18650 جنيها.. مصروفات المدارس المصرية اليابانية 2026 |قرار نهائي الآن
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
حددت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني مصروفات المدارس المصرية اليابانية 2026 .
أوضحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أن قيمة مصروفات المدارس المصرية اليابانية للقيد الجديد للعام الدراسي ٢٠٢٥ – ٢٠٢٦، سيكون على النحو التالى:
. أول تعليق من وزير التعليم السابق بعد تكريمه من رئيس الوزراء
وبالنسبة لاسترداد مصروفات المدارس المصرية اليابانية ، أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، أنه بناء على المادة ٣٢ من القرار الوزاري رقم ٤٢٠ يبدأ العام الدراسي في الأول من سبتمبر من ذات العام لذا يتم تطبيق القواعد الآتية:
إذا كان طلب الاسترداد قبل الأول من سبتمبر لا يتم خصم أي مبالغ ماليةإذا كان طلب الاسترداد في الأول من سبتمبر أو بعد هذا التاريخ الي قبل بداية الدراسة بيوم واحد يتم خصم ١٠% من القسط الأول. إذا كان طلب الاسترداد بعد بدء الدراسة يتم خصم القسط الأول بالكامل.إذا كان طلب الاسترداد بعد بدء الفصل الدراسي الثاني يستحق على ولى الأمر كامل المصروفات.يحق لوحدة المدارس المصرية اليابانية اتخاذ كافة الإجراءات القانونية للمطالبة بالمصروفات حال عدم سدادها.رابط التقديم في المدارس المصرية اليابانيةوكانت قد أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني عن فتح باب التقديم في المدارس المصرية اليابانية (المرحلة الثانية) للعام الدراسي 2025/ 2026، في ١١ مدرسة جديدة تدخل الخدمة بداية من سبتمبر 2025.
وأوضحت الوزارة أن التقديم يبدأ من اليوم الاثنين الموافق 12 مايو 2025 ويستمر لمدة 30 يومًا من خلال الموقع الإلكتروني:
https://ejs4students.moe.gov.eg
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم المدارس المصرية اليابانية 2026 المدارس المصرية اليابانية المدارس المدارس المصرية وزارة التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی مصروفات المدارس المصریة الیابانیة من سبتمبر
إقرأ أيضاً:
خطوة نحو علاج نهائي للمرض.. شفاء 10 مرضى سكري من النوع الأول بعلاج جديد
أثبت علاج تجريبي بالخلايا الجذعية فعاليته في إنهاء اعتماد عدد من مرضى السكري من النوع الأول على الأنسولين، بعد أن نجح في استعادة قدرتهم الطبيعية على إنتاجه.
ووفقاً لصحيفة “الديلي ميل” البريطانية، فبعد عام من تلقي العلاج، المعروف باسم “Zimislecel”، تمكن 10 من أصل 12 مريضاً من التوقف تماماً عن استخدام الأنسولين، بينما احتاج المريضان الآخران إلى جرعات أقل بكثير مما كانوا يعتمدون عليه سابقاً.
وحالياً، يستعد الباحثون للتقدّم بطلب رسمي للحصول على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية خلال السنوات الخمس المقبلة.
العلاج بخلايا جذعية يتم تعديلها
ووفقاً للدراسة التي نُشرت نتائجها في مجلة “New England Medicine”، يرتكز العلاج على خلايا جذعية يتم تعديلها في المختبر لتتحول إلى خلايا جزر بنكرياسية، وهي المسؤولة عن إنتاج هرمون الأنسولين. وبعد حقن هذه الخلايا في مجرى دم المريض، تتجه إلى الكبد، حيث تستقر وتبدأ بإنتاج الأنسولين بشكل طبيعي، لتعويض الخلايا التالفة في البنكرياس.
وأظهرت النتائج أن المرضى أصبحوا أكثر قدرة على تنظيم مستويات السكر في الدم، إذ ارتفعت النسبة التي قضوها ضمن النطاق الصحي للسكر من نحو 50% إلى أكثر من 93% خلال عام واحد، كما أصبحت تقلبات السكر بعد الوجبات أقل حدة.
وشملت الدراسة مرضى يعانون من نوع فرعي نادر من السكري من النوع الأول يُعرف بـ”عدم الوعي بنقص السكر في الدم”، وهي حالة لا تظهر فيها على المريض أعراض الانخفاض الحاد في السكر مثل التعرق أو الارتعاش، ما يزيد خطر الإغماء أو النوبات أو حتى الوفاة.
وكان من بين المشاركين أماندا سميث (36 عاماً) من لندن، التي قالت: “بعد ستة أشهر فقط من تلقي الحقنة، توقفت عن استخدام الأنسولين بالكامل. إنها بمثابة بداية لحياة جديدة تماماً”.
إنتاج الخلايا الجذعية بالكامل داخل المختبر
ويتميز العلاج الجديد بأنه لا يعتمد على خلايا مأخوذة من متبرعين متوفين، بل يتم إنتاج الخلايا الجذعية بالكامل داخل المختبر، ما يوفر مصدراً مستداماً وقابلاً للتوسع، بعيداً عن القيود المرتبطة بندرة المتبرعين.
ورغم فعالية العلاج، يتطلب البروتوكول الحالي من المرضى تناول أدوية مثبطة للمناعة، لمنع الجسم من رفض الخلايا الجديدة، وهي مسألة يسعى الباحثون لتقليلها في المستقبل.
وقال الدكتور تريفور رايخمان، الجراح والمعد المشارك في الدراسة: “لأول مرة، نُظهر إمكانية الاستعاضة البيولوجية الكاملة عن الخلايا المنتجة للأنسولين في إجراء واحد آمن وفعّال، وبأقل قدر من المخاطر”.
نحو علاج نهائي للسكري من النوع الأول
وأضاف: “هذه الدراسة تقرّبنا خطوة مهمة من علاج نهائي لمرض السكري من النوع الأول”.
الجدير بالذكر أن تطوير العلاج بدأ قبل 25 عاماً، على يد والد طفلة شُخّصت بالسكري من النوع الأول، والذي كرّس جهوده لإيجاد علاج شافٍ. وكانت أول تجربة ناجحة عام 2021 مع برايان شيتون، الذي كان يعاني من انخفاضات حادة في السكر تسببت له بحوادث وإغماءات متكررة، قبل أن يتعافى بعد العلاج. لاحقاً، توفي لأسباب غير مرتبطة بالعلاج، وفقاً لشركة “فيرتكس” المصنّعة للدواء.
سبق
إنضم لقناة النيلين على واتساب