#سواليف

بخلاف الإنترنت الذي نستخدمه جميعا يقبع #الإنترنت_المظلم في الخفاء بعيدا عن عيون جهات إنفاذ القانون والحكومات والمنظمات الأخرى، ومفهوم الإنترنت المظلم باختصار هو مجموعة مواقع أشبه بالسوق السوداء تباع فيها جميع المنتجات غير القانونية ومنتديات لتنظيم الأنشطة الإجرامية ومواقع أخرى تنشر فيها تفاصيل #الضحايا ومعلوماتهم.

ومن المعروف أن الهدف الرئيسي وراء معظم #الهجمات_الإلكترونية هو الربح المادي، ويكون ذلك من خلال استغلال البيانات الشخصية والتجارية، إذ يمكن للمجرمين بيع هذه البيانات على الإنترنت المظلم أو استخدامها في هجمات أخرى أو سرقة الهويات أو الوصول إلى الحسابات المصرفية وبطاقات الائتمان.

وتعد البيانات من السلع الباهظة والإستراتيجية في الإنترنت المظلم بالنسبة للأفراد والشركات الكبرى، ولكن كيف يمكن أن تصل بياناتك إلى هذه الأسواق؟ وكيف تعرف أن بياناتك مسربة إلى الإنترنت المظلم؟
تعد البيانات من السلع الباهظة والإستراتيجية في الإنترنت المظلم بالنسبة للأفراد والشركات الكبرى (شترستوك)

مقالات ذات صلة مخبر رقمي في جيبك!.. هل تفضح الأجهزة الذكية أسرار علاقتك العاطفية 2025/05/11


كيف تعرف أن بياناتك مسربة في الإنترنت المظلم؟

إذا كنت قلقا من تسرب بياناتك إلى الإنترنت المظلم تستطيع استخدام 5 أدوات مجانية يمكنها أن تكشف لك بسرعة ما إذا كانت بياناتك مسربة أو مبيعة من قبل سماسرة البيانات، مما يسمح لك باتخاذ الإجراءات اللازمة قبل فوات الأوان.

أداة “هاف آي بين بونيد”

يعد موقع “هاف آي بين بونيد” من أفضل المواقع وأكثرها موثوقية للتحقق من تعرّض بياناتك للسرقة، ببساطة أدخل بريدك الإلكتروني أو رقم هاتفك في الموقع وسيقارنه بقاعدة بيانات ضخمة من الاختراقات المعروفة.

ويحتوي الموقع حاليا على معلومات من 900 موقع إلكتروني مخترق، بما يقارب 15 مليار حساب مسروق، وفي حال ظهرت معلوماتك سيخبرك الموقع عن الاختراقات والبيانات التي ظهرت فيها ونوع البيانات المسربة، مثل كلمات المرور وتاريخ الميلاد وحسابات التواصل الاجتماعي.

الموقع سهل الاستخدام ولا يتطلب منك تسجيل دخول أو أي معلومات، ويمكنك أيضا تفعيل التنبيهات لتلقي إشعارات في حال ظهر بريدك الإلكتروني في أي اختراقات مستقبلية، كما يوفر الموقع أداة للتحقق من كلمات المرور لمعرفة ما إذا كانت أي من كلمات مرورك الحالية قد سربت من قبل.

أداة التحقق من موقع “سايبر نيوز”

يقدم موقع “سايبر نيوز” -وهو موقع إخباري شهير متخصص في الأمن السيبراني- أداة مجانية للتحقق مما إذا كانت معلوماتك مسربة على الإنترنت المظلم، وبشكل مشابه للأداة السابقة تقوم هذه الأداة بمسح قاعدة بيانات واسعة من التسريبات للتحقق من بياناتك.

أدخل بريدك الإلكتروني أو رقم هاتفك واضغط على زر “تحقق الآن”، وفي حال وُجد بريدك الإلكتروني أو رقم هاتفك في أي من تسريبات البيانات العامة فستظهر أسماء التسريبات، ولكن هذه الأداة لا تقدم معلومات مفصلة عنها مثل موقع “هاف آي بين بونيد”.

وإذا كنت قلقا بشأن تسريب كلمات مرورك فإن موقع “سايبر نيوز” يوفر أداة منفصلة للتحقق من كلمات المرور المسربة، وفي حال عثرت على رقم هاتفك أو بريدك الإلكتروني في أي تسريب يجب عليك اتخاذ الخطوات اللازمة لحماية حساباتك، لتجنب مخاطر اختراق الحسابات وسرقة الهوية وغيرها من التهديدات.

أداة “موزيلا مونيتور”

“موزيلا مونيتور” هي أداة مقدمة من مطوري متصفح “فايرفوكس” الشهير، والتي يمكنك استخدامها لمعرفة ما إذا كانت بياناتك قد تعرضت للاختراق، وتوفر هذه الأداة تقريرا مفصلا يتضمن وقت ومكان حدوث الاختراق وأنواع المعلومات التي تأثرت، مثل كلمات المرور أو أرقام الهواتف.
إعلان

وتتميز هذه الأداة عن غيرها بأنها توفر خطوات عملية لضمان سلامتك بعد كل اختراق، كما ترسل لك تنبيهات تلقائية عند حدوث أي اختراقات، وأخيرا تتيح خيار تضمين ما يصل إلى 5 رسائل بريد إلكتروني للمراقبة.

يذكر أن التحقق من تعرّض بياناتك للاختراق مجاني، ولكن “موزيلا مونيتور” توفر خيارا مدفوعا إذا كنت ترغب في إزالة بياناتك من مواقع سماسرة البيانات على الإنترنت المظلم.

أداة “إف-سكيور”

تقدم شركة الأمن السيبراني “إف-سكيور” أداة لكشف البيانات المسربة، إذ تقوم هذه الأداة المدعومة من خبراء الأمن السيبراني بفحص بريدك الإلكتروني بحثا عن أي اختراقات بيانات معروفة، وستعرض لك عدد مرات تسريب معلوماتك.

وما يميز هذه الأداة هي أنها ترسل تقريرا مفصلا عن الاختراقات إلى بريدك الإلكتروني، والذي يوضح الاختراقات التي تحوي بياناتك وتاريخ اكتشافها والمعلومات المحددة التي ربما تعرضت للتسريب، مثل بريدك الإلكتروني وكلمة مرورك واسمك وتاريخ ميلادك، وغيرها.

ويمكنك إجراء عمليات الفحص التي تريدها للتحقق مما إذا كانت بياناتك منتشرة على الإنترنت المظلم دون الحاجة إلى التسجيل بالموقع.

أداة “أم آي بريتشد”

“أم آي بريتشد” هي أداة شاملة للتحقق من وجود معلوماتك على الإنترنت المظلم طورتها شركة الأمن السيبراني “سايبل”، وتحتوي الأداة على قاعدة بيانات ضخمة تضم أكثر من 183 مليار سجل، حيث يمكنك البحث عن معلوماتك مجانا دون الحاجة لتسجيل الدخول، ولكن للحصول على تقرير مفصل مع خطوات عملية لحماية نفسك يجب عليك إنشاء حساب.

يوفر لك الحساب أيضا ميزات متقدمة، مثل عدد مرات العثور على بياناتك في الإنترنت المظلم وعدد مرات اختراق كلمات مرورك ومعلومات الاتصال وبيانات بطاقتك.

يمكن أن تنتهي بياناتك في الإنترنت المظلم بطرق عدة مثل اختراق قواعد البيانات واستخدام شبكة واي فاي العامة أو زيارة مواقع غير آمنة (شترستوك)
كيف تصل بياناتك إلى الإنترنت المظلم؟

يمكن أن تنتهي بياناتك في الإنترنت المظلم بطرق عدة، مثل اختراق قواعد البيانات واستخدام شبكة واي فاي العامة أو زيارة مواقع غير آمنة، وحتى ترك أوراق تحتوي على معلوماتك الشخصية دون تمزيقها، وهناك طرق شائعة أخرى سنذكرها.

اختراق البيانات: يستهدف الهاكرز الشركات والمواقع الإلكترونية الكبيرة لسرقة بيانات ملايين المستخدمين، مثل البريد الإلكتروني وكلمات المرور وأرقام بطاقات الائتمان، ثم يبيعونها على الإنترنت المظلم لاستغلالها في سرقة الهوية والاحتيال. التصيد الاحتيالي: يستخدم المجرمون رسائل بريد إلكتروني أو مواقع ويب مزيفة بهدف خداعك لتشارك معلوماتك الحساسة، مثل بيانات تسجيل الدخول أو تفاصيل الحساب المصرفي، ثم يستخدمون هذه البيانات في الاحتيال عليك أو يبيعونها. هجمات الفدية: يقوم القراصنة بتشفير ملفاتك ويطلبون فدية لإلغاء تشفيرها، وإذا تمكنوا من سرقة أي من بياناتك فقد يرفعونها على الإنترنت المظلم أو يستخدموها للابتزاز. التهديدات الداخلية: في بعض الأحيان يسرق الأشخاص الذين لديهم حق الوصول إلى البيانات الحساسة مثل الموظفين أو المتعاقدين هذه البيانات ويبيعونها على الإنترنت المظلم. عمليات الاحتيال عبر الإنترنت: قد يقوم المحتالون بخداع الأشخاص لإدخال معلوماتهم الشخصية من خلال استطلاعات رأي أو إعلانات أو عروض وهمية، ثم يبيعون هذه البيانات أو يستخدمونها في عمليات الاحتيال. قواعد البيانات غير الآمنة: في بعض الأحيان لا تحمي قواعد البيانات أو المواقع الإلكترونية بيانات المستخدمين بشكل كاف، إذ يمكن للقراصنة استغلال هذه الثغرات الأمنية وسرقة بيانات، مثل أرقام الضمان الاجتماعي أو السجلات الطبية، ثم تحميلها على الإنترنت المظلم. تسريب البيانات من طرف ثالث: أظهر تقرير صادر من شركة “فيرايزن” أن تسريبات البيانات من خلال جهات خارجية آخذة في الازدياد، في عام 2024 كانت الجهات الخارجية سببا في 15% من اختراقات البيانات مقارنة بـ9% فقط في عام 2023.ويسلط التقرير الضوء على ضرورة أن تكون المؤسسات أكثر وعيا بمخاطر الجهات الخارجية، وأن تكون لديها معرفة أفضل بالثغرات الأمنية المرتبطة بهذه الأنواع من الهجمات.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الإنترنت المظلم الضحايا الهجمات الإلكترونية على الإنترنت المظلم فی الإنترنت المظلم بریدک الإلکترونی الأمن السیبرانی قواعد البیانات هذه البیانات کلمات المرور البیانات من هذه الأداة رقم هاتفک للتحقق من فی حال

إقرأ أيضاً:

كيف حول مشروع الاستباحة الصهيوأمريكي المناهج إلى أداة هيمنة

لم يعد الحديث عن استهداف المناهج التعليمية في اليمن مجرد تحليل سياسي أو قراءة نظرية لمسار الأحداث، بل تحوّل إلى حقيقة موثّقة باعترافات رسمية أعلنتها الأجهزة الأمنية اليمنية، كشفت فيها عن شبكة من العملاء الذين جرى تجنيدهم من قبل الاستخبارات الأمريكية، ونُفِّذت عبرهم واحدة من أخطر حلقات الحرب الناعمة على اليمن، حرب على التعليم، والعقيدة، والهوية، والعقل الجمعي للنشء، حيث جرى تجنيد عملاء في مواقع أكاديمية وإدارية عليا لتنفيذ مخطط ممنهج يهدف إلى طمس معالم الدين الإسلامي، وحذف آيات الجهاد من المناهج، وإدخال إيحاءات أخلاقية دخيلة، وتعقيد العملية التعليمية بما يؤدي إلى تغييب الفهم وشلّ وعي النشء اليمني.

يمانيون / تقرير / طارق الحمامي

 

التعليم في مرمى الاستخبارات

المعلومات التي أعلنت عنها الأجهزة الأمنية اليمنية، فإن العدو الصهيوأمريكي تعامل مع التعليم بوصفه ساحة استراتيجية لا تقل خطورة عن الجبهات العسكرية، فالمناهج الدراسية، كما ورد في اعترافات العملاء، كانت هدفًا مباشرًا لمشروع مدروس يسعى إلى إفراغ الدين الإسلامي من محتواه الجهادي والأخلاقي والتربوي، وتحويل المدرسة من فضاء لبناء الإنسان المؤمن الواعي، إلى أداة لتخريج أجيال مشوَّشة، مفصولة عن قرآنها، غريبة عن واقعها، قابلة للتطويع الثقافي والفكري.

الأخطر في ما كُشف، أن هذا المشروع لم يُنفّذ عبر أدوات خارجية مكشوفة، بل من خلال تجنيد عملاء محليين في مواقع أكاديمية وإدارية عليا، خبراء مناهج، قيادات تربوية، ومسؤولين في مؤسسات تعليميه، تلقّوا توجيهات مباشرة من الاستخبارات الأمريكية، وعملوا تحت عناوين خادعة مثل تطوير التعليم، وتحديث المناهج، ومكافحة التطرف.

ويقرّ هؤلاء العملاء  بمشاركتهم في حذف آيات قرآنية صريحة تتعلق بالجهاد، وإدخال معاني تفصل النص القرآني عن سياقه  الواضح، وحذف كل ماله علاقة بالقضية الفلسطينية ، بما يخدم رواية العدو ويجرّد الأمة من مفاهيم العزة والمقاومة، بل امتد هذا الاستهداف إلى إدخال إيحاءات فكرية وسلوكية تستهدف الأخلاق العامة، وتعمل على تبرير الاختلاط غير المنضبط، وتقديمه كقيمة تقدمية مفروضة، دون أي مراعاة لخصوصية المجتمع اليمني أو ثوابته الإسلامية.

ويؤكد تربويون أن هذه التعديلات لم تكن عفوية، بل جاءت ضمن رؤية تهدف إلى تفكيك منظومة القيم لدى الطالب، وإضعاف الحصانة الإيمانية، تمهيدًا لتقبّل أنماط ثقافية غربية دخيلة، تتفق في جوهرها مع المشروع الصهيوأمريكي في المنطقة.

 

نموذج متكرر في العالم العربي

ولا تبدو اليمن حالة معزولة، إذ تشير شواهد عديدة في عدد من الدول العربية إلى نمط متشابه من التدخل في المناهج، حذف أو تهميش آيات قرآنية، إعادة صياغة التاريخ الإسلامي، تفريغ مفاهيم الجهاد والمقاومة، وتقديم الدين الاسلامي بوصفه عبئًا على الحداثة،  هذا التشابه، وفق محللين، يؤكد وجود غرفة عمليات واحدة تدير هذا المسار على مستوى المنطقة.

 

الشهيد القائد والسيد القائد .. تحذير مبكر كشف جوهر الاستهداف

ما يجري اليوم من كشفٍ لاستهداف المناهج التعليمية في اليمن يؤكد ما كان محذَّرًا منه بوضوح منذ وقت مبكر من قبل الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه، الذي نبّه في ملزمة، الإسلام وثقافة الاتباع،  إلى خطورة العبث بالمناهج وفصلها عن هدي الله والقرآن الكريم، فقد لفت إلى حالة التخبط المستمرة في المناهج الدراسية، قائلًا إن المنهج ظل لأربعين عامًا تجريبيًا، بلا استقرار، معتبرًا ذلك نتيجة حتمية للعمل البشري المنفصل عن الهداية القرآنية، ومؤكدًا أن أي جهد تربوي، مهما بلغ من الإخلاص أو العبقرية ، سيقع في الخطأ إذا لم يعتمد القرآن الكريم بوصفه منهجًا تربويًا متكاملًا له مقاصده الواضحة.

هذا التحذير المبكر أعاد السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي يحفظه الله تأكيده في كلمته بالذكرى السنوية للشهيد في العام 2021، حين كشف أن السيطرة الأمريكية على التعليم كانت أداة أساسية للهيمنة الثقافية والفكرية، عبر التحكم بالمناهج الدراسية وتحديد ما يُحذف وما يُبقى، إضافة إلى استهداف المعلمين والنخب الطلابية ضمن مشروع يهدف إلى احتلال العقول والقلوب، وبذلك تتكامل الرؤية القرآنية المبكرة مع الوقائع التي كشفتها الاعترافات، لتؤكد أن استهداف المناهج لم يكن عشوائيًا، بل جزءًا أصيلًا من مشروع الاستباحة.

وفي مواجهة هذا الاستهداف الخطير، فقد نجح المشروع القرآني، في كشف أبعاد المؤامرة التعليمية، وفضح دور العملاء، وإعادة الاعتبار للقرآن الكريم بوصفه مصدر هداية وبناء علمي وحضاري، لا نصًا هامشيًا أو عبئًا على التعليم،

وعمل المشروع القرآني على إعادة صياغة الرؤية التعليمية، بما يربط بين الإيمان والعلم، ويعيد الروح القرآنية إلى المناهج، ويقدّم المعرفة بوصفها أداة فهم للواقع، لا وسيلة لتغييبه، كما ساهم في تحصين المجتمع تربويًا، وكشف خطورة الاختراق الثقافي، والتنبيه إلى أن معركة التعليم هي في جوهرها معركة سيادة وهوية.

 

ختاماً 

مخطط استهداف التعليم الذي كشفت فصوله في اليمن، يضع الأمة أمام حقيقة لا تحتمل التجميل، أن العدو الصهيوأمريكي يخوض حربًا شاملة على العقول قبل الأرض، مستخدمًا التعليم سلاحًا لتفريغ الدين، وتشويه القيم، وتغييب الوعي.

غير أن التجربة اليمنية تؤكد أيضًا أن الوعي القرآني، حين يتحوّل إلى مشروع عملي، قادر على كشف المؤامرة، وإفشالها، وإعادة بناء الإنسان علميًا وإيمانيًا، في معركة لا تقل قداسة عن أي مواجهة أخرى.

المشروع الصهيوأمريكي لاستهداف المناهجمشروع الاستباحة

مقالات مشابهة

  • كيف حول مشروع الاستباحة الصهيوأمريكي المناهج إلى أداة هيمنة
  • ظهرت الآن.. نتيجة كلية الشرطة 2026..3 طرق لمعرفة القبول بأكاديمية الشرطة  
  • بيتكوفيتش: “عبادة؟ لا أملك قدرة سحرية لمعرفة المستقبل”
  • تجمع بياناتك بسرية.. كيف تحمي نفسك من أدوات الذكاء الاصطناعي؟ -فيديو
  • كيف تحمي نفسك من أدوات الذكاء الاصطناعي التي تجمع بياناتك الشخصية (فيديو)
  • أدوات الذكاء الاصطناعي تجمع بياناتك الشخصية بسرية.. كيف تحمي نفسك؟ «فيديو»
  • أدوات الذكاء الاصطناعي تجمع بياناتك الشخصية بسرية.. كيف تحمي نفسك؟
  • كاسبرسكي تحذر من المجرمين السيبرانيين الذين يستخدمون الكتب التركية والعربية الرائجة كطعمٍ لسرقة البيانات الشخصية
  • دينيس دريسر تنضم إلى OpenAI لتوسيع مراكز البيانات الضخمة
  • وثيقة مسربة تكشف مسعى أمريكي لدفع أربع دول للخروج من الاتحاد الأوروبي