أخصائية توضح أسباب «كرش الكورتيزول»
تاريخ النشر: 18th, May 2025 GMT
أوضحت أخصائية التغذية رويدة إدريس، المقصود بـ «كرش الكورتيزول»، وأسباب حدوثه.
وأضافت، بمداخلة عبر أثير «العربية إف إم»، أن الكورتيزول هرمون ينتج من الغدة الكظرية أوقات التوتر والإجهاد والمرض، مما يؤدي إلى ارتفاع نسبة الاكتئاب والتوتر.
وتابعت، أن «الكرش» في تلك الحالة ينتج عن زيادة الأكل الناتجة عن زيادة هذا الهرمون وبزيادة تلك الرغبة يتزايد تناول المأكولات ويتحرك الإنسان بطريقة خارج إرادته نتيجة نداء داخلي يدفعه إلى تناول تلك النوعية من الأغذية.
وواصلت أخصائية التغذية، أن الإنسان في تلك الحالة يجب أن يكون له وقفة مع النفس لتعديل سلوكه تفاديا للوصول إلى مرحلة ارتفاع نسبة الكورتيزول.
"الشخير أحد علاماته"..مواصفات "كرش الكورتيزول" وأسباب حدوثه#تشك_أب#العربيةFM pic.twitter.com/YPLEsBR9LT
— FM العربية (@AlarabiyaFm) May 18, 2025 أخبار السعوديةالتوترالكورتيزولآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية التوتر الكورتيزول آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
يسري جبر: اتباع الجنازات مندوب شرعًا وواجب في هذه الحالة
قال الدكتور يسري جبر، من علماء الأزهر الشريف، إن النبي صلى الله عليه وسلم أمرنا في حديثه الشريف بعدة أمور من بينها اتباع الجنازات، موضحًا أن ذلك ليس واجبًا شرعًا، بل هو من السنن المندوبة، أي أن فِعلها يُثاب عليه المسلم، وتركها لا يعاقب عليه.
وأوضح الدكتور يسري جبر، خلال تصريح اليوم السبت، أن القاعدة الفقهية تقول: "إذا قام بها البعض سقط الإثم عن الباقين"، لكن من يتبع الجنازة له أجر عظيم، فقد ثبت في الحديث أن من تبع الجنازة حتى تُصلى عليها ويرجع، يرجع بـ"قيراط من الأجر"، وهذا القيراط يُشبَّه بـ"جبل أُحد" من الثواب.
وأشار إلى أنه في البلاد الإسلامية حيث يتوافر الأقارب والمعارف والأحباب، فإن حضور الجنازة أمر مستحب وليس واجبًا، ولا يأثم المسلم إذا لم يتبعها، لكنه يفوّت على نفسه الأجر والثواب.
أما إذا وُجد المسلم في مكان لا يوجد فيه غيره بين غير المسلمين، ومسلمٌ قد تُوفي، ففي هذه الحالة يصبح اتباع الجنازة واجبًا عليه؛ لأن المتوفى لن يُدفن أو يُصلى عليه إلا به، وهذا من باب حفظ حقوق المسلم الميت.
وأكد على أن الصلاة على الجنازة عند بعض العلماء واجب كفائي، لكن اتباع الجنازة حتى الدفن ظلّ محل اتفاق على كونه من السنن المستحبة، إلا في الضرورة كما ذُكر.