أعلنت شركة طيران الشرق الاوسط انه ونظرا لإستمرار إغلاق المجال الجوي العراقي، سيتم إلغاء رحلاتها من وإلى العراق  (بغداد) ليوم الاثنين 16 حزيران 2025 وفق التالي:   مواضيع ذات صلة إلغاء رحلات طيران الشرق الأوسط إلى العراق Lebanon 24 إلغاء رحلات طيران الشرق الأوسط إلى العراق 15/06/2025 19:11:44 15/06/2025 19:11:44 Lebanon 24 Lebanon 24 القناة 12 الإسرائيلية: شركة الطيران الإسرائيلية "أركياع" تعلن إلغاء جميع رحلاتها المقررة ليوم غد الأحد "نظرا للظروف الأمنية" Lebanon 24 القناة 12 الإسرائيلية: شركة الطيران الإسرائيلية "أركياع" تعلن إلغاء جميع رحلاتها المقررة ليوم غد الأحد "نظرا للظروف الأمنية" 15/06/2025 19:11:44 15/06/2025 19:11:44 Lebanon 24 Lebanon 24 طيران الشرق الأوسط: إلغاء كافة الرحلات إلى الأردن والعراق Lebanon 24 طيران الشرق الأوسط: إلغاء كافة الرحلات إلى الأردن والعراق 15/06/2025 19:11:44 15/06/2025 19:11:44 Lebanon 24 Lebanon 24 شركة الطيران الإيطالية "ITA": إلغاء جميع الرحلات الجوية إلى إسرائيل حتى 19 الشهر الجاري Lebanon 24 شركة الطيران الإيطالية "ITA": إلغاء جميع الرحلات الجوية إلى إسرائيل حتى 19 الشهر الجاري 15/06/2025 19:11:44 15/06/2025 19:11:44 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً وزير الصناعة عزّى بكارلوس العظم: صناعي كبير رحل Lebanon 24 وزير الصناعة عزّى بكارلوس العظم: صناعي كبير رحل 11:54 | 2025-06-15 15/06/2025 11:54:52 Lebanon 24 Lebanon 24 نتيجة الضربات الاسرائيلية.

. إصابة طالبين لبنانيين في طهران Lebanon 24 نتيجة الضربات الاسرائيلية.. إصابة طالبين لبنانيين في طهران 11:48 | 2025-06-15 15/06/2025 11:48:28 Lebanon 24 Lebanon 24 قوى الأمن تعمم صورة "محتال"... هل وقعتم ضحيّة أعماله؟ Lebanon 24 قوى الأمن تعمم صورة "محتال"... هل وقعتم ضحيّة أعماله؟ 11:46 | 2025-06-15 15/06/2025 11:46:05 Lebanon 24 Lebanon 24 بين طرابلس وبعلبك.. توقيفات وضبط كمية من الأسلحة والذخائر الحربية والمخدرات Lebanon 24 بين طرابلس وبعلبك.. توقيفات وضبط كمية من الأسلحة والذخائر الحربية والمخدرات 11:23 | 2025-06-15 15/06/2025 11:23:59 Lebanon 24 Lebanon 24 انقاذ عدد من المواطنين عند شاطئ الدامور.. اليكم ما جرى Lebanon 24 انقاذ عدد من المواطنين عند شاطئ الدامور.. اليكم ما جرى 11:15 | 2025-06-15 15/06/2025 11:15:56 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة عارضة أزياء عربية على خطى العالمية.. من هي؟ Lebanon 24 عارضة أزياء عربية على خطى العالمية.. من هي؟ 15:13 | 2025-06-14 14/06/2025 03:13:13 Lebanon 24 Lebanon 24 تحدّث عن بيروت.. تصريح جديد لوزير الدفاع الإسرائيليّ Lebanon 24 تحدّث عن بيروت.. تصريح جديد لوزير الدفاع الإسرائيليّ 03:50 | 2025-06-15 15/06/2025 03:50:02 Lebanon 24 Lebanon 24 بشأن ناقلة "فيول الكهرباء".. بيانٌ من وزارة الطاقة Lebanon 24 بشأن ناقلة "فيول الكهرباء".. بيانٌ من وزارة الطاقة 13:14 | 2025-06-14 14/06/2025 01:14:18 Lebanon 24 Lebanon 24 بيان جديد من "الميديل إيست".. ماذا أعلنت فيه؟ Lebanon 24 بيان جديد من "الميديل إيست".. ماذا أعلنت فيه؟ 13:38 | 2025-06-14 14/06/2025 01:38:39 Lebanon 24 Lebanon 24 للمواطنين.. خبرٌ يهمكم عن البنزين Lebanon 24 للمواطنين.. خبرٌ يهمكم عن البنزين 15:52 | 2025-06-14 14/06/2025 03:52:12 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 11:54 | 2025-06-15 وزير الصناعة عزّى بكارلوس العظم: صناعي كبير رحل 11:48 | 2025-06-15 نتيجة الضربات الاسرائيلية.. إصابة طالبين لبنانيين في طهران 11:46 | 2025-06-15 قوى الأمن تعمم صورة "محتال"... هل وقعتم ضحيّة أعماله؟ 11:23 | 2025-06-15 بين طرابلس وبعلبك.. توقيفات وضبط كمية من الأسلحة والذخائر الحربية والمخدرات 11:15 | 2025-06-15 انقاذ عدد من المواطنين عند شاطئ الدامور.. اليكم ما جرى 11:00 | 2025-06-15 أضرارها تفوق فوائدها... منتجات التنحيف تنتشر وهذه مخاطرها!
 فيديو بعد هجومها المدمّر على إيران... إسرائيل تعلن الانتهاء من عملية واسعة ضد الدفاعات الجوية الإيرانية Lebanon 24 بعد هجومها المدمّر على إيران... إسرائيل تعلن الانتهاء من عملية واسعة ضد الدفاعات الجوية الإيرانية 04:19 | 2025-06-13 15/06/2025 19:11:44 Lebanon 24 Lebanon 24 أصيب بمرض نادر.. فنان قدير يُثير موجة واسعة من التعاطف بعد إطلالته الأخيرة (فيديو) Lebanon 24 أصيب بمرض نادر.. فنان قدير يُثير موجة واسعة من التعاطف بعد إطلالته الأخيرة (فيديو) 04:21 | 2025-06-11 15/06/2025 19:11:44 Lebanon 24 Lebanon 24 مُفاجأة.. فنان يعود الى الغناء بعد وفاته بـ14 عاماً! (فيديو) Lebanon 24 مُفاجأة.. فنان يعود الى الغناء بعد وفاته بـ14 عاماً! (فيديو) 01:42 | 2025-06-11 15/06/2025 19:11:44 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: طیران الشرق الأوسط شرکة الطیران إلى العراق إلغاء جمیع

إقرأ أيضاً:

دولة فلسطين مفتاح الشرق الأوسط الجديد

ربما كان بنيامين نتنياهو رئيس حكومة اليمين الإسرائيلي قد أصاب الحقيقة حين قال إن الشرق الأوسط سيتغير، بعد الفصل الأخير من حربها المتواصلة منذ ثلاثة عقود من العمل السياسي الدؤوب على دولة فلسطين، من أجل قطع الطريق على قيام هذه الدولة الناقصة في الشرق الأوسط، لكن بالطبع، ليس بالضرورة أن يكون الشرق الأوسط، الذي لن يكون بعد هذه الحرب، كما كان قبلها، كما يريد ويحلم، الرجل الذي لا يمكن وصفه إلا بكونه مجرم الحرب الذي لم يخرج من هذه الحرب إلا وهو مدان من قبل القضاء الدولي بهذه الصفة.  

وفي استعراض سريع لمسلسل الأحداث في الشرق الأوسط، خاصة تلك المتعلقة بمحور الإقليم، أي ملف الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، منذ انتهاء الحرب الباردة، يمكن البدء بالإشارة إلى أهم حدثين وقعا في تلك اللحظة التاريخية، وهما الانتفاضة الفلسطينية الأولى التي اندلعت في أواخر العام 1987، والحرب الثلاثينية الدولية - الأميركية على العراق.

وفي حقيقة الأمر كان الحدثان متعارضين في وجهتيهما، ففي الوقت الذي سعت فيه إسرائيل إلى الزج بالشرق الأوسط في الجيب الأميركي، على طريقة شرق أوروبا، بدءا من العراق، كانت الانتفاضة فعلاً اعتراضياً عما بدأ يدور في خلد الإسرائيليين من أحلام السيطرة الإقليمية، التي تبدأ بضم الأرض الفلسطينية، ولا تنتهي بالوصول إلى الفرات والخليج العربي.

ولا بد من الإشارة أيضاً إلى أن العقل الاستراتيجي الأميركي قد توقف طويلاً، حول خياراته ما بعد الحرب الباردة، وكان منها بالطبع فتح المجتمعات العربية، لتنظيفها مما يعيق الهيمنة الأميركية - الإسرائيلية على الشرق الأوسط برمته، لكن كانت هناك محاذير أخرت الخطوة، وإزاء ما اتهمت به إدارة الرئيس الأسبق جورج بوش الأب، الذي قاد الحرب الثلاثينية على العراق العام 1990، من الكيل بمكيالين، أجبرت تلك الإدارة سلف نتنياهو اليميني المتطرف إسحق شامير وكان رئيس حكومة إسرائيل على الذهاب لمدريد، بحثاً عن حل سياسي لملف الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وهو مفتاح تغيير صورة الشرق الأوسط، بهذه الوجهة أو تلك.

لكن كان للانتفاضة أيضاً فعلها التاريخي، فقد دفعت إلى تغيير داخلي إسرائيلي، لم يحدث مثيل له من بعد، وكان ذلك حين فاز اليسار ممثلاً بحزبي العمل وميريتس، بعد أن حازا على 56 مقعداً بالكنيست (44+12) مترافقاً بشبكة أمان عربية مكونة من خمسة نواب كنيست، أي بمجموع 61، من أصل 120 وهي الأغلبية البسيطة التي ذهب بها شمعون بيريس وإسحق رابين إلى توقيع اتفاق أوسلو، الذي وضع الحجر الأساس لحل الدولتين، والذي أطار صواب اليمين الإسرائيلي لدرجة أن يحرض على رابين وكان هو الكاريزما التي حملت أوسلو على الجانب الإسرائيلي، فيقتله رجل يميني متطرف، ومن ثم يفتح الباب أمام نتنياهو للوصول إلى موقع رئيس الحكومة.

والغريب أن نتنياهو وكان شاباً في ذلك الوقت، ترشح عن اليمين، في ظل التوقع بفوز اليسار، بمرشحه شمعون بيريس الذي بكّر موعد الانتخابات لاستثمار التعاطف الشعبي مع اليسار بعد مقتل رابين، لكن المفاجأة كانت فوز اليمين، وبزعامة نتنياهو وليس شارون، والأهم أنه فاز كرئيس حكومة منتخب مباشرة من الناخبين، وليس من الكنيست.

أي بصلاحيات رئيس منتخب كما لو كان في ظل نظام انتخابي رئاسي، وليس كرئيس حكومة تختاره الأغلبية البرلمانية في ظل نظام إسرائيل البرلماني، أي بصلاحيات أعلى، وكانت إسرائيل قد اختارت ذلك النظام بعد سنوات من تحكم أحزاب صغيرة في الحكومات التي تشكلت خلال ثمانينيات القرن الماضي، حين كان العمل والليكود متساويين في القوة الانتخابية، واضطرا في ظل تلك الحالة إلى أن يقدما التنازلات الحكومية للأحزاب الصغيرة خاصة حكومات الليكود، أو أن يشكلا معاً حكومات وحدة وطنية كانت تسمى حكومات الرأسين، حين تقاسم كل من إسحق شامير وشمعون بيريس منصب رئيس الحكومة، لنصف مدة الكنسيت وهي أربع سنوات.

يمكن القول، إن برنامج اليمين الإسرائيلي المستمد من تعاليم زئيف جابوتنسكي، عراب الليكود والأب الروحي لنتنياهو صاحب نظرية الجدار الحديدي، التي تعني إجبار العرب والشرق الأوسط على قبول دولة إسرائيل بالقوة العسكرية وليس بالتفاوض، بدأ بقطع الطريق على أوسلو، ورغم أن نتنياهو بعد أن أجبر على متابعة أوسلو عبر اتفاق الخليل، خسر مقعد رئيس الوزراء العام 1999 بعد ثلاث سنوات في المنصب، إلا أنه عاد بعد ذلك بعشر سنوات، أمضى نصفها معتزلاً السياسة ونصفها الآخر في ظل قيادة أرئيل شارون لليمين وللحكومة، ثم عاد ليقود إسرائيل منذ العام 2009 حتى الآن تقريباً، باستثناء بضع سنوات مقتطعة، لم تحرف المسار السياسي الذي رسمه وقاده لإقامة إسرائيل الثانية أو إسرائيل الكبرى، متجاوزاً حدود التقسيم، بل حدود العام 1967، حيث يعترف كل العالم بأن الأرض التي احتلتها إسرائيل في ذلك العام أراض محتلة، لا يحق لإسرائيل ضمها، بما في ذلك الأرض الفلسطينية ومنها القدس الشرقية.

انسداد الأفق أمام مواصلة السير على طريق أوسلو، ساعد نتنياهو، حتى وهو خارج موقع قيادة الدولة على متابعة تنفيذ برنامجه لاحقاً، فرغم أن اليسار عاد للحكم العام 1999، إلا أنه عاد بقيادة إيهود باراك، اليساري الصقري بالخلفية الأمنية والذي اعتبر خليفة رابين في حزب العمل، ولم تكن عودة اليسار بقيادة باراك عودة لمسار أوسلو، فسرعان ما اصطدم باراك بعرفات في كامب ديفيد حين حاول الإسرائيلي الذهاب مباشرة للحل النهائي دون القدس، وكانت الانتفاضة الثانية، فجاء شارون، في ظل مواجهة مسلحة عطلت تماماً مسار الحل السياسي.

هكذا ولأسباب عديدة تكرّس اليمين في المجتمع الإسرائيلي، ولم يعد اليسار منافساً لليمين على الحكم، وتربع نتنياهو على عرش إسرائيل، فسارع لإغلاق مسار المفاوضات، بعد سنوات من المماطلة والتعطيل، وذلك العام 2014، رغم محاولة باراك أوباما حينها التوصل لاتفاق نهائي، ولا بد من الإشارة إلى أنه في الوقت الذي عاد فيه اليمين ليحكم إسرائيل العام 2001، ظهرت حماس كقوة حاسمة في الساحة الفلسطينية، إلى أن تشجعت مع إصرار أميركي - إسرائيلي على إجراء انتخابات العام 2006، للمشاركة فيها والفوز بها، ومن ثم فضلت التفرد بحكم غزة، وفصلها عن ولاية السلطة الفلسطينية، بما توافق مع برنامج نتنياهو بالتحديد لطي صفحة الدولة الفلسطينية المستقلة.

ولسنا هنا مضطرين لاستعراض وقائع سنوات الانقسام منذ العام 2007 حتى الآن، لنؤكد أن نتنياهو كان يفضل حماس في غزة، والسلطة في الضفة لتكريس الانقسام، ولعل آخر تلك الدلائل هو إصراره على عدم تسلم السلطة الفلسطينية الحكم في غزة، بعد الحرب، ولأنّ لكل شيء ردَّ فعلٍ مساوياً له في المقدار ومعاكساً له في الاتجاه كما تقول نظرية آينشتاين النسبية، فإن حرب الإبادة التي أطلقها نتنياهو مستغلاً طوفان الأقصى، ومحاولاً عبرها النجاح في ضم كل أرض فلسطين التاريخية، أي كل غزة وكل الضفة، وإضافة أراضٍ لبنانية وسورية، أردنية وربما مصرية وحتى عراقية ومن ثم تغيير الشرق الأوسط ليصبح مرتكزاً على محور دولة إسرائيل الكبرى، العظمى إقليميا، وقد شجعه النجاح التكتيكي بمواصلة الحرب مدة عامين.

كذلك الإنجازات العسكرية على جبهات حزب الله وسورية وحتى إيران، ومن ثم عودة ترامب للبيت الأبيض، على الاعتقاد بأنه صار قاب قوسين أو أدنى من تحقيق هدفه الذي عاش حياته من أجله، هذه الحرب فتحت الباب واسعاً لتغيير الشرق الأوسط.

أما ما قلب ظهر المجن على مجرم الحرب، فكان سببه فشله في تحرير الرهائن، وفي سحق المقاومة الفلسطينية، ومواصلته حرب الإبادة بكل أركانها، وصولاً إلى حرب التجويع، ما قلب العالم بأسره، رأساً على عقب، فكان إعلان نيويورك الذي يفتح الطريق لدورة تاريخية للجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول المقبل، باعتراف دولي بدولة فلسطين، بما في ذلك اعتراف الدول الأوروبية التي رعت تاريخياً قيام دولة إسرائيل بحدودها ما قبل 67، في المقدمة فرنسا وبريطانيا، والحديث عن فرنسا وبريطانيا ليس حديثاً عن دول هامشية، فهما دولتان عظميان، كعضوين في مجلس الأمن وفي مجموعة السبع الكبار.

وإذا ما ترافق ذلك مع التنسيق مع السعودية وفي ظل انتفاضة دولية ضد جريمة الحرب الإسرائيلية، فلا بد من القول إن الشرق الأوسط حقاً يتغير وذلك بقيام دولة فلسطين الذي بات أمراً مرجحاً، وكل ذلك يعني أن الضحايا التي سقطت في غزة، وتدمير كل مقومات الحياة فيها، لم يكن بلا ثمن، وحيث إن الثمن كان باهظاً، فإن النتيجة هي درة تاج الشرق الأوسط الجديد، الذي لن يكون كذلك، إلا بعد أن يزول الظلم التاريخي الذي وقع على فلسطين وشعبها.

الأيام الفلسطينية

مقالات مشابهة

  • أكواد فري فاير مجانا 2025 غير مستعمل سيرفر الشرق الأوسط.. هدايا وأسلحة نادرة
  • وزير الخارجية الأمريكي يبحث مع نظيرته الكندية الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط
  • مراسل سانا: وصول أولى رحلات شركة A Jet التركية إلى مطار حلب الدولي قادمة من مطار صبيحة في إسطنبول
  • لحظة وصول أولى رحلات طيران ناس المباشرة من الرياض إلى موسكو .. فيديو
  • بيان صادر عن طيران الشرق الأوسط.. هذا ما جاء فيه
  • مطار مرسى علم الدولي يستقبل 185 رحلة طيران دولية خلال أسبوع
  • حركة رياح تفوق المعدلات.. إلغاء رحلات البالون الطائر في الأقصر
  • دولة فلسطين مفتاح الشرق الأوسط الجديد
  • مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الخميس
  • الأقليات في الشرق الأوسط بين الاعتراف والإنكار