إغلاق طرق رئيسية في إسطنبول غدًا
تاريخ النشر: 27th, May 2025 GMT
أعلنت ولاية إسطنبول عن إغلاق عدد من الطرق الرئيسية غدًا الثلاثاء بسبب احتفالات فريق فنربهتشه لكرة السلة بعد تتويجه بالبطولة. وأكدت الولاية أن هذه الإجراءات ستبدأ من الساعة 15:00 وتستمر حتى انتهاء الفعاليات.
الطرق المغلقة:
اقرأ أيضاالهند توجه ضربة قاسية لقطاع السياحة التركي
الإثنين 26 مايو 2025تقاطع Büyükyalı Caddesi مع Turgut Özal Bulvarı، والطريق الساحلي بين Bostancı Meydan باتجاه Kadıköy،
شارع Bağdat Caddesi بين Bostancı Meydan وMustafa Mazhar Bey Sokak،
بالإضافة إلى جميع الشوارع الفرعية المتصلة بهذه الطرق.
الطرق البديلة:
للسائقين الراغبين بتجنب الإغلاق، يمكن استخدام المسارات التالية:
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: أخبار تركيا إسطنبول إغلاق الطرق الطرق المغلقة النقل في إسطنبول تركيا الآن حركة المرور
إقرأ أيضاً:
بعد تحذيرات إسرائيلية.. إلغاء لقاء ويتكوف والحية في إسطنبول
أفادت صحيفة إسرائيل هيوم، بإلغاء لقاء المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف مع مسؤول كبير في حركة حماس تحت وطأة ضغوط وانتقادات اعتبرت الخطوة بمثابة رفع لمكانة الحركة وتقويض لمسار المفاوضات الجارية.
وكان يتكوف يستعد للقاء خليل الحية في إسطنبول، ضمن جهود أميركية غير معلنة لدفع مسار البحث في اليوم التالي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وفق ما أوردته وسائل إعلام إسرائيلية.
وذكرت منصة وللا أن جهات إسرائيلية حذّرت من أن عقد الاجتماع يمنح حماس اعترافًا سياسيًا لا ترغب به تل أبيب في هذه المرحلة، معتبرة أن الخطوة قد تعرقل الانتقال إلى المرحلة الثانية من المفاوضات التي تعمل الولايات المتحدة على بلورتها منذ أسابيع.
وأفاد موقع “واللا” الإسرائيلي أن الانتقادات والضغوط الإسرائيلية حالت دون عقد اللقاء، المقرر مساء اليوم، إذ اعتبرت جهات إسرائيلية أن اللقاء قد يشكل اعترافًا بمكانة “حماس” ويعقّد الانتقال إلى المرحلة التالية من المفاوضات.
وتواصل وسائل إعلام أميركية وإسرائيلية الإشارة إلى أن الهدف من اللقاء كان بحث التصور الأميركي لمرحلة ما بعد المواجهات في غزة، بما يشمل ترتيبات الأمن، ومستقبل إدارة القطاع، وآليات معالجة ملف المقاتلين العالقين في مدينة رفح جنوب غزة، وهو الملف الذي تضغط إدارة ترامب من أجل إنهائه كمدخل لتسريع الانتقال إلى المرحلة التالية من الاتفاق.
وتستعيد التطورات الجارية خلفية لقاء سابق جمع ويتكوف والحيّة في شهر أكتوبر بشرم الشيخ قبل لحظات من توقيع اتفاق وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل، وهو اللقاء الذي حضره أيضًا جاريد كوشنر.
ويستند مراقبون إلى تلك السابقة للإشارة إلى أن التواصل الأميركي مع الحركة لم يكن جديدًا، بل جزءًا من مسار أوسع لإخراج الاتفاق إلى حيز التنفيذ.
وتكثف إدارة ترامب جهودها للدفع نحو تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق 10 أكتوبر الذي شمل وقف إطلاق النار وتبادل الرهائن والأسرى، والذي ما يزال صامدًا رغم بعض التصعيدات المحدودة على أطراف القطاع، وسط تقييمات تشير إلى أن أي تأخير في فتح المسار السياسي قد يضع الاتفاق تحت ضغط متزايد في الأسابيع المقبلة.