بتصميم أيقوني.. Casio تُطلق ساعة MR-G | تفاصيل
تاريخ النشر: 24th, July 2025 GMT
أعلنت شركة Casio Computer، اليوم الخميس، عن إصدار ساعة جديدة من طراز MR-G، ضمن خطها الرائد G-SHOCK المعروف بمتانته ومقاومته للصدمات.
ساعة MR-Gوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص ساعة MR-G وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- ساعة MRG-B5000HT الجديدة، التي تحمل الشكل الأيقوني لخط ساعات G-SHOCK 5000 والمزخرفة تتميز بتقنية tsuiki اليابانية التقليدية بصلابة مُلفتة وجمالية أخّاذة.
- ساعة MRG-B5000HT تندرج هذه الساعة المميزة للغاية ضمن إصدار محدود يحوي 500 قطعة فقط عبر جميع أنحاء العالم.
- ساعة MRG-B5000HT إرث ساعة G-SHOCK الأولى، ويتجلى ذلك بشكلهما المتقارب، وقد عمل حِرَفي tsuiki عريق مُتفردًا على تشكيل كل تفصيل دقيق في إطار الساعة وسوارها يدويًا باستخدام المطرقة، ليكشف عن الجمال العميق الكامن في هذه الساعة المقاومة للصدمات.
- ساعة MRG-B5000HT صُنع إطار الساعة وسوارها، المزخرفان بطريقة tsuiki، من سبيكة DAT55G، وهي سبيكة تيتانيوم يابانية خاصة تفوق التيتانيوم النقي في الصلابة بثلاث مرات.
- ساعة MRG-B5000HT ترك حِرَفي tsuiki العريق، Kazuya Watanabe، لمساته الفريدة على كل ساعة، والتي لا تتشابه بفضلها ساعاتان بنقوشها، باستخدام يديه ومطرقته فحسب، وبالتركيز على شكل رأس الإزميل والقوة التي يهوي بها بمطرقته.
- ساعة MRG-B5000HT لون العلبة "أوبوروغين" ( oborogin )، وهو الرمادي الفضي بلمعان مُستوحى من حُلي وتجهيزات السيوف التقليدية، فيأتي من طلاء الكربون الشبيه بالماس ( DLC ). ويضفي لون البراغي والأزرار النحاسي العميق اللامع لمسة من الفخامة إلى تصميم الساعة الكلي.
- ساعة MRG-B5000HT تجمع الجريئة والقوية هذه بين تصميم يُبرز وفاءه للمكون الجمالي الياباني التقليدي والمتانة الفائقة، لتكون جديرة بالانتساب إلى خط ساعات G-SHOCK الرائد.
اقرأ أيضاًبعمر بطارية يصل لـ100 ساعة.. مواصفات ساعة OPPO Watch x
بسرعة تصل لـ 170 كم/ساعة.. مواصفات سيارة كيا EV3 موديل 2025
هواوي تعلن عن ساعة ذكية بمواصفات مميزة
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
أعشق بلدي…
#أعشق_بلدي…
#مصطفى_التل
أعشق بلدي على الرغم من الكثير من المشاكل والمصاعب التي تعاني منها.
أعشق بلدي لأني أدرك أن كثيراً من مصاعبها ومشاكلها لا تستطيع الدولة بإمكانياتها أن تحلها.
مقالات ذات صلةلكن عشقي يتحول إلى حزنٍ وغضبٍ عندما تخلق الدولة إجراءات جديدة تسبب مشاكل ومصاعب للمواطن هو في غنىً عنها.
بالأمس، استلمت مغلفاً صغيراً يحتوي على بطاقات بريدية أرسلها ابني من المملكة المتحدة.
استغرقت عملية استلامي لهذا المغلف الصغير ساعةً تقريباً.
حتى أستلم هذا المغلف، مررت على 15 جهة!! ثلاث منها في البريد المركزي، و12 في مبنى الجمارك المجاور للبريد.
وحتى أستلم هذا المغلف الذي لا تزيد قيمته عن ثلاثة دنانير، دفعت ثمانية دنانير: دينار للموقف التابع للبريد المركزي، ودينارين للبريد (علماً أن ابني دفع مبلغاً محترماً مقابل البريد في المملكة المتحدة حتى يصلني المغلف باليد)، وخمسة دنانير بدل معاينة!
أدرك أن دولتنا (طَفْرَانَة) وأنها في أمسِّ الحاجة (للقرش).
أدرك أيضاً أن كل هذه (اللَّفَة) هي حتى تبرر الدولة هذه الرسوم.
لكن على الأقل، بما أن المواطن (دافِعْ دَافِعْ)، أليس المفروض أن نُسهِّل الحياة عليه بدل أن نُصَعِّبها؟
ساعة وخمس عشرة جهة لاستلام مغلف؟
بالمناسبة، أنا كنت من المحظوظين لأنني أنهيت الموضوع خلال ساعة. كان أمامي سيدتان غير أردنيتين، إحداهما لديها مغلفٌ حجمه ضعف حجم مغلفي تقريباً، والثانية لديها طردٌ صغير. بالرغم من أنهما كانا قبلي، إلا أنهما اضطرا لمراجعة جهات إضافية، وبالتالي أنهيت الإجراءات وهما لا يزالان ينتظران.
بالمناسبة أيضاً، آخر مغلف استلمته من قسم المعاينة قبل هذا المغلف، راجعت يومها فقط خمس جهات في نفس المبنى. يومها اعترضتُ أنه ليس من المنطقي أن أضطر لمراجعة خمس جهات لاستلام مغلف.
بعد تجربة الأمس والخمس عشرة جهة، وجدت نفسي أتحسَّر على الخمس جهات فقط.