السياحة تنجح في رفع المياه الجوفيةبمنطقة آثار مارمينا.. صور
تاريخ النشر: 20th, May 2025 GMT
تفقد شريف فتحي وزير السياحة والآثار، ونوريا سانز، مدير مكتب اليونيسكو بمصر، وقداسة بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية البابا تواضروس، الموقف التنفيذي لانتهاء الأعمال بمشروع تخفيض منسوب المياه الجوفية بمنطقة أبو مينا بمحافظة الإسكندرية.
وقال الدكتور جمال مصطفى، رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية، إنه تم التنسيق مع العديد من الوزرات الأخرى لرفع المياه الجوفية بمنطقة مارمينا الأثرية.
وأفاد بأن وزارة السياحة والآثار، نجحت في رفع المياه الجوفية بمنطقة مارمينا الأثرية بالإسكندرية، لتخرج من النقطة الحمراء لليونسكو.
وأوضح جمال مصطفى، خلال جولة بمنطقة آثار مارمينا بكينج ماريوت الإسكندرية، أنها المنطقة الأثرية الوحيدة المسجلة في مجد التراث العالمي التابعة لهيئة اليونسكو منذ عام 1979.
يذكر أن منطقة دير أبو مينا هي منطقة أثرية مسجلة بقائمة التراث العالمي (اليونسكو)، حيث تضم كنائس ومنطقة سكنية ومجموعة من الفنادق والأسواق التجارية، وكلها تاريخية تعود للقرنيين الرابع والسادس الميلادي.
المنطقة سميت بذلك نسبة للقديس "مينا"، والذي كان ينتمي لأسرة مرموقة الحال فوالده كان ضابطا في الجيش الروماني، وعندما كبر هو أيضا التحق بالجيش.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السياحة والآثار وزير السياحة البابا تواضروس
إقرأ أيضاً:
تعرف على القطع الأثرية لشهر يوليو بمتاحف الآثار على مستوى الجمهورية
في إطار التقليد الشهري الذي تتبعه متاحف الآثار بجمهورية مصر العربية، أعلنت وزارة السياحة والآثار عن القطع الأثرية المختارة لتكون "قطع شهر يوليو" في عدد من المتاحف، وذلك بناءً على تصويت الجمهور عبر الصفحات الرسمية لهذه المتاحف على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".
يأتي هذا التقليد تعزيزًا لدور المتاحف كمؤسسات ثقافية تعمل على نشر الوعي الأثري والسياحي بين مختلف فئات المجتمع، وتأكيداً على جعل المتاحف منصة حية للحوار الثقافي والتفاعل المجتمعي، وترسيخًا لقيم الهوية والانتماء من خلال إبراز روائع التراث الثقافي المصري عبر العصور.
اكتشاف حجر رشيدوتسلط قطع هذا الشهر الضوء على مناسبتين هامتين، هما ذكرى اكتشاف حجر رشيد في 25 يوليو 1799، والذي ساهم في فك رموز الكتابة المصرية القديمة، واليوم الدولي للصداقة في 30 يوليو، والذي يُحتفل به عالميًا تعزيزًا لثقافة السلام والحوار والتسامح.
وفيما يلي أبرز القطع المختارة في عدد من المتاحف على مستوى الجمهورية:
- متحف جاير أندرسون بالسيدة زينب:
يعرض لوحة خشبية تمثل الإله تحوت، ويظهر أمامه جزء من “كتاب الموتى”.
- متحف المركبات الملكية ببولاق:
يعرض كرسيا من الجرانيت مزين بخرطوش نحاسي يحمل اسم الملك فاروق مكتوبًا بالهيروغليفية.
- متحف مطار القاهرة الدولي (مبنى الركاب 2):
يعرض تابوتا خشبيا ملونا للمدعو "أرتي حور" من الأسرة 26، منقوش عليه أدعية باللغة الهيروغليفية.
- متحف مطار القاهرة الدولي (مبنى الركاب 3):
يعرض لوحة من الحجر الجيري الملون للإله أوزير، بقمة دائرية زينت بمشهد شروق الشمس تحيط به قردة البابون وألقاب المعبود أوزير.
- متحف إيمحتب بسقارة:
يعرض قطعة حجرية من هرم الملك بيبي الأول، منقوش عليها عشرة أسطر من الكتابة الهيروغليفية تمثل أول كتابة دينية للعقيدة المصرية القديمة لحماية روح المتوفي في العالم الآخر .
- متحف الإسماعيلية:
يعرض ناووس من الجرانيت الأسود ذو قمة هرمية من العصر البطلمي، مزين بنقوش هيروغليفية داخلية وخارجية.
- متحف السويس القومي:
يعرض كتلة حجرية من الدولة الحديثة تمثل الملك مرنبتاح واقفاً يرتدي التاج الأحمر وخلفه المعبود"رع حور آختي".
- متحف الإسكندرية القومي:
يعرض قطعة نسيج من الصوف والكتان مزينة بخطوط باللونين الأسود والبيج.
- المتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية:
يعرض لوح كتابة من العصر البيزنطي، عبارة عن نص مطالعة مدرسية يتضمن جزءًا من الإلياذة وتعليقات مدرسية، يحكي مشهدًا دراميًا من حرب طروادة.
- متحف كفر الشيخ:
يعرض لوحة من الحجر الجيري عليها كتابات هيروغليفية ويظهر بها شخص جالس على كرسي وأمامه شخص آخر بحجم أصغر واقفاً.
- متحف الغردقة:
يعرض لوحة حجرية عليها كتابات هيروغليفية، ومنظر لشخص يجلس أمام مائدة قرابين.
- متحف شرم الشيخ:
يعرض جدارية ملونة من الحجر الجيري للمدعو "إياي" وزوجته في مشهد تعبدي، تحيط بهما أسماء وطقوس شعائرية.
- متحف سوهاج القومي:
يعرض لوحة من الجرانيت الأسود للملك شباكا من الأسرة 25، وهو يقدم القرابين للمعبودة حتحور، ويظهر أسفلها 9 أسطر هيروغليفية.
- متحف ملوي بالمنيا:
يعرض نص تأسيسي من الرخام مكتوب بخط الثلث البارز من العصر العثماني.
- متحف التحنيط بالأقصر:
يعرض مجموعة من أربعة أواني كانوبية من المرمر لصاحبها "واح إيب رع من نفرو"، من الأسرة 26.
- متحف النوبة بأسوان:
يعرض لوحة من الحجر الرملي منقوشة بـ14 سطرًا من الكتابة المروية.
- متحف الفن الإسلامي بباب الخلق :
يعرض لوحة خشبية من العصر الفاطمي بزخارف آدمية ونباتية منفذة بحفر متعدد المستويات.
- المتحف القبطي بمصر القديمة:
يعرض أيقونة تمثل القديسين بطرس وبولس يحملان نموذجًا لكنيسة في رمز لحماية وتعزيز الكنيسة.
- متحف قصر محمد علي بالمنيل:
يعرض صورة فوتوغرافية للأمير محمد علي توفيق برفقة أصدقائه داخل القصر.
- متحف كوم أوشيم بالفيوم:
يعرض تمثال مزدوج من الجرانيت الأسود لرجلين من الأسرة الخامسة يرتديان باروكة شعر.