حريق في برج شبكات بالتجمع في القاهرة الجديدة
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
نشب حريق في برج شبكات بالقرب من معهد الأورام في التجمع وانتقلت الأجهزة الأمنية في القاهرة لموقع البلاغ.
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة اخطارا من غرفة عمليات النجدة تضمن ورود بلاغا من الأهالي أفاد باندلاع حريق في برج شبكات بالقرب من معهد الأورام بالتجمع بمنطقة القاهرة الجديدة.
. إطلاق نار في كومبوند الفردوس وإصابة 3 أشخاص
على الفور انتقلت أجهزة أمن القاهرة مصحوبة ب ٤ سيارات اطفاء وجرى السيطرة على الحريق واخماده بدون إصابات أو خسائر وتحرر المحضر اللازم عن الواقعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برج شبكات حريق التجمع برج شبکات
إقرأ أيضاً:
قادة الأجهزة الأمنية الإسرائيلية يرفضون خطة احتلال غزة و«الكابينت» يقرّها رغم الاعتراضات
أفادت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية اليوم السبت بأن كافة قادة الأجهزة الأمنية الإسرائيلية رفضوا خطة احتلال قطاع غزة خلال اجتماع مجلس الوزراء “الكابينت”، الذي ناقش القرار نحو 10 ساعات متواصلة.
وشمل الرفض قادة رفيعين مثل رئيس الأركان آيال زمير، ورئيس جهاز الأمن القومي تسحي هنغبي، ورئيس الموساد ديفيد برناع، الذين اعتبروا أن هناك بدائل عملياتية أكثر ملاءمة من الاحتلال الكامل، محذرين من أن الخطة قد تعرض حياة الرهائن الإسرائيليين للخطر.
ورغم هذه الاعتراضات، أقر “الكابينت” خطة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو للسيطرة التدريجية على مدينة غزة، مع تقديم مساعدات إنسانية للسكان خارج مناطق القتال، وسط انتقادات حادة داخلية وتحذيرات من استمرار الصراع وخسائر كبيرة.
هذا وكانت ردود الفعل الدولية سريعة، حيث أعلنت ألمانيا وقف إرسال الأسلحة لإسرائيل، بينما هددت بريطانيا بالاعتراف بدولة فلسطينية إذا استمر النزاع، وعقد مجلس الأمن الدولي جلسة طارئة بطلب بريطاني لمناقشة تصاعد العنف في غزة.
قطر والإمارات تدينان قرار الحكومة الإسرائيلية باحتلال قطاع غزة وتحذّران من تداعياته
أدانت كل من دولة قطر والإمارات العربية المتحدة قرار الحكومة الإسرائيلية باحتلال قطاع غزة، معتبرتين إياه تطورًا خطيرًا يفاقم المعاناة الإنسانية ويزيد من تداعيات الحرب في القطاع.
وأصدرت وزارة الخارجية القطرية بيانًا أكدت فيه أن الاحتلال الكامل لغزة ينذر بتفاقم الكارثة الإنسانية ويقوض جهود التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار.
وشدد البيان على ضرورة تحمل المجتمع الدولي مسؤولياته القانونية والأخلاقية لمنع تنفيذ القرار، ومواجهة الانتهاكات المستمرة للقانون الإنساني الدولي، خاصة استخدام الغذاء كسلاح وتجويع المدنيين، مع الدعوة لضمان دخول المساعدات الإنسانية بشكل آمن ومستدام إلى القطاع.
وجددت قطر موقفها الداعم للقضية الفلسطينية وحل الدولتين، بما يضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
من جهتها، عبرت وزارة الخارجية الإماراتية عن إدانتها واستنكارها الشديدين للقرار، محذرة من الكارثة الإنسانية التي قد تتفاقم بفعل المزيد من الضحايا الأبرياء في غزة.
ودعت الإمارات المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومجلس الأمن لتحمل مسؤولياتهم ووقف الممارسات التي تتعارض مع القانون الدولي، مؤكدة أن حماية الحقوق الفلسطينية أصبحت ضرورة أخلاقية وإنسانية وقانونية.
وأبدت الإمارات رفضها القاطع للمساس بالحقوق غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني ومحاولات تهجيره، وطالبت باتخاذ إجراءات عاجلة لمنع تأجيج التوتر في الأراضي الفلسطينية ومنع انزلاق المنطقة إلى المزيد من العنف وعدم الاستقرار، مع التأكيد على أن الحل السياسي الجاد هو الطريق الوحيد لتحقيق الاستقرار عبر إقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة.