الصين تسلم مصر 15 برجا كلّفت مليارات الدولارات
تاريخ النشر: 26th, May 2025 GMT
مصر – تبدأ وزارة الإسكان والمجتمعات العمرانية الجديدة المصرية استلام 15 برجا سكنيا وإداريا من شركة “سي إس سي إي سي” (CSCEC) الصينية في العاصمة الإدارية الجديدة خلال يونيو المقبل.
وسيجري استلام الأبراج الخمسة المتبقية حسب الخطة التي وضعتها الشركة الصينية المنفذة للمشروع وتسلمتها وزارة الإسكان.
وتقدر تكلفة منطقة الأعمال المركزية لبناء 20 برجاً بنحو 3.
وتبلغ المساحة الإجمالية للعاصمة الإدارية 170 ألف فدان، ويُتوقع أن يبلغ عدد سكانها 6.5 مليون نسمة، وستوفر مليونَي فرصة عمل، في حين تبلغ التكلفة التقديرية للمرحلة الأولى 45 مليار دولار، بحسب الهيئة العامة للاستعلامات المصرية.
وكانت وزارة الإسكان المصرية وقعت في 2023 مذكرة تفاهم مع الشركة الصينية وشركة “إنكوم” بهدف التعاون وتبادل الخبرات، وتنفيذ خطة إدارة وتشغيل منطقة الأعمال المركزية بالعاصمة الإدارية الجديدة.
المصدر: بلومبرغ
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: وزارة الإسکان
إقرأ أيضاً:
الهيئة الهندسية للقوات المسلحة توقع بروتوكول تعاون مع الجامعة المصرية الصينية
وقعت الهيئة الهندسية للقوات المسلحة بروتوكول تعاون مع الجامعة المصرية الصينية، وذلك للإستفادة من الخبرات المشتركة لكلا الجانبين فى تنفيذ المشروعات القومية للدولة.
وأشار اللواء أحمد على العزازى رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة خلال كلمته إلى أهمية البروتوكول فى تحقيق أقصى إستفادة ممكنة لإعداد وتأهيل الكوادر الشابة بإتباع أحدث الأسس والبرامج التدريبية فى مختلف المجالات الهندسية.
من جانبها أعربت الأستاذة الدكتورة رشا الخولى رئيس الجامعة المصرية الصينية عن تقديرها للدور الذى تقوم به الهيئة الهندسية فى كافة المشروعات التنموية بإستخدام الوسائل التكنولوجية المتطورة.
ويهدف البروتوكول إلى تحقيق التعاون المشترك فى التدريب العملي لكلا الجانبين فى العديد من التخصصات الهندسية والتكنولوجية الحديثة، والإستفادة من الإمكانيات العلمية والقدرات البشرية والبنية الأساسية المتاحة للطرفين فى شتى المجالات بما يؤهلهم لمتطلبات سوق العمل.
حضر فعاليات توقيع البروتوكول عدد من قادة وضباط الهيئة الهندسية للقوات المسلحة وعدد من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة المصرية الصينية.
يأتي ذلك فى إطار حرص القوات المسلحة على دعم المنظومة التعليمية بالجامعات المصرية وتحقيق أقصى درجات التعاون المثمر مع مختلف الصروح التعليمية.