة أن الانشغال الإسرائيلي الكثيف بعصابة أبو شباب، يَشفُّ عن مستوى عميق من الإفلاس السياسي لحكومة نتنياهو وأجهزتها الأمنية، حتى وهي في ذروة تبجحها بالإنجازات الميدانية والعسكرية "الإستراتيجية"، التي حققتها على أرض القطاع وفي ساحات "الإسناد".. فإن كان "أبو شباب" هو عنوان "اليوم التالي" ورمزه، فتلكم "إمارة" دالّة على حجم التخبط وانعدام الرؤية الأبعد، للمستوى السياسي في إسرائيل، الذي يخوض الحرب منذ عامين، ويضبط إيقاعها صعودًا وهبوطًا، على وقع الحسابات الأكثر ضيقًا، لنتنياهو وائتلافه الفاشي، وهذا ما يكاد يردُ نصًا في تعليقات صحف وكتَّاب وسياسيين إسرائيليين، أخذتهم "الدهشة" بعد أن كشف أفيغدور ليبرمان عن الأمر لأول مرة.

الأرجح، أن نتنياهو الذي انبرى مدافعًا عن قراره اعتماد "أبو شباب" وكيلًا أمنيًا له في القطاع، ومدّه بالمال والسلاح، إنما فعل ذلك لواحدٍ من سببين أو كليهما: الأول؛ يأسه من فرص النجاح في "تخليق" قيادة محلية "وازنة" تتساوق مع مشروعه لغزة، ولا ترتبط بحماس أو بالسلطة بعد إخفاق متكرر لمحاولات سابقة، إذ لم يبقَ لديه سوى تجريب حظه مع عصابات التهريب والمخدرات، من ذوي الارتباطات السابقة بتنظيم الدولة وأخواته.. والثاني؛ رهانه على أن هذه المحاولة إن أخفقت في "توليد" البديل، فقد تنجح في إغراق حماس وأجهزتها السلطوية، في صراعات مسلحة، مع عصابات ومافيات، تخصصت في السطو على المساعدات ونهبها.. في كلتا الحالتين، يعتقد نتنياهو أنه سيخرج رابحًا بالمحصلة النهائية.

بخلاف كثرة من حلفائه، يبدو نتنياهو شخصيًا، الأكثر حماسة لخوض غمار هذه التجربة، سموتريتش تنصل من "القرار" ونفى علمه المسبق به، وأعرب عن معارضته له، وإن كان تعهد بعدم تحويل الخلاف إلى أزمة داخل الحكومة والائتلاف من منطلق تغليب حسابات الحرب وضروراتها كما قال بنفسه.

إعلان

ويبدو كذلك، أن رئيس الحكومة هو الأقل "قلقًا" و"خشية" من مغبّة ارتداد السلاح إلى صدور الإسرائيليين أو ظهورهم – لا فرق –  لا سيما بعد أن تكون "العصابة" قد أوغلت في لعبة التآمر والخيانة، تمامًا مثلما فعلت كيانات عملية سابقة، في جنوب لبنان، ظلت وفيّة لمشغليها برغم تخليهم عنها وخذلانهم لها.

وأحسب أنه في النقطة الأخيرة، يبدو محقًا تمامًا، فمن استسهل السطو على المساعدات في زمن الحرب، ومن ارتضى إشهار السلاح في وجه المقاومة في ذروة المعارك، ومن نشأ في كنف "جيوب" الاحتلال في القطاع، بحمايته وتحت رعايته، وبتوجيه وإدارة منه، لا يمكن أن يكون في يوم من الأيام، في موقع الصدام مع مُشغليه، لا سيما أنه يدرك أن "الحبل السري" الذي يربطه بالاحتلال، هو مصدره الوحيد للغذاء والأكسجين.

أربعة أسباب للحذر

لا يعني ذلك كله، أنه يتعين على أهل غزة ومقاومتها، التقليل من خطورة هذه الظاهرة (وأحسب أنهم لا يفعلون)، فثمة ظروف ومعطيات محيطة بتشكلها، تسمح بالاعتقاد بأنها قد تتحول إلى "تحدٍ" مثير للقلق، الآن وفي اليوم التالي للحرب.. وثمة أسباب أربعة، تقودنا إلى إطلاق هذا التحذير:

الأول؛ أن معاناة المواطنين في غزة، بلغت حدًا تنوء به الجبال، وفي تجارب عديدة سابقة، في أزمنة مختلفة وأماكن متعددة، تعلّقت شرائح من الناس، بحبال الأمل والرجاء، مهما كانت واهية، وحتى إن كان على الطرف الآخر منها، أعداء وجهات لا يمكن الوثوق بها أو احترامها، هنا قد تنتصر "غريزة البقاء" على كثيرٍ من الحسابات والاعتبارات، أقله لبعض الوقت. والثاني؛ أن ثمة في رام الله، على ما يبدو، من هو على أتم الاستعداد لمدّ يد العون لهذه العصابة، وثمة من يتحدث عن دورٍ مباشر في تشكيلها وتمويلها، بل والطلب من بقايا وفلول أجهزة أمنية سلطوية، الالتحاق بها.. صحيح أن السلطة تنصلت رسميًا من أي علاقة لها بالعصابة، ولكن مع ذلك، ثمة قنوات وخطوط خلفية، تديرها جهات أمنية ومسؤولون من ذوي خلفيات إسلامية (ارتدوا عليها)، لا يمكن التقليل من شأنها، وفي كل الأحوال، فإن زعيم العصابة ذاتها، كشف بنفسه عن تنسيق وتعاون مع أجهزة أمنية فلسطينية. إعلان

ولست أستبعد أبدًا، أن يكون في رام الله من هو على استعداد لإعلان هذه "العصابة" جهازًا أمنيًا جديدًا، أو فرعًا لجهاز قديم، أو إدارة جديدة من إدارتها، إذا ما قُدّر لها أن "تبقى وتتمدد"، فتكون بذلك، حصان طروادة الجديد، بعد أن أخفقت رهانات سابقة على قدرة الأجهزة المخابراتية على اختراق غزة، تحت جنح المساعدات وعلى متن شاحناتها، وبتنسيق وتعاون تامين مع الشاباك، إن كان الحال كذلك، وإن كانت هذه المخاوف في محلها، فإن خطر هذه العصابة، سيزداد تعاظمًا.

الثالث؛ محاولة إسرائيل اللعب على وتر "الهويات الثانية" في القطاع، وتصوير العصابة، كما لو كانت ممثلة لعشائر وعائلات بعينها.. ولست أستبعد أن يجري تجنيد "امتدادات" و"مرجعيات" هذه العشائر والحمائل داخل الخط الأخضر، لتحريضها على الانقلاب على المقاومة وأجهزتها الحكومية، ولإسرائيل تجربة متراكمة في فعل ذلك، مع كيانات درزية في لبنان وسوريا، فلماذا لا تجرب حظها في قطاع غزة؟، وإن باللجوء إلى "مكونات" أخرى هذه المرة، ينخرط بعض أبنائها في الجيش والأجهزة و"المستعربين"، وليس ثمة ما يمنعها من محاولة إعادة إنتاج التجربة من جديد. الرابع؛ يبدو أن نتنياهو في مسعاه خلق بديل إجرامي لحماس والسلطة في غزة، يجد دعمًا من أطراف عربية ودولية.. الحديث عن دولة إقليمية ضالعة في الأمر مثير للقلق، والتصريحات الأميركية الداعمة لهذه الخطوة، وإن من مدخل "حماية المساعدات والعمل على توزيعها"، تثير بدورها، قدرًا من الحذر والتحسب.

تفسر هذه العوامل، نشأة هذه الظاهرة، وسرعة انتشارها، أو محاولة تعميمها، فلا تبقى محصورة في شرق رفح، كما أن الدعوات التي أطلقتها خلال الأيام القليلة الفائتة، لاستدعاء متطوعين في مختلف مجالات اختصاص "الحكم والإدارة"، تشي بأن المسألة "أبعد من أبو شباب"، وأن العبث الإسرائيلي خطير ومدجج بأبشع النوايا، وربما يكون مدعومًا بأطراف فلسطينية وعربية ودولية، وأن ما بدأته العصابة و"أبو شباب"، قد يتطور متجاوزًا تركيبتها الهزيلة الراهنة.

إعلان

يوجب ذلك، من ضمن ما يوجب، التصرف بحزم وشدة مع هذه العصابة، بهدف استئصالها قبل أن يشتد عودها، وهذا ما أوضحته فصائل المقاومة على أية حال، وهذا ما تقوم به بصورة جزئية الآن، بالنظر إلى الظروف الصعبة التي تحيط بها وبنشطائها، وهو أمر يتعين أن يكون مهمة الجميع، لا مهمة فصيل واحد.

والتصدي لهذه الظاهرة، لا يكون "أمنيًا" فحسب، مع أن هذا جزء أساسي من المعالجة، إذ يتعين الحرص على استنهاض حالة شعبية في مواجهتها، وضمان ألا تحظى بأي تأييد شعبي مهما كان متواضعًا في البداية، وفضح مراميها وأهدافها وشخوصها وارتباطاتها المشبوهة.. المعالجة الشاملة، متعددة المسارات والأدوات، هي المدخل لإسقاط مرامي وأهداف مشروع نتنياهو لـ"اليوم التالي"، وهي جزء لا يتجزأ من المعركة على راهن غزة ومستقبلها، بل وعلى المشروع الوطني الفلسطيني برمته.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • قوة خفية وراء الجفاف.. كيف يمتص الغلاف الجوي الرطوبة؟
  • محلل سياسي: دعم غزة لا يتطلب الوصول لرفح.. قافلة الصمود قد تخدم أجندات خفية
  • الحجازي: «الرئاسي» يعاني من خلافات داخلية عميقة وتنازع في الصلاحيات
  • تعرف على علامات قلة ثقة طفلك بنفسه وطرق علاجها
  • قلعة العريش: تاريخ عريق يعاني الإهمال في قلب سيناء
  • المواد الأفيونية الاصطناعية.. ما مخاطرها وعلاجات الجرعة الزائدة؟
  • الخضيري يحذر من أعراض نقص فيتامين B12 وتأثيره على الجسم
  • باحثون يزعمون اكتشاف مدينة خفية تحت الأهرامات.. والآثار المصرية ترد
  • فيتامين د في الحمل.. سرّ العظام القوية والدماغ السليم منذ الأشهر الأولى
  • أربعة أسباب موجبة للحذر من عصابة أبو شباب