حقيقة هدم مئذنة قوصون في الشافعي.. وصدمة عن قبر أحمد شوقي (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
كشف الدكتور جمال عبد الرحيم عضو لجنة الآثار، حقيقة ما يحدث في مقابر الشافعي وهدم مأذنة قوصون الأثرية ومصير قبر الشاعر أحمد شوقي.
“الصحفيين” تطالب بوقف هدم جبانات السيدة عائشة والإمام الشافعي عاجل - "هدم مئذنة قوصون الأثرية" تثير ضجة كبرى.. الحكومة تحسم الجدل وتكشف عن حقيقة الأمر (معلومات تاريخية)وقال في مداخلة هاتفية لبرنامج "صالة التحرير" مع الإعلامية عزة مصطفى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن الحديث عن هدم مأذنة قوصون الأثرية في مقابر الشافعي غير صحيح على الإطلاق مؤكدًا أنه لم يحدث أي هدم للآثار الإسلامية في هذه المنطقة أو في غيرها من المناطق في الفترة الحالية.
وأوضح أن مأذنة قوصون وغيرها من الآثار الإسلامي في منطقة مقابر الشافعي تمر بمرحلة ترميم دقيق تأخرت منذ 40 إلى 50 عامًا مضت، مشيرًا إلى أن هذه المأذنة مهمة للغاية.
وأضاف أن ما يحدث في الآونة الأخيرة هو حدوث شرخ رأسي في مأذنة قوصون بمنطقة مقابر الشافعي وهو من عوامل الزمن وليس نتيجة الأعمال في هذه المنطقة، مؤكدًا أنه يتم عمل دراسات في الوقت الحالي وسيتم ترميمها إما عن طريق الفك وإعادة التركيب وهو ما حدث سابقًا في قبة السيدة رقية دودو التي سقطت في عين الصيرة تمامًا، ولن يتم نقل هذه المأذنة.
وأشار إلى أن المأذنة في الوقت الحالي يتم ترميمها وستعود مرة أخرى إلى نفس مكانها في منطقة مقابر الشافعي، مؤكدًا أنه لا يمكن يتم هدم أي أثر مسجل في هذه المنطقة، مشيرًا إلى أن عملية التطوير تكون لبعض المقابر العادية الغير مسجلة.
وعن مقبرة الشاعر أحمد شوقي، أكد أن هذه المقبرة بمنطقة مقابر الشافعي غير مسجلة كآثار، موضحًا أن الفترة الحالية تشهد الاستعداد لعمل مقبرة الخالدين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشافعي أحمد شوقي صدى البلد السيدة عائشة عزة مصطفى المقابر الإمام الشافعي الإعلامية عزة مصطفى لجنة الأثار هدم مئذنة قوصون الأثرية
إقرأ أيضاً:
رانيا فريد شوقي تحيي الذكرى السادسة لرحيل فاروق الفيشاوي
أحيت الفنانة رانيا فريد شوقي، الذكرى السنوية السادسة لرحيل الفنان فاروق الفيشاوي.
وكتبت رانيا شوقي عبر حسابها على فيسبوك: “من أطيب وأكرم الناس اللي عرفتهم في حياتي… جدع وابن بلد وصاحب صاحبه بجد، كان ليا الحظ إني اشتغلت معاه كتير، وآخر عمل جمعنا كان مسرحية “الملك لير” وقتها كان بيعاني من المرض اللعين، و بيتعالج ومع ذلك اشتغل لان الشغل بالنسبه له كان علاجه النفسي لكن عمره ما حاسسنا إنه تعبان واكيد انتم عرفين علاج المرض ده تقيل وصعب قد ايه والوقوف علي خشبة المسرح برضة صعب و مجهد لكن كان دايمًا مبتسم، مليان طاقة وحيوية، وكأنه بيقاوم الوجع بالإرادة”.
وتابعت: "مع أول ظهور له على خشبة المسرح يوميا الجمهور كان بيستقبله بمنتهي الحب والتقدير تسقيف جامد جداااا لحظة عمرها ما هتتنسي في البروفات، كان دايمًا يناديني: اقعد جنبه "تعالي يا بنت الملك"، ويقعد يحكيلي حكايات تضحك مع بابا، وقد إيه بيحبه وكان بيعتبره زي أبوه وبابا كمان كان بيحبه جدًا… لأنه حقيقي كان إنسان طيب وكريم وجدع وبيحب يعمل خير من قلبه".
وأضافت: "كان دايمًا لما يشوفني يسألني: “فريدة هانم عاملة إيه؟” لأن مامته اسمها فريدة، وأنا بنتي الكبيرة كمان اسمها فريدة ربنا يرحمك يا راجل يا طيب ويغفر لك ويسكنك فسيح جناته وحشتنا… قوي".