الوكالة العربية السورية للأنباء:
2025-06-29@15:42:43 GMT
بدء كلمة رئيس الجمهورية العربية السورية السيد أحمد الشرع.
تاريخ النشر: 15th, May 2025 GMT
أحمد الشرع 2025-05-14malekسابق التعليم العالي تعلن الاعتراف بـ 23 جامعة حكومية وخاصة في تركيا وشمال قبرص انظر ايضاً الرئيس الشرع يتلقى برقية تهنئة من سعد الحريري بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك
دمشق-سانا تلقى السيد الرئيس أحمد الشرع برقية تهنئة من السيد سعد الحريري بمناسبة حلول شهر …
آخر الأخبار 2025-05-14بدء كلمة رئيس الجمهورية العربية السورية السيد أحمد الشرع.2025-05-14التعليم العالي تعلن الاعتراف بـ 23 جامعة حكومية وخاصة في تركيا وشمال قبرص 2025-05-14وزير الزراعة: رفع العقوبات خطوة نحو تحقيق الأمن الغذائي وتفعيل دور سوريا في الاقتصاد العالمي 2025-05-14الصحة تبحث مع البنك الدولي استئناف العلاقات وآفاق تطويرها 2025-05-14إصابة 4 أشخاص بحروق بليغة إثر حريق في سيارة ومستودع للمحروقات بمدينة عربين 2025-05-14وزير التعليم العالي يبحث مع النائب البطريركي مار أندراوس دور الجامعات في تعزيز السلم الأهلي والتنمية المستدامة 2025-05-14النرويج ترحب بإعلان رئيس الولايات المتحدة الأمريكية رفع العقوبات عن سوريا 2025-05-14دورة دبلوماسية لكرة الطاولة في دمشق يوم الجمعة القادم 2025-05-14“الطب الشرعي وعلاقته بالبحث الجنائي”… ندوة علمية في دير الزور لضباط السلك الجنائي 2025-05-14“قيصر” يهنئ الشعب السوري برفع العقوبات
صور من سورية منوعات دراسة علمية تكتشف علاجاً واعداً لاستعادة البصر 2025-05-14 اكتشاف آلية غير متوقعة وراء تلف القلب بعد النوبات 2025-05-09فرص عمل وزارة التجارة الداخلية تنظم مسابقة لاختيار مشرفي مخابز في اللاذقية 2025-02-12 جامعة حلب تعلن عن حاجتها لمحاضرين من حملة الإجازات الجامعية بأنواعها كافة 2025-01-23
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: أحمد الشرع
إقرأ أيضاً:
جعجع يوجه رسائل سياسية بلقائه رئيس الجمهورية
كتب مجد بو مجاهد في" النهار": زيارة رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع إلى القصر الجمهوريّ محطّة معزّزة في اليوميّات السياسية اللبنانية.قَصَد جعجع مقرّ رئاسة الجمهورية فوطئ باحته رئيس حزبٍ صاحب التكتل البرلمانيّ الأكبر الذي ساعد على وصول قائد الجيش جوزاف عون إلى الرئاسة. هذه زيارة جعجع الأولى إلى قصر بعبدا منذ انتخاب عون رئيساً للجمهورية، ما يكثر من التمحيص في فحواها السياسيّ والانطباعات المتكوّنة لدى رئيس "القوات" بعد أشهر على انتخاب عون رئيساً للجمهورية.
وإذ دقّ جعجع الناقوس في نيسان الماضي ناصحاً الدولة اللبنانية عدم التأخّر في ضبط الحدود وتثبيت سيادة الدولة، لكنّه أثنى مراراً على تدابير عدّة استطاعت اتخّاذها. وإذ لا يمكن إغفال أنّ موعد الزيارة تقررّ وسط تسريبات إعلامية فوضوية تزعم وجود تخاصم يشوبه الكتمان بين المكوّنين، فإن تصريح جعجع من المنبر الرئاسيّ قطع دابر محاولات الزعزعة في تأكيده أن "الدولة الحالية التي تنشأ، مختلفة عن تلك التي كانت سابقاً" وأنّ "في الأشهر التي مرّت، حصل تقدّم".
في متابعة "النهار" للأجواء "القواتية" الرسميّة، يتأكد أنّ زيارة جعجع رتّبت ضمن منحى طبيعيّ للتباحث في مجريات الأوضاع اللبنانية ومقاربة الملفات. وإذ حصلت الزيارة تأكيداً على تلقّف جعجع نوايا العهد الرئاسيّ في سبيل قيام الدولة القوية والجدّية في كيفية مقاربة الملفات والاستحقاقات، لكنّ الهدف منها أيضاً التشديد على أنّ المطلوب أن تكون المقاربات أسرع وأكثر عمقاً، ذلك أنّ أي تأخير سيلحق الضرر بالعهد الرئاسي، ولأن لا استثمارات من الخارج إذا لم تحتكر الدولة اللبنانية السلاح.
وتتطلّب المصلحة الوطنية الإسراع الرئاسيّ والحكوميّ أيضاً في تنفيذ الحذافير التي تضمّنتها بيانات رئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة حول أهمية تحييد لبنان عن النزاعات والإسراع في حصر السلاح وأولوية أن يكون هناك جيش واحد وتنفيذ الإصلاحات المتنوعة.
لقد شكّلت زيارة جعجع إضافة نوعيّة قرّرها رئيس "القوات" بنفسه للبحث في الأفكار السياسية والتشارك في سبل تبديد الهواجس، رغم أن التواصل موجودٌ ولا انقطاع في المشاورات بين نواب "القوات" ودوائر القصر الجمهوري.
وثمّة نفيٌ "قواتيّ" لما يُشاع إعلاميّاً عن خصومة فاترة بين "القوات" ورئيس الجمهورية، مع استذكار أنّ جعجع كان من الذين اقترحوا عون للرئاسة بادئ ذي بدء، وأن "القوات" جزء كثير الأهمية من انتخابه رئيساً رغم أنّ لكلّ مكوّن سياسيّ أسلوبه ومقاربته الخاصة.
في الاستنتاج "القواتيّ"، إنّ "القوات" ورئيس الجمهورية قد لا يتّخذان الأسلوب نفسه لكنّ هدفهما واحد لتحقيق الدولة القوية الموضوعية وحصر السلاح الذي يعتبر أهمّ الإصلاحات.
مواضيع ذات صلة جعجع يتودد الى سلام لمواجهة رئيس الجمهورية؟ Lebanon 24 جعجع يتودد الى سلام لمواجهة رئيس الجمهورية؟