زلزال قوي يضرب ولاية باليكسير التركية ويؤدي لتدمير منازل (شاهد)
تاريخ النشر: 10th, August 2025 GMT
ضرب زلزال قوي، مساء اليوم الأحد، ولاية "باليكسير" التركية، وأدى إلى دمار واسع وأضرار في عدد من المنازل، وبلغت قوته على مقياس ريختر 6.1 درجة.
وبحسب المعطيات التي نشرتها إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" على موقعها الإلكتروني، فإن مركز الزلزال كان في قضاء سينديريغ، وعلى عمق 11 كلم تحت سطح الأرض.
وأكدت آفاد أن الزلزال كان بقوة 6.
وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إنني "أتقدم بأحر التعازي لجميع مواطنينا المتضررين من الزلزال، الذي ضرب باليكسير وشعر به سكان الولايات المجاورة".
وأضاف أردوغان أنه "منذ البداية، اتخذت جميع مؤسساتنا المعنية الإجراءات اللازمة، ونتابع هذه الجهود من كثب. حفظ الله بلادنا من كل مكروه".
????⚡️ عـاجـل:
زلزال بقوة 6.1 ضرب غرب تركيا.
الهزات سجلت في محافظة باليكيسير، وشُعرت في إسطنبول والمناطق المجاورة. pic.twitter.com/fz5THW5ek0
????⚡️انهارت عدة مبانٍ سكنية بسبب الزلزال القوي في مدينة باليكسير التركية.
لحوالي 20 دقيقة، شعر سكان شمال غرب تركيا بهزات أرضية بلغت قوتها 6.1 درجة. pic.twitter.com/5QNfIVwGJu
اول أضرار الزلزال الذي ضرب باليكسير
في #تركيا ????????
بعد زلزال بلغت قوته 6.2 ريختر وعمق ضحل
10 أغسطس 2025pic.twitter.com/4Z0oOemF5t
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي اقتصاد تركي منوعات تركية منوعات تركية زلزال ريختر تركيا أضرار تركيا زلزال ريختر أضرار منوعات تركية منوعات تركية منوعات تركية منوعات تركية منوعات تركية منوعات تركية سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: مصر تواجه حملات ممنهجة لتدمير كل شيء .. فيديو
قال الإعلامي مصطفى بكري، إن مصر تواجه عواصف وحملات ممنهجة هدفها التشكيك وتدمير كل شيء.
وأضاف بكري، في برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد"، أن حملات تشكيك مستمرة تستهدف زعزعة ثقة المصريين في مؤسسات دولتهم ليصبح الإحباط شعورا طبيعيا.
وأشار إلى أن هذه حروب ممنهجة تستخدم كل أدوات العلم والتكنولوجيا والهدف كسر الروح المعنوية للمصريين يستغلون الأحداث ويوظفون أخطاء وقع فيها البعض ممن ينتمون إلى المؤسسات الحكومية ليس بمنطق الإصلاح أو الترشيد وإنما بمنطق التحذير التراكمي لانهيار الدولة مع أي حدث طارئ قد تشهده البلاد.
وأوضح أن الهدف هو تدمير كل شئ حتى يصبح الخيار الوحيد كيف نهدم ولا نبني؟ والأحداث أكدت أن ما يهدم في يوم لا يمكن أن يعود في سنوات.
وتابع: كثيرون سعدوا بكلمات الرئيس السيسي في الانتخابات البرلمانية فكانت كلماته كالبلسم الذي أعاد الطمأنينة لنفوس المصريين.
وأكد أن هناك من لم يسعدوا بتوجيه الرئيس السيسي لأنهم كانوا يريدون إشعال النيران لحسابات عودتهم للحكم مجددا وهنا أقصد جماعة الإخوان الإرهابية من خلال أبواقهم الخارجية الكاذبة.