النهار أونلاين:
2025-10-15@17:00:46 GMT

تيطراوي يدخل اهتمامات نادٍ فرنسي

تاريخ النشر: 18th, June 2025 GMT

تيطراوي يدخل اهتمامات نادٍ فرنسي

يواصل موهبة وسط الميدان الجزائري، ياسين تيطراوي، لفت الأنظار بعد تألقه هذا الموسم في الدوري البلجيكي، إذ تحظى إمكانياته بتقدير كبير من قبل بعض الأندية الأوروبية.

خاصة مع تطوره الملحوظ منذ التحاقه بنادي شارلوروا.

وحسب ما أفاد به الصحفي المتخصص في أخبار الانتقالات، ساشا تافولييري. فإن اللاعب يعَدُّ خيارًا محتملًا على المدى المتوسط لإدارة نادي ليل الفرنسي التي تثمّن خصائصه الفنية وتتابعه عن قرب.

وأوضح المصدر ذاته أن رحيل، تيطراوي، في فترة الانتقالات الصيفية الحالية يبدو صعبًا للغاية. خصوصًا إذا ما غادر زميله في الفريق آدم زرقان خلال المرحلة نفسها.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

كاتب فرنسي: هكذا تؤثر الشعبوية على السياسة الخارجية

تساءل كاتب العمود جيرار آرو: كيف ستتطور موازين القوى على المستوى العالمي في ظل ازدياد عدد الدول الغربية التي يقودها شعبويون؟ وإلى أي مدى يمكن أن تعيد هذه الموجة تشكيل موازين القوى عالميا؟

وفي عموده بمجلة لوبوان، أوضح الكاتب أن الحكومات -سواء في الديمقراطيات أو الأنظمة السلطوية- لم تعد قادرة حتى في سياساتها الخارجية على تجاهل ضغوط شعوبها التي باتت تحركها العواطف والتاريخ والاعتبارات الأخلاقية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لوتان: الشرق الأوسط بين هدنة هشة وقمة سياسية محفوفة بالمخاطرlist 2 of 2على غرار الرومان والإغريق.. هل الحضارة الأميركية آيلة للسقوط؟end of list

ونبه الكاتب إلى أن الشعبوية التي باتت تزحف نحو الحكم عبر صناديق الاقتراع لا تقتصر على تغيير السياسات الداخلية فقط، بل تمتد إلى التأثير في العلاقات الدولية، لأنها تقوم على خطاب وطني متشدد يرفض المؤسسات متعددة الأطراف، ويعلي من شأن السيادة الوطنية ويعيد الاعتبار لدور الدولة الأمة.

كارلسون مذيع فوكس يناقش "الشعبوية واليمين" بقمة الأفكار في واشنطن (الفرنسية)

وهذا التوجه -حسب الكاتب- يرفض التعاون الدولي إلا على قاعدة المصالح المتبادلة، ويشكك في شرعية كيانات مثل الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة، وبالتالي قد يعيد النظر في التزامات اتخذت في محافل دولية، سواء في مواجهة التغير المناخي أو دعم العدالة الدولية أو في تطبيق حق اللجوء.

ولا شك أن صعود الشعبويين في أوروبا كان له أثر مباشر في إضعاف الوحدة الأوروبية -كما يرى الكاتب- وقد كشفت ذلك أزمة "بريكست" والانقسامات حول قضايا الهجرة ودعم أوكرانيا.

ورغم تخلي التيارات المتطرفة في فرنسا عن فكرة مغادرة الاتحاد الأوروبي، فإن برامجها الاقتصادية المقترحة تتعارض مع الاتفاقيات الأوروبية، مما ينذر بصدام محتمل مع الشركاء الأوروبيين، حسب رأي الكاتب.

غير أن أكثر ما يثير القلق -بالنسبة للكاتب- هو موقف الشعبويين من الحرب في أوكرانيا، حيث يظهر بعضهم تساهلا مع روسيا، ويوجه انتقادات متزايدة لكييف والدول الداعمة لها.

إعلان

وهذا الموقف يعكس انقساما فرنسيا تاريخيا، بين من يوالي الخارج والذي يدافع عن المصالح الوطنية -حسب الكاتب- إذ يرى البعض في الرئيس الروسي فلاديمير بوتين نموذجا للرجل القوي الذي يحتاجه الغرب، كما كان الحال في السابق مع قادة مثل الفاشي الإيطالي بينيتو موسوليني أو الزعيم السوفياتي الراحل جوزيف ستالين.

ومما زاد من المخاوف -حسب الكاتب- عودة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، لما يجمعه بالشعبويين الأوروبيين من رؤى مشتركة، كالعداء للاتحاد الأوروبي، والترويج "للقيم التقليدية" والتشكيك في الديمقراطية الليبرالية.

وخُتم المقال بالتساؤل كما بدأ: هل تجد هذه التيارات الشعبوية الأوروبية الصاعدة حلفاءها الجدد في موسكو وواشنطن بدلا من بروكسل وبرلين؟

مقالات مشابهة

  • فنربخشة التركي يطلب بنزيما في الانتقالات الشتوية
  • نجم الاهلى يكشف مصير أليو ديانج خلال الانتقالات القادمة
  • نيمار يعرض خدماته على نابولي وإنتر ميلان تمهيدًا لانتقال مجاني في يناير
  • صفقة جديدة.. لاعب زد يدخل اهتمامات الأهلي بالميركاتو الشتوي
  • مدافع زد يدخل دائرة اهتمامات النادي الأهلي..تفاصيل
  • قمة شرم الشيخ للسلام تتصدر اهتمامات الصحف الكويتية
  • ترحيب فرنسي باتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • ماكرون يعلن عن دور فرنسي خاص في إدارة غزة
  • كاتب فرنسي: هكذا تؤثر الشعبوية على السياسة الخارجية
  • قمة «شرم الشيخ» وتصريحات الرئيس السيسي بشأن إثيوبيا تستحوذان على اهتمامات الصحف الكويتية