بالصورة.. الإعلامية داليا الياس تهاجم سفير السودان السابق بالإمارات: (زمان قلت ليكم الراجل البيصبغ شنبه ماترجوا منه خير.. يخسي ومرض نفسي)
تاريخ النشر: 8th, May 2025 GMT
نشرت الصحفية والإعلامية والشاعرة السودانية, المعروفة داليا الياس, تدوينة على حسابها الرسمي عبر موقع التواصل الاجتماعي, هاجمت فيها سفير السودان, السابق بدولة الإمارات.
وكان السفير عبد الرحمن شرفي, رفض ترك منصبه بسفارة السودان, بالإمارات, في أعقاب مقاطعة حكومة السودان للإمارات, رغم إعفائه من منصبه وإحالته للمعاش.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فقد نشرت الشاعرة المعروفة صورة السفير شرفي, وكتبت عليها: (زمان قلت ليكم الراجل البيصبغ شنبه ماترجوا منه خير.. يخسي ومرض نفسي).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
بعد رفضه تلبية طلبات إدارة ترامب.. مسؤول كبير في مكتب التحقيقات الفيدرالي يُجبر على مغادرة منصبه
أُجبر مسؤول كبير في مكتب التحقيقات الفيدرالي على مغادرة منصبه بعد رفضه تلبية طلبات إدارة ترامب بالكشف عن هويات عملاء شاركوا في تحقيقات اقتحام الكابيتول. وتأتي هذه الإقالة في سياق حملة تطهير داخلية طالت كبار المسؤولين في المكتب تحت إدارة كاش باتيل. اعلان
قالت مصادر مطلعة لوكالة الأنباء أسوشيتد برس، اليوم الخميس، إن براين دريسكول، المسؤول الكبير في مكتب التحقيقات الفيدرالي والذي شغل منصب المدير المؤقت في الأسابيع الأولى من إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب، أُجبر على ترك منصبه بعد موقفه الرافض لتسليم أسماء العملاء الذين شاركوا في التحقيقات المتعلقة بأحداث شغب الكابيتول في 6 يناير 2021.
وجاءت هذه الخطوة في إطار حملة تغييرات واسعة النطاق تشهدها المؤسسة الأمنية تحت قيادة المدير الحالي كاش باتيل ونائبه دان بونجينو، حيث تم إعادة هيكلة عدد كبير من المناصب القيادية، وإجبار العديد من كبار المسؤولين والموظفين في مكاتب الميدان الرئيسية على الاستقالة أو القبول بإعادة التعيين في مناصب أقل، إضافة إلى إخضاع بعضهم لاختبارات كشف الكذب.
Related وعد ولم يُخلف.. ترامب يعفو عن 1500 شخص مدان في أحداث الكابيتول ويلغي 78 قرارا لسلفه بايدنفي ذكرى 6 يناير.. ذكريات الهجوم على مبنى الكابيتول الأمريكي تتلاشى والتكريم يغيببسبب تعليق حسابه بعد اقتحام الكابيتول.. ميتا توافق على دفع 24 مليون يورو لحل نزاعها مع ترامبوبراين دريسكول، الذي يتمتع بسجل مهني طويل وخبرة واسعة في التحقيقات الدولية لمكافحة الإرهاب، وكان قد ترأس سابقًا فريق إنقاذ الرهائن التابع للمكتب، شغل منصب المدير المؤقت لمجموعة الاستجابة للحوادث الحرجة، التي تقوم بنشر الموارد البشرية والمعدات لمواجهة الأزمات والطوارئ على مستوى البلاد.
وعُين في يناير 2021 ليحل محل المدير السابق كريستوفر راي، وذلك خلال فترة ترشيح كاش باتيل لتولي منصب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي بشكل رسمي. ولاحقًا برز دريسكول في وسائل الإعلام بعدما رفض مع نائب المدير آنذاك روب كيسان تقديم أسماء العملاء الذين شاركوا في التحقيقات المتعلقة بأحداث اقتحام الكابيتول.
وفي سياق ذي صلة، أصدر إميل بوف، المسؤول السابق في وزارة العدل الذي طلب هذه المعلومات والذي عُين مؤخراً قاضياً في محكمة استئناف فيدرالية، مذكرة ينتقد فيها كبار مسؤولي مكتب التحقيقات الفيدرالي ، متهمًا إياهم بـ"العصيان" بسبب رفضهم الامتثال للطلب.
ويُشار إلى أن المكتب يشهد تغييرات واسعة، إذ أُجبر العديد من العملاء الكبار على الاستقالة أو النقل، بما في ذلك من شاركوا في احتجاجات العدالة العرقية التي تلت وفاة جورج فلويد عام 2020، كما خضع بعض العملاء لإجراءات تحقيق داخلية بسبب مشاركاتهم في تلك الاحتجاجات.
كما أثار ذلك القلق داخل المؤسسة الأمنية حيث يشعر بعض العملاء بعدم الاستقرار إزاء مستقبلهم الوظيفي وسط هذه التغييرات التي وصفها البعض بأنها حملة تطهير.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة