العدو الإسرائيلي يستهدف جرافة في يارون.. ولا إصابات
تاريخ النشر: 14th, August 2025 GMT
ألقت محلقة إسرائيلية معادية قنبلة باتجاه جرافة من نوع بوكلينفي بلدة يارون ثم عاود العدو واستهدفها بغارة من مسيّرة من دون وقوع إصابات، وفق ما الإادت مندوبة "لبنان 24". مواضيع ذات صلة "لبنان 24": محلّقة إسرائيلية ألقت قنبلة صوتية باتجاه مفرق ديرميماس ــ هورا دون وقوع إصابات Lebanon 24 "لبنان 24": محلّقة إسرائيلية ألقت قنبلة صوتية باتجاه مفرق ديرميماس ــ هورا دون وقوع إصابات 14/08/2025 09:15:37 14/08/2025 09:15:37 Lebanon 24 Lebanon 24 "لبنان 24": محلقة اسرائيلية تلقي قنبلة صوتية على بلدة الضهيرة من دون وقوع اصابات Lebanon 24 "لبنان 24": محلقة اسرائيلية تلقي قنبلة صوتية على بلدة الضهيرة من دون وقوع اصابات
14/08/2025 09:15:37 14/08/2025 09:15:37 Lebanon 24 Lebanon 24 "لبنان 24": محلّقة معادية ألقت قنبلة باتجاه بلدة راميا Lebanon 24 "لبنان 24": محلّقة معادية ألقت قنبلة باتجاه بلدة راميا
14/08/2025 09:15:37 14/08/2025 09:15:37 Lebanon 24 Lebanon 24 "لبنان 24": محلّقة معادية ألقت قنبلة صوتية باتجاه بلدة حولا ــ قضاء مرجعيون Lebanon 24 "لبنان 24": محلّقة معادية ألقت قنبلة صوتية باتجاه بلدة حولا ــ قضاء مرجعيون
14/08/2025 09:15:37 14/08/2025 09:15:37 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
استعدوا اليوم الخميس سيكون الأكثر حراً.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: قنبلة صوتیة على باتجاه بلدة لاریجانی فی دون وقوع لبنان فی لبنان 24 هذا ما
إقرأ أيضاً:
أكثر مأساوية وخطورة.. الفاتيكان: الجيش الإسرائيلي يستهدف مدنيين عزل في غزة
أعرب الكاردينال بيترو بارولين، أمين سر دولة الفاتيكان، عن قلقه العميق حيال الأوضاع الإنسانية المتدهورة في قطاع غزة، واصفًا إياها بأنها "أكثر مأساوية وخطورة" مقارنة بالعام الماضي، في ظل حرب مدمرة أودت بحياة عشرات الآلاف.
وفي حديث أدلى به لوسائل إعلام الفاتيكان، في الذكرى الثانية للحرب الإسرائيلية على القطاع، شدد بارولين على ضرورة استعادة "صوت العقل" والتخلي عن منطق الكراهية والانتقام، مشيرًا إلى أن "العنف ليس حلاً، حتى وإن كان تحت مبرر الدفاع عن النفس، فلا بد من احترام مبدأ التناسب".
وأعرب الكاردينال عن حزنه الشديد لسقوط أعداد كبيرة من الضحايا المدنيين يوميًا، من بينهم أطفال لا ذنب لهم سوى أنهم ولدوا في هذه المنطقة، مؤكدًا أن "المأساة تتفاقم مع كل يوم، وسط خطر تحول العالم إلى متفرج غير مبالٍ أمام هذه المجازر".
وأضاف: "لا يمكن القبول بأن يختزل الإنسان إلى مجرد (أضرار جانبية) في هذه الحرب، حيث يقتل الأبرياء أثناء بحثهم عن الغذاء، أو يُدفنون تحت أنقاض منازلهم، أو يستهدفون في المستشفيات ومخيمات النزوح".
وانتقد بارولين ما وصفه بـ"النهج العسكري الإسرائيلي"، قائلاً إن العمليات العسكرية تستهدف غالبًا سكانًا مدنيين غير مسلحين يعيشون في ظروف مأساوية، في مناطق مدمرة بالكامل.
وأكد أن "الصور الجوية كافية لإظهار حجم الدمار في غزة، في وقت يظل فيه المجتمع الدولي عاجزًا عن التحرك لوقف الكارثة".
وتابع: "لا يكفي التنديد اللفظي بما يحدث، ثم السماح باستمراره. هناك حاجة فعلية لمساءلة الدول التي تواصل تزويد الأطراف المتحاربة بالسلاح المستخدم ضد المدنيين".
وأشار إلى فشل الأمم المتحدة في وقف ما يحدث، داعيًا إلى تعزيز دورها في إنهاء النزاعات الدموية.
وحول المبادرات السياسية، رحب الكاردينال بأي خطة – بما في ذلك المقترح الأمريكي – تسهم في إنهاء الحرب، وتطلق مسارًا جادًا للسلام، شريطة أن تشرك الفلسطينيين في تقرير مصيرهم، وتؤدي إلى وقف إطلاق النار، والإفراج عن الرهائن، وإنهاء القتل اليومي.
وفيما يخص الاعتراف الدولي بفلسطين، أشار بارولين إلى أن الفاتيكان كان من أوائل المعترفين بالدولة الفلسطينية رسميًا قبل عشر سنوات من خلال اتفاق شامل.
وأكد أن الفاتيكان يدعم قيام دولة فلسطينية مستقلة وذات سيادة، تشمل الضفة الغربية والقدس الشرقية وقطاع غزة، وقادرة على العيش بسلام إلى جانب جيرانها.
واختتم حديثه محذرًا من أن التصريحات والسياسات الإسرائيلية الأخيرة تسير في الاتجاه المعاكس، عبر توسيع الاستيطان وعرقلة أي إمكانية لقيام دولة فلسطينية، مؤكدًا أن "حل الدولتين"، الذي تبناه الكرسي الرسولي منذ البداية، لا يزال الخيار الأكثر منطقية في ظل تطورات العامين الماضيين، باعتباره السبيل الوحيد لضمان مستقبل مشترك وآمن للشعبين.