أحمد حسن يفجر مفاجأة بشأن رحيل رئيس الجهاز الطبي بالزمالك
تاريخ النشر: 15th, May 2025 GMT
فجر الكابتن أحمد حسن، مفاجأة بشأن رئيس الجهاز الطبي بنادي الزمالك الدكتور محمد أسامة.
وكتب أحمد حسن عبر حسابه على فيسبوك: “الدكتور محمد أسامة رئيس الجهاز الطبي للزمالك يقترب من الرحيل عن الأبيض”.
يذكر أن هناك أزمة كبيرة داخل نادي الزمالك ضد محمد أسامة طبيب الفريق الأول، بسبب تجدد اصابة اللاعب التونسي أحمد الجفالي.
ويحل الزمالك ضيفاً على نظيره بتروجت يوم 24 مايو الجاري على إستاد الكلية الحربية، ضمن مباريات الجولة السابعة للمرحلة النهائية لمسابقة الدوري المصري الممتاز.
ويسابق مسؤولو نادي الزمالك الزمن لحسم ملف الراحلين عن صفوف الفريق الأبيض خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، من أجل التدعيم بصفقات قوية، بعد تأكد مغادرة أحمد مصطفى "زيزو" لجدران القلعة البيضاء بنهاية الموسم، سعيًا لتصحيح الأوضاع في الموسم المقبل، عقب ضياع لقب الدوري هذا الموسم رسميًا، والغياب أيضًا عن المشاركة في دوري أبطال أفريقيا للموسم الثالث على التوالي.
كما استقر مسؤولو النادي على التعاقد مع حارس جديد خلال الانتقالات الصيفية، في ظل رغبة الإدارة في تدعيم هذا المركز بدءًا من الموسم القادم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتور محمد أسامة الإعلامي أحمد حسن نادي الزمالك رئيس الجهاز الطبي رئیس الجهاز الطبی محمد أسامة أحمد حسن
إقرأ أيضاً:
هل سيدنا الخضر نبي أم ولي؟ يسري جبر يفجر مفاجأة
قال الدكتور يسري جبر، من علماء الأزهر الشريف، إن القول بأن سيدنا الخضر عليه السلام نبي هو القول الراجح عند كثير من العلماء، وذلك استنادًا إلى الأدلة الواضحة في القرآن الكريم.
وأوضح الدكتور يسري جبر، خلال تصريح تليفزيوني اليوم السبت، أن سيدنا الخضر قال في نهاية قصته مع سيدنا موسى عليه السلام: (وما فعلته عن أمري)، أي أنه لم يتصرف من تلقاء نفسه، وإنما بوحي من الله، وهو ما يرجّح نبوّته؛ لأن الولي لا يُوحى إليه، وإنما يُلهم، ولا يجوز له أن يقتل أو يُزهق نفسًا أو يخرّب شيئًا بالهام فقط، لأن الولي غير معصوم في الإلهام.
وتابع:"لو أن وليًّا قتل شخصًا بناءً على إلهام أو رؤيا، لكان ذلك معصية لله، أما النبي، فالوحي معصوم، والرؤيا بالنسبة له وحي، ولهذا لما رأى سيدنا إبراهيم في المنام أنه يذبح ابنه، نفّذ، لأنها رؤيا نبي. أما لو ولي رأى ذلك، لا يجوز له التنفيذ، بل يُعد مجرمًا".
وأشار الدكتور يسري جبر إلى أن الأفعال التي قام بها الخضر عليه السلام من خرق السفينة، وقتل الغلام، وبناء الجدار، كلُّها أفعال لا تُفعل إلا بوحي معصوم من الله، لا بإلهام بشري، مؤكداً أن هذا ما جعل كثيرًا من أهل العلم، وهو منهم، يرجّحون أنه نبي، لا ولي.